الديوان » العصر الجاهلي » بشامة بن الغدير » ولقد غضبت لخندف ولقيسها

عدد الابيات : 6

طباعة

وَلَقَد غَضِبتُ لِخندِفٍ وَلِقَيسِها

لَمّا وَنى عَن نَصرِها خُذّالُها

دافَعتُ عَن أَعراضِها فَمَنَعتُها

وَلَدَيَّ في أَمثالِها أَمثالُها

إِنّي اِمرِؤٌ أَسِمُ القَصائِدَ لِلعِدى

إِنَّ القَصائِدَ شَرُّها أَغفالُها

قَومي بَنو الحَربِ العَوانِ بِجَمعِهِم

وَالمَشرَفِيَّةُ وَالقَنا إِشعالُها

مازالَ مَعروفاً لمُرَّةَ في الوَغى

عَلُّ القَنا وَعَلَيهِمُ إِنهالُها

مِن عَهدِ عادٍ كانَ مَعروفاً لَنا

أَسرُ المُلوكِ وَقَتلُها وَقِتالُها

نبذة عن القصيدة

المساهمات


معلومات عن بشامة بن الغدير

avatar

بشامة بن الغدير حساب موثق

العصر الجاهلي

poet-bashama-bin-ghadeer@

11

قصيدة

1

الاقتباسات

85

متابعين

بشامة بن الغدير العذري. أو بشامة بن عمرو بن معاوية بن الغدير بن هلال المري. من شعراء المفضليات أورد الخطيب التبريزي نسبه على هذين الوجهين، والأول عن أبي عكرمة. وسماه ...

المزيد عن بشامة بن الغدير

اقتراحات المتابعة

أضف شرح او معلومة