أما زالت الشمسُ واضحة. مثلما في الصلاة. أما زلنا ننتظرها ونستقبلها. مثلما لا نزال نؤديها. بالخشوع المتقن نفسه. وبالارتخاء الفظيع نفسه. وبنفس التلاشي في الذات. دون سأمٍ ولا مَظنَّة. ألمْ يَضُكُّ على كبدنا السؤال الكامن عن الخذلان والفقد. وخسارة المستحقات المغصوبة بِسَدَنَةٍ يزعمون؟

نبذة عن القصيدة

المساهمات


معلومات عن قاسم حداد

avatar

قاسم حداد حساب موثق

البحرين

poet-qassim-haddad@

705

قصيدة

100

متابعين

قاسم حداد ولد في البحرين عام 1948. تلقى تعليمه بمدارس البحرين حتى السنة الثانية ثانوي. التحق بالعمل في المكتبة العامة منذ عام 1968 حتى عام 1975 ثم عمل في إدارة ...

المزيد عن قاسم حداد

اقتراحات المتابعة

أضف شرح او معلومة