الديوان » العصر الايوبي » المكزون السنجاري » أفكارهم بالحظوظ قد شغلت

عدد الابيات : 3

طباعة

أَفكارَهُم بِالحُظوظِ قَد شُغِلَت

عَنهُ وَأَبصارُهُم بِها لَحظَت

بَصَّرَها رُشدُها فَما بَصَرت

وَجاءَها وَعُظَها فَما اِتَّعَظَت

إِذاعَةُ العَهدِ عَنهُ ضَيَّعَها

وَلِوَرعَتِهِ لِحِفظِهِ حُفِظَت

نبذة عن القصيدة
قصائد قصيره
عموديه
بحر المنسرح
قافية التاء (ت)
الصفحة السابقة فناؤنا مع ثبوت واهبنا
الصفحة التالية العز في ذلي لمن هو مؤمن

المساهمات

معلومات عن المكزون السنجاري

avatar

المكزون السنجاري حساب موثق

العصر الايوبي

poet-almkazhon-singari@

متابعة

388

قصيدة

2

الاقتباسات

106

متابعين

المكزون السنجاري حسن بن يوسف مكزون بن خضر الأزدي. أمير يعده العلويون والنصيرية في سورية من كبار رجالهم، كان مقامه في سنجار، أميراً عليها. ون ظم أمور العلويين ثم تصوف ...

المزيد عن المكزون السنجاري

اقتراحات المتابعة

avatar

ابن دنينير

poet-ibn-dananir@

متابعة
متابعة
avatar

كمال الدين بن النبيه

poet-Kamal-al-Din-bin-Nabih@

متابعة
متابعة
اقتباسات المكزون السنجاري

أقراء ايضا ل المكزون السنجاري :

وإني لأستجلي بمرآة خلوتي
علم التصوف ليس يد
عذلوا ولو وجدوا بكم وجدي
ليت حادي مطيهم يوم سار
صفاء الذات منها إذا تجلت
وسحار الجفون يريك نارا
علق الفؤاد بحب ظبي لاعب
نهدت إلى الهند في فتية
من هو أنا حتى أسمى أنا
ليس زهد الفتى بتحريم حل
ذكر ربي لغيره أنساني
آمنت بالعجز وبالمعجز
وعذار ثنى عذا
ومهفهف بالفرق منفرد
أخلصت في الحب ويا حبذا

أضف شرح او معلومة