عدد الابيات : 11

طباعة

مِنَ الصَهباءِ بِالنَشرِ

وَمِن طَيِّ البِلى نَشري

وَمِن راووقِها يَذهَ

بُ ما بِالسَمعِ مِن وَقَرِ

وَمِنها يَنظُرُ الأَكمَ

هُ في اللَيلِ ضُحى الفَجرِ

وَإِن مَرَّ بِها المَضرو

رُ تُنجيهِ مِنَ الضَرِّ

وَقَد طالَ بِها عَهدي

وَلَم يَنفَكَّ مِن فِكري

وَلَن أَنسى وَهَل يَنسى

وَفيهِ تَمَّ لي أَمري

زَماني بِحِمى القَصرِ

فَسَفِيّاً لَحمى القَصرِ

وَحَيّا الزاهِرَ الزارهِرَ

عَنّي وابلُ القَطرِ

فَكَم مِن مِنَّةٍ جادَ

بِها المَحبوبُ في السَكَرِ

وَكَم قَبِلتُ شَمسَ الرا

حِ فيهِ مِن يَدِ البَدرِ

تَرى الشُكرَ لَها مِنِّيَ

بِالصَمتِ عَنِ الشُكرِ

نبذة عن القصيدة

المساهمات


معلومات عن المكزون السنجاري

avatar

المكزون السنجاري حساب موثق

العصر الايوبي

poet-almkazhon-singari@

388

قصيدة

2

الاقتباسات

106

متابعين

المكزون السنجاري حسن بن يوسف مكزون بن خضر الأزدي. أمير يعده العلويون والنصيرية في سورية من كبار رجالهم، كان مقامه في سنجار، أميراً عليها. ون ظم أمور العلويين ثم تصوف ...

المزيد عن المكزون السنجاري

اقتراحات المتابعة

أضف شرح او معلومة