الديوان » العصر الأندلسي » الميكالي » أهدت جفونك للفؤاد

عدد الابيات : 2

طباعة

أَهَدَت جُفُونُكَ لِلفُؤا

دِ مِن الغَرامِ بَلابِلا

فَالشَوقُ مِنهُ بِلا مَدى

وَالوَجدُ فيهِ بِلا بِلى

نبذة عن القصيدة
قصائد قصيره
عموديه
بحر مجزوء الكامل
قافية اللام (ل)
الصفحة السابقة إن الذي رهن الفؤاد قتولا
الصفحة التالية شيخ لنا دب إلى شادن

المساهمات

معلومات عن الميكالي

avatar

الميكالي حساب موثق

العصر الأندلسي

poet-almikala@

متابعة

194

قصيدة

4

الاقتباسات

119

متابعين

عبيد الله بن أحمد بن علي الميكالي أبو الفضل. أمير من الكتاب الشعراء، من أهل خراسان، صنف الثعالبي (ثمار القلوب) لخزانته وأورد في يتيمة الدهر محاسن ما نثره ونظمه. وكذلك ...

المزيد عن الميكالي

اقتراحات المتابعة

avatar

عمارة اليمني

poet-amarh-alyemni@

متابعة
متابعة
avatar

أبو بكر بن القوطية

poet-Abu-Bakr-bn-Al-Qoutiyyeh@

متابعة
متابعة
اقتباسات الميكالي

أقراء ايضا ل الميكالي :

وطلعة بقبحها قد شهرت
وكل غنى يتيه به غني
أهلا بظبي حماه قصر
دع الحرص واقنع بالكفاف من الغنى
كتبت إليه أستهدي وصالا
بالأمس قد قال الحجى لي
كتبت وليلي بالسهاد نهار
عمر الفتى ذكره لا طول مدته
عيرتني ترك المدام وقالت
هل إلى سلوة وصبر سبيل
لنا مغن سمج وجهه
أما ترى الزهرة قد لاحت لنا
هبك ابتليت بفقر
ومهفهف تهفو بلبب
إذا لم تكن لمقال النصيح

أضف شرح او معلومة