عدد الابيات : 9

طباعة

يا بِأَبي البَدرَ الَّذي

في حُبِّهِ قَلبي غُذي

وَلَم يَكُن إِلّا بِهِ

مِن هَجرِهِ تَعَوُّذي

وَذِكرُهُ في غَيبَتي

عَنهُ بِهِ تَلَذُّذي

يا طالِبَ الوَجدِ بِدا

رِ الطالِبَيّينَ لُذِ

وَبِالهَوى العُذرِيِّ مِن

بِغيِ ذَوي العَذلِ عُذِ

وَاِسعَ إِلى أَبوابِهِ

وَقَصدِ داعيهِ خُذِ

وَبي إِلى نَفذِ سما

واتِ هَواهُ فَاِنفُذِ

وَاِخلَع بِوادي قُدسِهِ

نَعلَيكَ تَغدو المُحتَذى

وَتَشرَبُ الصَرفَ مِنَ ال

خَمرِ وَيَعدوكَ المُذى

نبذة عن القصيدة

المساهمات


معلومات عن المكزون السنجاري

avatar

المكزون السنجاري حساب موثق

العصر الايوبي

poet-almkazhon-singari@

388

قصيدة

2

الاقتباسات

105

متابعين

المكزون السنجاري حسن بن يوسف مكزون بن خضر الأزدي. أمير يعده العلويون والنصيرية في سورية من كبار رجالهم، كان مقامه في سنجار، أميراً عليها. ون ظم أمور العلويين ثم تصوف ...

المزيد عن المكزون السنجاري

اقتراحات المتابعة

أضف شرح او معلومة