موسوعة الشعر العربي: الديوان
بحث
الديوان
»
( الوافر ) أو البحور القريبه منه
يحتوي على 2265 قصيده
الا من مبلغ الاحلاف عني
الوافر
وبعض القول ليس له عناج
الوافر
بكى فرثت له أجبال صبح
الوافر
وقالوا لن تنأل الدهر فقر
الوافر
ألا أبلغ بني العجلان عني
الوافر
أرانا موضعين لأمر غيب
الوافر
ألا إلا تكن إبل فمعزى
الوافر
ألا يا لهف هند إثر قوم
الوافر
كأني إذ نزلت على المعلى
الوافر
أبعد الحارث الملك بن عمرو
الوافر
أحار ترى بريقا هب وهنا
الوافر
جزى الله الأغر جزاء صدق
الوافر
تركت جرية العمري فيه
الوافر
حولي تنفض اِستُكَ مذرويه
الوافر
فمن يك سائلا عني فإني
الوافر
خذوا ما أسأرت منها قداحي
الوافر
نأتك رقاش إلا عن لمام
الوافر
أرى لي كل يوم مع زماني
الوافر
وإن تك حربكم أمست عوان
الوافر
ألا يا دار عبلة بالطوي
الوافر
لئن أك أسودا فالمسك لوني
الوافر
إذا قنع الفتى بذميم عيش
الوافر
إذا لاقيت جمع بني أبان
الوافر
إذا جحد الجميل بنو قراد
الوافر
ألا من مبلغ أهل الجحود
الوافر
صحا من بعد سكرته فؤادي
الوافر
ألا يا عبل ضيعت العهود
الوافر
أعادي صرف دهر لا يعادى
الوافر
إذا لعب الغرام بكل حُرٍّ
الوافر
صباح الطعن في كر وفر
الوافر
لقد قالت عبيلة إذ رأتني
الوافر
إذا كشف الزمان لك القناع
الوافر
ترى علمت عبيلة ما ألاقي
الوافر
أمسحل دون ضمك والعناق
الوافر
صحا من سكره قلبي وفاق
الوافر
دموع في الخدود لها مسيل
الوافر
إذا ريح الصبا هبت أصيل
الوافر
لمن طلل بوادي الرمل بالي
الوافر
عذابك يا ابنة السادات سهل
الوافر
فؤاد ليس يثنيه العذول
الوافر
سلي يا عبل عمروا عن فعالي
الوافر
عقاب الهجر أعقب لي الوصال
الوافر
تعنفني زبيبة في الملام
الوافر
فؤاد لا يسليه المدام
الوافر
أتاني طيف عبلة في المنام
الوافر
أحبك يا ظلوم فأنت عندي
الوافر
إذا خصمي تقاضاني بدين
الوافر
سلي يا عبلة الجبلين عنا
الوافر
طربت وهاجني البرق اليماني
الوافر
ذكرت صبابتي من بعد حين
الوافر
سلوا عنا جهينة كيف باتت
الوافر
لقينا يوم صهباء سريه
الوافر
كريم لا أبيت الليل جاد
الوافر
ألا أبلغ بني أسد رسول
الوافر
لعمرك ما أضاع بنو زياد
الوافر
وما من شيمتي شتم ابن عمي
الوافر
ليجز الله من جشم بن بكر
الوافر
جلبنا الخيل من كنفي أريكٍ
الوافر
ألا من مبلغ عمرو بن هند
الوافر
ألا فاعلم أبيت اللعن أنا
الوافر
معاذ الله يدعوني لحنثٍ
الوافر
ألا يا مر والأنباء تنمي
الوافر
جلبنا الخيل من جنبي أريك
الوافر
جلبنا الخيل من جنبي أَريكٍ
الوافر
ألم تر أنني رجل صبور
الوافر
أأجمع صحبتي سحر ارتحال
الوافر
تعلم أن حراب بن قيس
الوافر
ألا هبي بصحنك فاصبحين
الوافر
نكرُ بنات حلابٍ عليهم
الوافر
ألم يأتيك والأنباء تنمي
الوافر
أنهدياً إذا ما جئت نهداً
الوافر
أمن ريحانة الداعي السميع
الوافر
ورثنا المجد عن آباء صدق
الوافر
أطعنا ربنا وعصاه قوم
الوافر
علي ألية عتقت قديماً
الوافر
فما أم الردين وإن أدلت
الوافر
ولو شهد الفوارس من نمُير
الوافر
فما ينجيكم منا شبام
الوافر
ولما أن رأيت سراة قومي
الوافر
ألا هل أتى أبا حسان أنّا
الوافر
تعجبُ جارتي لما رأتني
الوافر
ألا أبلغ بني همدان عني
الوافر
ربعنا بالكُلاب وما ربعتم
الوافر
ألا قولا لعبد الجهل إن الصصحيحة
الوافر
ألا أبلغ لديك بني قريم
الوافر
أحاذر أن أجيئك ثم تحبو
الوافر
يئست من الحذية أم عمرو
الوافر
ترى أثر القيون بصفحتيه
الوافر
إذا ذكرت أمامة فرط حولٍ
الوافر
وذي ضغن كففت النفس عنه
الوافر
إذا ما جئتها قد بعت عذقاً
الوافر
ألا يا قيس لا تسمن درعي
الوافر
ألا يا لهف نفسي أي لهفٍ
الوافر
صحوت عن الصبا والدهر غولُ
الوافر
به أحمي المضاف إذا دعاني
الوافر
وذي ضغن كففت النفس عنه
الوافر
تخَطّت منك قافيةٌ عشاء
الوافر
حميت ذمار ثعلبة بن سعد
الوافر
وقالوا يال أشجع يوم هيجٍ
الوافر
ألا من مبلغ عني لقيطاً
الوافر
أتاني عن أبي أنسٍ وعيد
الوافر
وقالت لا أراك تُليق شيئاً
الوافر
ألا من لامني إلا صديق
الوافر
فناد أباك يُورد ما عليه
الوافر
فأد حقوق قومك واجتنبهُم
الوافر
أسدي يا مني لحميري
الوافر
تلقاهُ الملوكُ فأوجهوه
الوافر
وإذا أخلائي تنكّت ودهم
الوافر
فإما أن تمر على شُريبٍ
الوافر
يبيت الضيفُ عند بني نُجيح
الوافر
نجوت بقُوف نفسك غير أني
الوافر
وكائن بالقَليب قَليب بدر
الوافر
وكأن عليه من جِن قبولاً
الوافر
لمن دار عفت بالساريات
الوافر
عَلى السربال تحسبه جُمانا
الوافر
ونحنُ الموردون شبا العوالي
الوافر
ألا يا لهف لو شدت قناتي
الوافر
لنا بالدُحرضين محل مجدٍ
الوافر
وسعد لو دعوتهُمُ لثابوا
الوافر
جلبنا الخيل من غيدان حتى
الوافر
فسائل جمعنا عنا وعنهُم
الوافر
بلوت الناس قرناً بعد قرنٍ
الوافر
إذا ما الدهرُ أبعد أو تقضى
الوافر
لعمري لستُ أترك آل قومي
الوافر
دعاني سيد الحيين منا
الوافر
رميتهمُ بزرةً إذ تواصوا
الوافر
تخرم ثفرها أيام حلت
الوافر
وقالوا من نكحت فقلتُ خيراً
الوافر
نأت سلمى وأمست في عدو
الوافر
أتاني عن قيس بني زهير
الوافر
إذا فارقت ثعلبة بن سعد
الوافر
أراني الله بالنعم المندى
الوافر
أعاذلتي على رزءٍ أفيقي
الوافر
وبيضٍ قد قعدن وكل كحلٍ
الوافر
ألا لا تفخرن أسد علينا
الوافر
لقد علمت جديلة أن بشراً
الوافر
ألا من مبلغ عمر بن هندٍ
الوافر
ألا هلك الملوك وعبد عمرٍو
الوافر
ألا ثكلتك أمك عبد عمرٍو
الوافر
تهنا يا سعيد وعش سعيدا
الوافر
وخير الحوت ما يدعى بياحاً
الوافر
يقولون الأمور إلى انتهاء
الوافر
ترفّق يا فؤاد فلا ذمام
الوافر
دعيني أجتلي في كل وقت
الوافر
بدت تختال في حُلل الجمالِ
الوافر
لسعد قدومكم هبّ النسيم
الوافر
دع الأوطان تعفى إن رشدتا
الوافر
تبدلتم بنا لما نأينا
الوافر
أمحمود الشمائل دمت سام
الوافر
عن العادات لا تنبو الطباع
الوافر
علينا ما فعلتم غير خافي
الوافر
أدر كأس المدام علي صرفا
الوافر
تحمل في الهوى ما لا يطاق
الوافر
سقاك الله كاسات الغرام
الوافر
لإبراهيم إقبال وسعد
الوافر
حمدنا الله ربّ العالمينا
الوافر
أكسف من سماء ساقط أم
الوافر
مساحب كف سيدنا الحسين
الوافر
بناة مكارم وأساة كلم
الوافر
فدى لبني عدي ركض ساقي
الوافر
ألا أبلغ لديك أبا حميسٍ
الوافر
قتلنا خمسة ورموا نُعيما
الوافر
وما يغني توقي الموت شيئاً
الوافر
ألا من مبلغ الأكفاء عني
الوافر
ألا أبلغ بني بدر رسولاً
الوافر
فإن تك حربكم أمست عواناً
الوافر
وأكره أن أقر برد قيس
الوافر
تعلّم أن خير الناس طراً
الوافر
وليلة بت أوقدُ في خزازى
الوافر
ألا من مُبلغ عمرو بن لأيٍ
الوافر
لعمرُ أبيك والأنباء تُنمى
الوافر
كأن قوائم النحام لما
الوافر
دماءُ ثلاثةٍ أردت قناتي
الوافر
سمعتُ بجمعهم فرضختُ فيهم
الوافر
كأن مفالق الهامات منهُم
الوافر
ألا عتبت علي فصارمتني
الوافر
عفا من آل فاطمة الخبيت
الوافر
أعاذلتي ألا لا تعذليني
الوافر
أنا السمع الأزل فلا أبالي
الوافر
تؤرقني وقد أمست بعيداً
الوافر
إذا أصبحت بين جبال قوو
الوافر
إذا لاقى بنو مروان سلوا
الوافر
أكان الباهلي يظن أني
الوافر
رأيتُ نوار قد جعلت تجنى
الوافر
ولولا أن أمي من عدي
الوافر
أروني من يقوم لكم مقامي
الوافر
أما وبياض مبسمك النقي
الوافر
رعاك الله ذا الأجر الجزيل
الوافر
وصدق قبل قولهم
مجزوء الوافر
أتعتبني عمادي عمد عين
الوافر
لقد سئمت حياتي العيش لولا
الوافر
أما وجفونك المرضى الصحاح
الوافر
ألا يا ناصر الدين المرجى
الوافر
أمأتم هذه الأيام أم عيد
الوافر
سقاها الله منزلة وحيا
الوافر
وأخجلها البراز فألبستها
الوافر
أترحل يا ربيع ولا ربيع
الوافر
رماني الدهر بالنكبات حتى
الوافر
كم أرجع الزفرات في أحشائي
الوافر
هذا الغميم فناد في صحرائه
الوافر
طما بحر الهموم به فمادا
الوافر
صبا شوقاً فحن إلى الديار
الوافر
ردى مر الحتوف ولا تراعي
الوافر
كمال الدين أنت لكل خير
الوافر
لقاؤك عامه يوم قصير
الوافر
رويداً بعض نوحك يا حمام
الوافر
على م وفي م ظلماً تلحياني
الوافر
أبيت اللعن والراعي متى ما
الوافر
ألم تر للحريش بقاع بدر
الوافر
ولم أر هالكا من أهل نجد
الوافر
ودار يظعن العاهون عنها
الوافر
سمونا بالجياد إلى أعاد
الوافر
لمن طلل بذي خيم قديم
الوافر
فذب عن العشيرة حيث كانت
الوافر
فنشناهم بأرماح طوال
الوافر
قعيدك يا يزيد أبا قبيس
الوافر
ومن تك كفه للمال سجنا
الوافر
تسائلني بنو جشم بن بكر
الوافر
صبا من بعد سلوته فؤادي
الوافر
عرفت بأجدث فنعاف عرق
الوافر
لعمرك إنني وأبا رياح
الوافر
وجاءت جيأل وأبو بنيها
الوافر
ألا تلك العمود تصد عنا
الوافر
ألا من مبلغ عدوان عني
الوافر
يطيف بنصبهم حجن صغار
الوافر
أفاطم قبل بينك متعيني
الوافر
سرى ليلاً خيال من سليمى
الوافر
مررن على الشراف فذات رجل
الوافر
وعين السخط تبصر كل عيب
الوافر
قصار الهم إلا في صديق
الوافر
ولو أني دعوت بجو قو
الوافر
لقد علمت هذيل أن جاري
الوافر
لقد أمسى بنو لحيان مني
الوافر
ألا من مبلغ الحيين عني
الوافر
فأضحت بعدما فصلت بدار
الوافر
نأت بسعاد عنك نوى شظون
الوافر
وأعيار صوادر عن حماتا
الوافر
غشيت منازلاً بعريتنات
الوافر
فإن يقدر علي أبو قبيس
الوافر
لعمرك ما خشيت على يزيد
الوافر
ألا أبلغ لديك أبا حريث
الوافر
ولست بذاخر لغد طعاماً
الوافر
أتاركة تدللها قطام
الوافر
ألم أقسم عليك لتخبرني
الوافر
تخف الأرض إن تفقدك يوماً
الوافر
أمن ظلامة الدمن البوالي
الوافر
ألا من مبلغ عني خزيماً
الوافر
كأن الظعن حين طفون ظهراً
الوافر
وما حاولتما بقياد خيل
الوافر
فإن يك عامر قد قال جهلاً
الوافر
أسرك أم أساءك فعل قومي
الوافر
ألا فابكي أعيني لا تملي
الوافر
شفاء الحب تقبيل وضم
الوافر
فلو أن أهلي يعلمون تميمة
الوافر
تعزيت عن حب الضبابي حقبة
الوافر
على مثل ابن مية فانعياه
الوافر
أبى ليلي أن يذهب
مجزوء الوافر
جلبنا الخيل من جنبي أريك
الوافر
صبحنا الجمع جمع بني حماس
الوافر
إذا ما يهتدي لبي هداني
الوافر
عليه الطير ما يدنون منه
الوافر
وأفلت حاجب فوت العوالي
الوافر
أتعرف من هنيدة رسم دار
الوافر
لقد دافعت علقمة بن عمرو
الوافر
أحق ما رأيت أم احتلام
الوافر
أنية الغداة أم انتقال
الوافر
أهمت منك سلمى بانطلاق
الوافر
ألا يا عين ما فابكي سميراً
الوافر
كفى بالنأي من أسماء كافي
الوافر
ألا ظعن الخليط غداة ريعوا
الوافر
عفا رسم برامة فالتلاع
الوافر
ألا تفدي رغاء البكر أوساً
الوافر
عفت أطلال مية بالجفير
الوافر
ألا بلحت خفارة آل لأم
الوافر
ألا بان الخليط ولم يزاروا
الوافر
أمن ليلى وجارتها تروح
الوافر
تغيرت المنازل من سليمى
الوافر
أجد من آل فاطمة اجتنابا
الوافر
أسائلة عميرة عن أبيها
الوافر
تغيرت المنازل بالكثيب
الوافر
تعنى القلب من سلمى عناء
الوافر
أجدي فاشربي بحياض قوم
الوافر
وكنتم مثل شاة السوء ظلت
الوافر
أيوعدني أبو ليلى طفيل
الوافر
جزى الله ابن عروة حين أمسى
الوافر
تركت ابن الحريز على ذمام
الوافر
ألا أبلغ سراقة يا ابن مال
الوافر
إلى روض به نفل وبقل
الوافر
دعوا دمعي بيوم البين يجري
الوافر
ألا من مبلغ بدر بن عمرو
الوافر
ونار قد حضأت بعيد هدء
الوافر
قريبة قد نأت غير السؤال
الوافر
شربت بجمه وصدرت عنه
الوافر
على قرماء عالية شواه
الوافر
شنئت العقر عقر بني شليل
الوافر
إذا لاقيت يوم الصدق فاربع
الوافر
إذا وجر عظيم فيه شيخ
الوافر
ألا من مبلغ فتيان فهم
الوافر
يقول لي الخلي وبات جلساً
الوافر
ألا أبلغ بني فهم بن عمرو
الوافر
وحرمت السباء وإن أحلت
الوافر
كأن العين خالطها قذاها
الوافر
جلبت الخيل من أكناف سرج
الوافر
كأن منازلي وديار قومي
الوافر
ألا أبلغ أبا كرب رسولا
الوافر
عجبت لمن يراك وبعد هذا
الوافر
بيان المرء بالإكثار عيب
الوافر
أراك من الحياة على اغترار
الوافر
بنى الإسلام جدوا في الجهاد
الوافر
ينيل المرء تبصرة وذكرى
الوافر
أقول وقد دعا للخير داع
الوافر
صلاح الدين انت له نظام
الوافر
لأشياع الفلاسفة اعتقاد
الوافر
أبا عمران قد خلفت قلبي
الوافر
أما في الدهر معتبر
مجزوء الوافر
لا وأعطاف الغصون الميس
الوافر
هناء أيها الملك السعيد
الوافر
وداعاً أيها القلب الحزين
الوافر
دعا فأجابه الدمع العصي
الوافر
وللزنبور والبازي جميعاً
الوافر
أيحسن بعد ضنك حسن ظني
الوافر
مضى الثلثان من ليل التمام
الوافر
كأن البحر ميدان وفيه
الوافر
أحل الخمر بعدكم
مجزوء الوافر
أتطلب من زمانك ذا وفاء
الوافر
أما والله لولا خوف سخطك
الوافر
ولما أن نزلت عليك ضيفاً
الوافر
أسر لطول أسري في يديه
الوافر
حكاك الطيف حتى في السوار
الوافر
تعودت الهوى والخير عاده
الوافر
لقد عمرت بيوت الحسن ممن
الوافر
وقالوا قد صددت وملت عنا
الوافر
إذا ما بات من ترب فراشي
الوافر
أطاعتك الذوابل والشفار
الوافر
ولا تنسب إلى كبر فهذا
الوافر
مشت كالغصن يثنيه النسيم
الوافر
وعندي من لواحظها حديث
الوافر
هم نظروا لواحظها فهاموا
الوافر
إذا ما ذم فعل النوق يوماً
الوافر
أرى يحيى تعرض لي بسوء
الوافر
سليمان السليماني يبغو
الوافر
أبا البركات ما جعلت يقيناً
الوافر
ولا تودع متاعك عند عدل
الوافر
ورب أخ حميم بت ليلي
الوافر
وقالوا أسعد بن الياس أضحى
الوافر
شكا شعري إلي وقال تهجو
الوافر
وقاك الله مجد الدين عين الحسود
الوافر
تحاجيني ولفظك مثل در
الوافر
وما أنثى وينكحها أخوها
الوافر
غياث فاسمعوا قولي وعمرو
الوافر
سلوه إن أجابكم سلوه
الوافر
صلاح الدين يا خير البرايا
الوافر
فداؤك كل من أمسى لبخل
الوافر
وأرجو أن تعيد بياض خدي
الوافر
مننت علي بالنعماء حتى
الوافر
أبثك ما لقيت من الليالي
الوافر
أتيت فما حظيت لسوء بختي
الوافر
سرى والليل مزور الجنوب
الوافر
أجدك ما تزال بك الرواحل
الوافر
أبثك يا صفي الدين حالي
الوافر
أرى شأنيك شأنهما انبجاس
الوافر
بإحدى هذه الخيمات جاره
الوافر
ومعتنقين ما اتهما بعشق
الوافر
معانقة العجوز أشد عندي
الوافر
صديق قال لي لما رآني
الوافر
وقائلة أراك على التصابي
الوافر
وفي الوجنات مافي الروض لكن
الوافر
أراش نبال مقلته فأصمى
الوافر
ختان فيه بالكرم اعتبار
الوافر
سلام من لدن روض السلام
الوافر
أبثك أم أصونك يا خليلي
الوافر
ولكن الجحاش تجيد رعياً
الوافر
رعاك الله هذا وقت ضيق
الوافر
أضاء ببرقة برق لموع
الوافر
أبا بحر سلام الله يترى
الوافر
تروق دمشق ولداناً وحوراً
الوافر
أقاضي المسلمين حكمت حكماً
الوافر
حلبت الدهر أشطره
مجزوء الوافر
حللت من العلا أسمى ذراها
الوافر
أضاء لنا بغرتك الزمان
الوافر
أمير المؤمنين ومن عليه
الوافر
وعلوي الجمال إذا تبدى
الوافر
فتى فاق الورى كرماً وبأساً
الوافر
وكنا خمس عشرة في التئام
الوافر
صحبنا الدهر أياماً حساناً
الوافر
وكم في الأرض من حسن ولكن
الوافر
بحمد الله وافتنا التهاني
الوافر
وبكر من بنات الدوح حبلى
الوافر
أسائلكم لمن جيش لهام
الوافر
سأستجدي صغيراً من كبير
الوافر
بنفسي الراية البيضاء تهفو
الوافر
وقائلة تقول وقد رأتني
الوافر
يمد الدهر من أجلي وعمري
الوافر
أمرج الكحل لا تقرب إلينا
الوافر
أميجاس الخبائث عد عنا
الوافر
ما لمنا عميرة غير أنا
الوافر
عفا قو وكان لنا محلاً
الوافر
عرين من عرينة ليس منا
الوافر
عرفت منازلاً بلوى الثماني
الوافر
لقد علقت يمينك قرن ثور
الوافر
نعم إن أنت ترحمني نجحت
الوافر
رعاع عاونت بكرا عليه
الوافر
وأرسل مهملا جذعاً وحقاً
الوافر
أقام هوى صفية في فؤادي
الوافر
غداة سعى أبو بكر إليهم
الوافر
ويوم بالأبارق قد شهدنا
الوافر
أحقا يا حمامة بطن وج
الوافر
كأن معكف الصورين منها
الوافر
وكائن من فتى سوء تريه
الوافر
تخرمها العطاء فكل يوم
الوافر
طربت وأنت معني كئيب
الوافر
كأن مدامة مما
مجزوء الوافر
غشيت الدار بالسند
مجزوء الوافر
عفا مزج إلى لصق
مجزوء الوافر
أهاج لك الصبابة أن تغنت
الوافر
لمن ربع بذات
مجزوء الوافر
سرى ذا الهم بل طرقا
مجزوء الوافر
ألا يا عبل قد طال اشتياقي
الوافر
نفى نومي وأسهرني غليل
الوافر
فإن تصلي أصلك وإن تبيني
الوافر
ألا هاج التذكر لي سقاما
الوافر
وما تركت أيام نعف سويقة
الوافر
ألا قف برسم الدار واستنطق الرسما
الوافر
فلو مات إنسان من الحب مقدما
الوافر
متى ما أقل في آخر الدهر مدحة
الوافر
أإن نادى هديلا ذات فلج
الوافر
وقد جئت الطبيب لسقم نفسي
الوافر
وقد قادت فؤادي في هواها
الوافر
وذادت عن هواه البيض بيض
الوافر
لقد نادى الغراب ببين لبنى
الوافر
أمس تراب أرضك يا لبينى
الوافر
وما أحببت أرضكم ولكن
الوافر
لقد عذبتني يا حب لبنى
الوافر
كأن القلب ليلة قيل يغدى
الوافر
نباكر أم تروح غدا رواحا
الوافر
صدعت القلب ثم ذررت فيه
الوافر
ألا يا شبه لبنى لا تراعي
الوافر
لعمرك أنني لأحب سلعا
الوافر
جزى الرحمن أفضل ما يجازى
الوافر
ألا يا ربع لبنى ما تقول
الوافر
أليس الليل يجمعني وليلى
الوافر
أقول لخلتي في غير جرم
الوافر
بكيت نعم بكيت وكل إلف
الوافر
وما أحد إذا الأقوام عدوا
الوافر
أنا ابن العاصمين بني تميم
الوافر
ولست بنائل قمر الثريا
الوافر
تقاصرت الجبال له وطمت
الوافر
فأغلق من وراء بني كليب
الوافر
يئسن من اللحاق بهن منكم
الوافر
لئن تفرك علجة آل زيد
الوافر
حلفت برب مكة والمصلى
الوافر
بناها الأقرع الباني المعالي
الوافر
ولو أسقيتهم عسلا مصفى
الوافر
لست بلائم أبدا عقيلا
الوافر
ألم تر أن أخت بني قشير
الوافر
إذا ما كنت متخذا خليلا
الوافر
لقد عضت لئام بني فقيم
الوافر
وآب الوفد وفد بني فقيم
الوافر
ألا إن اللئام بني كليب
الوافر
ألا من مبلغ عني زيادا
الوافر
لكل الداء بيطار وعلم
الوافر
كأن فريدة سفعاء راحت
الوافر
فلولا أنت قد هبطت ركابي
الوافر
ولكني اطمأن حشاي لما
الوافر
سألنا عن أبي السحماء حتى
الوافر
وجدنا الأزد من بصل وثوم
الوافر
تمنى المستزيدة لي المنايا
الوافر
ولو كان البكاء يرد شيئا
الوافر
لولا أن تقول بني عدي
الوافر
ليس أب كحنظلة بن رعد
الوافر
إذا عرض المنام لنا بسلمى
الوافر
على المتردفات بكل خرق
الوافر
إذا سقنا الفرائض لم يردها
الوافر
أعبد الله أنت أحق ماش
الوافر
ندمت ندامة الكسعي لما
الوافر
إلى ابن أبي الوليد عدت ركابي
الوافر
ترجي أن تزيد بنو فقيم
الوافر
ستخلع في فصافص ما سقتها
الوافر
ألست وأنت سيف بني تميم
الوافر
كم لك يا ابن دحمة من قريب
الوافر
وكم من ناذرين دمي رمتهم
الوافر
رأيت بحور أقوام نضوبا
الوافر
ستبلغ مدحة غراء عني
الوافر
أقول لصاحبي من التعزي
الوافر
وعائذة التي كانت تميم
الوافر
جر المخزيات على كليب
الوافر
تلوم على هجاء بني كليب
الوافر
وإن نقدت يداه فزل عنها
الوافر
أمير المؤمنين وأنت
الوافر
خضبت بجيد الحناء رأسي
الوافر
رعاء الشاء زيد مناة كانوا
الوافر
لقد فرجت سيوف بني تميم
الوافر
رأيت بني حنيفة يوم لاقوا
الوافر
فإن تفخر بنا فلرب قوم
الوافر
وكوم تنعم الأضياف عينا
الوافر
إذا رفعوا سمعت لهم عجيجا
الوافر
إن يك خالها من آل كسرى
الوافر
وجدنا نهشلا فضلت فقيما
الوافر
أحب من النساء وهن شتى
الوافر
يملكه خزائن كل أرض
الوافر
إمام منهم للناس فيهم
الوافر
أتاني ابن المسيح فلم يجدني
الوافر
سأنعى ابن ليلى للذي راح بعده
الوافر
رأيتك قد نضلت وأنت تنمي
الوافر
ألم تر جنبي عن فراشي جفا به
الوافر
وأنى أتتنا والركاب مناخة
الوافر
ليبك ابن ليلى كل سار لنائل
الوافر
إن تك دارم القدمين جعدا
الوافر
ومظلمة علي من الليالي
الوافر
لعمرك لا يفارق ما أقامت
الوافر
ألا كيف البقاء لباهلي
الوافر
نصرنا يوم لاقونا عليهم
الوافر
تعجل بالمغبوط عجل من القرى
الوافر
ألا أبلغ لديك بني فقيم
الوافر
دعي مغلقي الأبواب دون فعالهم
الوافر
وجدنا الأبرش الكلبي تنمي
الوافر
فقد بلغتني من كنت أرجو
الوافر
وجدتك حين تنسب في تميم
الوافر
أتيت الأشعث العجلي أمشي
الوافر
ديار بالأجيفر كان فيها
الوافر
ألم يك قتل عبد القيس ظلما
الوافر
أخذنا بالنجوم على كليب
الوافر
ألستم عائجين بنا لعنا
الوافر
نمتك قروم أولاد المعلى
الوافر
أرى الزعل ابن عروة حين يجري
الوافر
كيف تقول وجد بني تميم
الوافر
لولا أن تغار بني كليب
الوافر
لو جمعوا من الخلان ألفا
الوافر
لقد سر العدو وساء سعدا
الوافر
لقد علمت سكينة أن قلبي
الوافر
تشمس يا ابن حري وأرتع
الوافر
عفا نهيا حمامة فالجواء
الوافر
أنا الموت الذي آتى عليكم
الوافر
سإمت من المواصلة العتابا
الوافر
أهاج البرق ليلة أذرعات
الوافر
ألا حي المنازل بالجناب
الوافر
أتطرب حين لاح بك المشيب
الوافر
تكلفني معيشة آل زيد
الوافر
يقول ذوو الحكومة من قريش
الوافر
أليس فوارس الحصبات منا
الوافر
أخالد عاد وعدكم خلابا
الوافر
أقلي اللوم عاذل والعتابا
الوافر
ألم ترني حززت أنوف تيم
الوافر
تعللنا أمامة بالعدات
الوافر
تروعنا الجنائز مقبلات
الوافر
أتصحو بل فؤادك غير صاح
الوافر
لولا أن يسوء بني رياح
الوافر
شتمت مجاشعا ببني كليب
الوافر
ألا ينهى بنو صرد رياحا
الوافر
إذا ما بت بالربعي ليلا
الوافر
أراح الحي من إرم الطراد
الوافر
متى كان المنازل بالوحيد
الوافر
بان الخليط فودعوا بسواد
الوافر
غزا نمر وقاد بني تميم
الوافر
أبت عيناك بالحسن الرقادا
الوافر
أرسم الحي إذ نزلوا الإيادا
الوافر
أتنسى دارتي هضبات غول
الوافر
عفا النسران بعدك والوحيد
الوافر
ألا زارت وأهل منى هجود
الوافر
سمت لي نظرة فرأيت برقا
الوافر
أهاج الشوق معرفة الديار
الوافر
إليك إليك يا جعد بن قيس
الوافر
نعوا عبد العزيز فقلت هذا
الوافر
كأني بالمديبر بين زكا
الوافر
أتذكرهم وحاجتك ادكار
الوافر
ألا حي الديار بسعد إني
الوافر
لقد نادى أميرك بابتكار
الوافر
ما أرضى بنصح بني كليب
الوافر
جزيت الطيبات أخا لقوم
الوافر
ذكرت ثرى نواظر والخزامى
الوافر
إذا أولى النجوم بدت فغارت
الوافر
سنخبر أهلنا بقرى حماس
الوافر
متى أهجم عليك يقل دعي
الوافر
ألا تصحو وتقصر عن صباكا
الوافر
أجد اليوم جيرتك ارتحالا
الوافر
أغرتنا أمامة فافتحلنا
الوافر
ألا حي الديار وإن تعفت
الوافر
لقد نادى أميرك باحتمال
الوافر
علام تلوم عاذلة جهول
الوافر
أتنسى يوم حومل والدخول
الوافر
فلا خوف عليك ولن تراعي
الوافر
عرفت ببرقة الوداء رسما
الوافر
تلاقي في الولاء عليك سعدا
الوافر
عرفت الدار بعد بلى الخيام
الوافر
أصبح حبل وصلكم رماما
الوافر
ألمت وما رفقت بأن تلومي
الوافر
متى كان الخيام بذي طلوح
الوافر
سقى الأجراع فوق بني شبيل
الوافر
متى تغمز ذراع مجاشعي
الوافر
إني لوصال بغير شناءة
الوافر
على أي دين دين سوداء إذ شوت
الوافر
ألم يك لا أبا لك شتم تيم
الوافر
يعافي الله بعد بلاء سوء
الوافر
وهبت عطاردا لبني صدي
الوافر
إذا شاع السلام بدار قوم
الوافر
ألا حي المنازل والخياما
الوافر
عفا من آل فاطمة الثريا
الوافر
لقد جاريت يا ابن أبي جرير
الوافر
عفا ممن عهدت به حفير
الوافر
أعاذل ما عليك بأن تريني
الوافر
ومسترق النخامة مستكين
الوافر
ألم تعرض فتسأل آل لهو
الوافر
ومحبوسة في الحي ضامنة القرى
الوافر
غدا ابنا وائل ليعاتباني
الوافر
عفا من آل فاطمة الدخول
الوافر
لعمر أبيك يا زفر ابن عمر
الوافر
ألم ترني أجرت بني فقيم
الوافر
أعاذل نعم قوم الحرب قومي
الوافر
هجوت ابن الفريعة إذ هجاني
الوافر
إذا ما قلت قد صالحت بكرا
الوافر
ألا تنهى بنو عجل جريرا
الوافر
ألا يا ليت كلبا بادلونا
الوافر
إذا لان الصفا عن طول نحت
الوافر
عليك جديد وجهك فابتذله
الوافر
لقد ترك الحروب نساء قيس
الوافر
هنيئة في الضلال وعبد بكر
الوافر
ومترعة كأن الورد فيها
الوافر
ألا أبلغ أبا الدلماء عني
الوافر
وحاجلة العيون طوى قواها
الوافر
لقد جارى أبو ليلى بقحم
الوافر
كأن مشنقا غول أضلت
الوافر
ألم تشكر لنا كلب بأنا
الوافر
لولا آصرات بني زهير
الوافر
حباني إذ جهلت بنو زهير
الوافر
أراح الله عبد القيس منا
الوافر
لست بصائم رمضان طوعا
الوافر
عقدنا حبلنا لبني شئيم
الوافر
هجاني الألأمان ابنا دخان
الوافر
تعيب الخمر وهي شراب كسرى
الوافر
أصلي حيث تدركني صلاتي
الوافر
تقول وقد ظللت بعوف سوء
الوافر
إذا ذكر النساء بيوم خير
الوافر
ألم ترني لقيت ظباء أنس
الوافر
وما كان السمؤل في وفاء
الوافر
وفي السنة الجماد يكون غيثا
الوافر
وخرق تعزف الجنان فيه
الوافر
بنائية المناهل ذات غول
الوافر
لهن وللمشيب ومن علاه
الوافر
كأن حديثهن غريض مزن
الوافر
فتلك إليك تقدم مذهبات
الوافر
ومن غنمها يوم الهياج إذا غدت
الوافر
فما فدر عواقل أحرزتها
الوافر
خلائق اترلتك يفاع مجد
الوافر
فدع ما ليس منك ولست منه
الوافر
طربت وهاجك الشوق الحبيب
الوافر
حلفت برب مكة والهدايا
الوافر
تعذرت الركائب والمطايا
الوافر
على قدر الهوى يأتي العتاب
الوافر
يمينا بالطلاق وبالعتاق
الوافر
ببيت الأمة أعتقل المطيا
الوافر
مررنا بالهلال على كريد
الوافر
ولم أحلس على جلب
مجزوء الوافر
فدع ما ليس منك ولست منه
الوافر
بها نقع المغمر والعذوب
الوافر
كأن رغاءهن بكل فج
الوافر
طربت وهاجك الشوق الحثيث
الوافر
ألا أبلغ جماعة أهل مرو
الوافر
معاتبة لهن حلا وحوبا
الوافر
فأعطى ثم أعطى ثم عدنا
الوافر
مرارا ما أعلود إليه إلا
الوافر
إذا لقي السفير بها وقالا
الوافر
وأنت ربيعنا في كل محل
الوافر
وتحسب طالبيك إذا أرادوا
الوافر
ومن عضة من آجر فانبتم
الوافر
بارعن كالجبال تضيق عنه
الوافر
فأربط ذي مسامع أنت جأشا
الوافر
بلى إن الغواني مطعمَات
الوافر
كان عيونهن مهججات
الوافر
إذا ما القف ذو الرحيين أبدى
الوافر
فما تأتوا يكن حسنا جميلا
الوافر
فغيث أنت للضركاء منا
الوافر
منازلهن دور بني سليم
الوافر
إذا رجل الغراب علي صرت
الوافر
قلات بالخطيطة جاوزتها
الوافر
وما كنا بني الثأداء حتى
الوافر
ويوم من صبا آذار حلو
الوافر
ألا بديارهم جن الكرام
الوافر
سيوف أبيه من خمسين عاما
الوافر
دع الأبرق والبانا
مجزوء الوافر
أعرني النجم أوهب لي يراعا
الوافر
خطونا في الجهاد خطى فساحا
الوافر
أدر جام البيان أبا النجاة
الوافر
أعزيك أبا مكسى
مجزوء الوافر
أحق أنهم دفنوا عليا
الوافر
به هجر يتيمه
مجزوء الوافر
بنى عبد السلام على أبيكم
الوافر
ولم أك عند محملها أزوحا
الوافر
يقول اليوم بطرس يا لقومي
الوافر
حبرت مقالة جمعت فأوعت
الوافر
أقول لفارس والحزب يدعو
الوافر
مضى المفتى فصبحنا فتاه
الوافر
اللورق الهواتف أم لباك
الوافر
تزول محاسن الأشياء لكن
الوافر
يود الناس لو يدورن
مجزوء الوافر
وما أنا في ائتلاف بني نزار
الوافر
وانمار وإن رغمت أنوف
الوافر
وأنسى في الحروب مذمريكم
الوافر
كأم البيض تلحفه غدافا
الوافر
بني رب الجواد فلا تفيلوا
الوافر
ألم تلمم على الطلل المحيل
الوافر
وما خلت الضباب معطفات
الوافر
يفوت ذوي المفاقر أسهلاه
الوافر
فإياكم وداهية نآدى
الوافر
لنا حوض الحجيج وساقياه
الوافر
فمهلا يا قضاعة لا تكوني
الوافر
وميراث ابن آجر حيث ألقى
الوافر
بحمد من شبابك لا يذم
الوافر
أرى أمرا سيكبر أصغراه
الوافر
لاية خصلتين دعوتمانا
الوافر
أفي يوم النساءة فارقونا
الوافر
وأم جذام كان عبار قوم
الوافر
هلم إلى أمية إن فيها
الوافر
وما أنا في ائتلاف بني نزار
الوافر
وادنين البرود على خدود
الوافر
كعك في مناسبها منار
الوافر
الما تعجبي وترى بطيطا
الوافر
علام نزلتم من غير فقر
الوافر
ولكني رقوء دم وراق
الوافر
فلا تبك العراص ودمنتيها
الوافر
رضوا بهجار من كنفي حراء
الوافر
فمهلا يا قضاع فلا تكوني
الوافر
فرهن ما يداي لكم وفاء
الوافر
تنقل ايها القمر المنير
الوافر
صفعنا روحه بيد المعاني
الوافر
توليت الصحافة فاستكانت
الوافر
أنا والله أصلح للمخازى
الوافر
ورثت الحلم عن فحل كريم
الوافر
حبيبك من تحب ومن تجل
الوافر
عرابي كيف أوفيك الملاما
الوافر
تغامر في الأمور تظن قصدا
الوافر
صغار في الذهاب وفي الإياب
الوافر
وكائن في المعاشر من أناس
الوافر
ولم أحلل لصاعقة وبرق
الوافر
وصل خرقاء رمة في الرمام
الوافر
رأيت بعرفة الفروين نارا
الوافر
فلا أعني بذلك أسفليكم
الوافر
وأيسار إذا الأبرام أمسوا
الوافر
ونحن غداة كان يقال أشرق
الوافر
علينا كالنِهاء مضاعفات
الوافر
ركبتم صعبتي أشرا وحينا
الوافر
كبيت العنكبوت وجدت بيتا
الوافر
وأرض البر بعد وكل بحر
الوافر
نعلمهم بها ما علمتنا
الوافر
وجدت الناس غير ابني نزار
الوافر
ستأتيكم بمترع ذعاقا
الوافر
فإياكم وداهية نآدى
الوافر
وقرصا قد تناولنا فلاقى
الوافر
فأيَّا ما يكنْ يكُ هو منا
الوافر
مع العظروط والعسفاء ألقوا
الوافر
فتلك غيابة النغمات أمست
الوافر
يؤلف بين ضفدعة وضب
الوافر
الا حييت عنا يا مدينا
الوافر
نفى عن عينك الأرق الهجوعا
الوافر
دعاني ابن النبي فلم أجبه
الوافر
تناسوا حقه وبغوا عليه
الوافر
ألم تتعجبي من ريب دهر
الوافر
رأيت الجحش جحش بني كليب
الوافر
فسيري واشربي ببنات قين
الوافر
ألم تسأل بعارمة الديارا
الوافر
فإن ألائم الأحياء حي
الوافر
كأني بالحمام أصاب ركنى
الوافر
أعفريت من الجن
مجزوء الوافر
أفي هذا الشباب تعف نفس
الوافر
تحبك صاحبي منا قلوب
الوافر
أرى دنيا ولا دنيا
مجزوء الوافر
إلى ابن محمد أهدي كتابي
الوافر
سلام الله لا أرضى سلامي
الوافر
جلوسك أم سلام العالمينا
الوافر
تأمل في الوجود وكن لبيبا
الوافر
ألا هل لي بلقياه يدانِ
الوافر
ومن يك باديا ويكن أخاه
الوافر
أرى إبلي تكالأ راعياها
الوافر
أعند الله للبرق اليماني
الوافر
أبت آيات حبى أن تبينا
الوافر
قليلا ثم قام إلى المطايا
الوافر
كأن لها برحل القوم بوا
الوافر
صغيرهم وكلهم سواء
الوافر
تلألأت الثريا فاستنارت
الوافر
تعاملني بغير وفاء وعد
الوافر
تريك بياض لبتها ووجها
الوافر
وريشي منكم وهواي فيكم
الوافر
تعود ثعالب الشرفين منه
الوافر
رضاكم بالعلاقة لي كفيل
الوافر
سعت لك صورتي وأتاك شخصي
الوافر
بني مصر مكانكمو تهيا
الوافر
أحب المهرجان لأن فيه
الوافر
ألم تر لابن بلبل إذ حماني
الوافر
إذا ما المدح سار بلا ثواب
الوافر
مخففة مثقلة تراها
الوافر
يقول القائلون ضويت جدا
الوافر
رأيتك لا تلذ لطعم شيء
الوافر
عذرنا النخل في إبداء شوك
الوافر
سمعت بأن طاووساً
مجزوء الوافر
وجنات من الأشعار فيها
الوافر
سألتك بالوداد أبا حسين
الوافر
أتتني الصحف عنك مخبرات
الوافر
علي لو استشرت أباك قبلاً
الوافر
أبولو مرحباً بك يا أبولو
الوافر
بأرض الجيزة اجتاز الغمام
الوافر
عظيم الناس من يبكي العظاما
الوافر
معالي العهد قمت بها فطيما
الوافر
نراوح بالحوادث أو نغادى
الوافر
طويت بسيط آمالي برفد
الوافر
وذي ود تغيظ إذ جفاني
الوافر
أبيتم أن تفيدوا شكر مثلي
الوافر
رأيت أذاكم وإن اعتزلتم
الوافر
لنعم اليوم يوم السبت حقا
الوافر
طلابك للحظوظ من العناء
الوافر
أبا حسن وأنت فتى أديب
الوافر
أتاني أن عبد الله أصغى
الوافر
كتمت هواك حتى ليس يدري
الوافر
إذا ما المرء أعقب ثم أودى
الوافر
وذي وجهين تلقاه طليقاً
الوافر
وملمس عفة قد نلت منه
الوافر
أطعت الغي في حب الغواني
الوافر
صبوت إلى المدامة والغواني
الوافر
هجوتك غير مبتدع مقالاً
الوافر
وفاتنة الحديث لها نكات
الوافر
عليل أنت مسقمه
مجزوء الوافر
وقتك يد الإله أبا علي
الوافر
سأثلج باصطناع العرف صدري
الوافر
إذا بركت في صوم لقوم
الوافر
أسالم قد سلمت من العيوب
الوافر
عدوك من صديقك مستفاد
الوافر
لغيرك لا لك التفسير أنى
الوافر
أشارت بالخضاب إلى الخضاب
الوافر
تسابق في المكارم تعل قدراً
الوافر
لأمر ما تحيرت العقول
الوافر
صبا من شاب مفرقه تصابي
الوافر
أراب الدهر حتى ما يريب
الوافر
تشيبن حين هم بأن يشيبا
الوافر
تذكر بي فترجيني
مجزوء الوافر
لحظات أجفان الحبيب
مجزوء الوافر
ذكرتك حين ألقت بي عصاها
الوافر
ألم تر أنني قبل الأهاجي
الوافر
أبا إسحاق لا تغضب فأرضى
الوافر
صديق ليس يمكن من خطابه
الوافر
طربت إلى المراة فروعتني
الوافر
أموركم بني خاقان عندي
الوافر
فقدتك يا كنيزة كل فقد
الوافر
بليت بفلتة فضحكت فلته
الوافر
فزعت إلى الخضاب فلم تجدد
الوافر
علام يقام تمثالي
مجزوء الوافر
رويدك أيها الرجل المنادي
الوافر
أعاذل إن شرب الراح رشد
الوافر
تأدب كي يقال فتى أديب
الوافر
رأيتك لا تلذ بطعم شيء
الوافر
أرى العصفور يعبث بالفخاخ
الوافر
أتنكر يا ابن إسحاق إخائي
الوافر
لقد نسبوا الخيام إلى علاء
الوافر
أسامري ضحكة كل راء
الوافر
لعيني كل يوم منك حظ
الوافر
تجف الأرض من هذا الرباب
الوافر
أيدري ما أرابك من يريب
الوافر
بغيرك راعيا عبث الذئاب
الوافر
ألم تر أيها الملك المرجى
الوافر
ضروب الناس عشاق ضروبا
الوافر
تعرض لي السحاب وقد قفلنا
الوافر
فدتك الخيل وهي مسومات
الوافر
لهذا اليوم بعد غد أريج
الوافر
يقاتلني عليك الليل جدا
الوافر
أباعث كل مكرمة طموح
الوافر
وطائرة تتبعها المنايا
الوافر
أحاد أم سداس في أحاد
الوافر
أتنكر ما نطقت به بديها
الوافر
طوال قنا تطاعنها قصار
الوافر
عذيري من عذارى من أمور
الوافر
ألا أذن فما أذكرت ناسي
الوافر
ألذ من المدام الخندريس
الوافر
يقل له القيام على الرؤوس
الوافر
مبيتي من دمشق على فراش
الوافر
ملث القطر أعطشها ربوعا
الوافر
به وبمثله شق الصفوف
الوافر
أيدري الربع أي دم أراقا
الوافر
وذات غدائر لا عيب فيها
الوافر
سقاني الخمر قولك لي بحقي
الوافر
فدا لك من يقصر عن مداكا
الوافر
رويدك أيها الملك الجليل
الوافر
نعد المشرفية والعوالي
الوافر
سل الملك الكريم إلام تبني
الوافر
كذا من شام بارقة العذاب
الوافر
حتت جوامعي يا جمع حتا
الوافر
دعا فأجابه القدح
مجزوء الوافر
أداعبك الحجيا في غليظ
الوافر
أجدك ما تنبه للمنايا
الوافر
رعاك الله من شرفات دار
الوافر
وجدتك تدعي علم المعمى
الوافر
إذا الدنيا تأملها حكيم
الوافر
أبا سعد رويدك في مراسك
الوافر
شديد البعد من شرب الشمول
الوافر
أتيت بمنطق العرب الأصيل
الوافر
وصفت لنا ولم نره سلاحا
الوافر
أإسماعيل من رجل
مجزوء الوافر
رددت علي مدحي بعد مطل
الوافر
يعان المستعين بك البعيد
الوافر
إن أسرق الشعراء شعرهم
أحذ الوافر
بقائي شاء ليس هم ارتحالا
الوافر
أرى حللا مطواة حسانا
الوافر
أتحلف لا تكلفني مسيرا
الوافر
أصابت قلبه حدق الظباء
الوافر
ألان علمت أن البعث حق
الوافر
ألان علمت أن البعث حق
الوافر
وعالمة وقد جهلت دوائي
الوافر
كأن تشكي السفر الحيارى
الوافر
ألا يا راكبا غرر المعاصي
الوافر
كلام الشيخ مولانا كلام
الوافر
خلقت كما ترى صعب الثقاف
الوافر
أحاجيكم وليس لكم
مجزوء الوافر
دخلت على الرسول وكان غثا
الوافر
ومضطغن على الألباب قاس
الوافر
إمامي لا يعادله إمام
الوافر
فلا يثقل عليك أذى عدو
الوافر
كذا من شام بارقة الثنايا
الوافر
أذل الحرص والطمع الرقابا
الوافر
ألا لله أنت متى تتوب
الوافر
بكيت على الشباب بدمع عيني
الوافر
لدوا للموت وابنوا للخراب
الوافر
رياض الأزبكية قد تحلت
الوافر
أعزي فيك أهلك أم أعزي
الوافر
مضيت ونحن أحوج ما نكون
الوافر
نسيت الموت فيما قد نسيت
الوافر
وندمان يرى غبنا عليه
الوافر
بباب بنية الوضاح ظبي
الوافر
مررت بهيثم بن عدي يوما
الوافر
نضت عنها القميص لصب ماء
الوافر
أيدري المسلمون بمن أصيبوا
الوافر
أعزي القوم لو سمعوا عزائي
الوافر
رميت بها على هذا التباب
الوافر
سليل الطين كم نلنا شقاء
الوافر
سكت فأصغروا أدبي
مجزوء الوافر
لقد طال الحياد ولم تكفوا
الوافر
ألم تر في الطريق إلى كياد
الوافر
رأيتك توسع الشعراء نيلا
الوافر
أبا عبد الإله معاذ إني
الوافر
فؤاد ما تسليه المدام
الوافر
إذا غامرت في شرف مروم
الوافر
روينا يا ابن عسكر الهماما
الوافر
أعن إذني تهب الريح رهوا
الوافر
ملومكما يجل عن الملام
الوافر
أما في هذه الدنيا كريم
الوافر
إذا ما الكأس أرعشت اليدين
الوافر
مغاني الشعب طيبا في المغاني
الوافر
لئن تك طيئ كانت لئاما
الوافر
أفكر في ادعائهم قريشا
الوافر
أرى الشطرنج لو كانت رجالا
الوافر
ألا لا خلق أشجع من حسين
الوافر
أتاني عنك قول فازدهاني
الوافر
أآمد هل ألم بك النهار
الوافر
أمنك تأوب الطيف الطروب
الوافر
ألا لله درك يا جللتا
الوافر
بعمرك تدري أي شأني أعجب
الوافر
لرددت العتاب عليك حتى
الوافر
لقد نصل الدجى فمتى تنام
الوافر
بنات الشعر بالنفحات جودي
الوافر
أعيدوا مجدنا دنيا ودينا
الوافر
دع الأطلال تسفيها الجنوب
الوافر
ومقرور مزجت له شمولا
الوافر
أتاني عنك سبك لي فسبي
الوافر
كما لا ينقضي الأرب
مجزوء الوافر
إذا غاديتني بصبوح عذل
الوافر
سأعطيك الرضا وأموت غما
الوافر
رسولي قال أوصلت الكتابا
الوافر
وعاري النفس من حلل العيوب
الوافر
شبيه بالقضيب وبالكثيب
الوافر
أعاذل قد كبرت عن العتاب
الوافر
كأنك في أهيلك قد أتيتا
الوافر
تمسك بالتقى حتى تموتا
الوافر
نبر على تباعدنا فنجفى
الوافر
لعمرك ما لإسحاق بن سعد
الوافر
ملامك إنه عهد قريب
الوافر
أمردود لنا زمن الكثيب
الوافر
سل الحلبي عن حلب
مجزوء الوافر
ملامك في صدودي واجتنابي
الوافر
يد لله لا توفى بحمد
الوافر
فخار للكنانة أن تكوني
الوافر
صفاء العيش في شمل جميع
الوافر
شجانا نوح شاديها
مجزوء الوافر
إذا ما روضة الآداب باهت
الوافر
كتابك في الرشيد كتاب صدق
الوافر
تنكرت الحياة كأن دهراً
الوافر
هنيئاً يا إميل فقد تجلت
الوافر
هدايا الناس من زهر الجنان
الوافر
هنيئاً أيها الملك المفدى
الوافر
قصصت علي من عبر الليالي
الوافر
على رغم النوى أبقى قريباً
الوافر
عذيري من ضنى القلب الحزين
الوافر
إذا ولى فتاك وأنت حي
الوافر
أتينا للسلام وفيه عتب
الوافر
آنست بكم ولكن تم أنسي
الوافر
يراد من الشباب اليوم جهد
الوافر
هنيئا أيها العلم المفدى
الوافر
هنيئاً أيها الملك الهمام
الوافر
مقامك فوق ما يهب الوسام
الوافر
كلانا فاقد أما
مجزوء الوافر
قوامك لا يعادله قوام
الوافر
تركت الدار حين طغى أذاها
الوافر
آلهة مصر في القدم
مجزوء الوافر
أريه وجه مبتسم
مجزوء الوافر
إلى مصر أزف عن الشآم
الوافر
أصول الضاد طيبة الأروم
الوافر
أمات أولئك الجند الكرام
الوافر
ليكفك حاسدا حسده
مجزوء الوافر
أتيناكم وقد كنا غضابا
الوافر
تعجب أهل مكة إذ رأونا
الوافر
بلوت الحب موصولا وصولا
الوافر
هناك بذلك العلم
مجزوء الوافر
يطوف بقلبي المضني
مجزوء الوافر
غزال مر نشوانا
مجزوء الوافر
ليهنك ما أنالتك الجدود
الوافر
لقد أدنت لك البلد السحيقا
الوافر
ظلامة من أعدك لليالي
الوافر
أما وهوى عصيت له العواذل
الوافر
أرى سفها ولو جاء العذول
الوافر
محلك من محل الشمس أعلا
الوافر
أما ومناقب عزت مراما
الوافر
ولي مولى أساء فلم أسمه
الوافر
بجيد علاك مدحي كل آن
الوافر
بنصرك يدرك الفتح المبين
الوافر
أما وبديع ما تأتي يمينا
الوافر
علام صرمت حبلك من وصول
الوافر
أحين علمت حظك من ودادي
الوافر
أيوحشني الزمان وأنت أنسي
الوافر
إليك من الأنام غدا ارتياحي
الوافر
أأسلب من وصالك ما كسيت
الوافر
ثقي بي يا معذبتي فإني
الوافر
أتهجرني وتغصبني كتابي
الوافر
عذيري من خليل يستطيل
الوافر
في جواركم الذليل
الوافر
أعرفك راح في عرف الرياح
الوافر
سأهدي النفس في نفس الشمال
الوافر
هواي وإن تناءت عنك داري
الوافر
أصخ لمقالتي واسمع
مجزوء الوافر
أتاك محييا عني اعتذارا
الوافر
أبا شمس الخلافة وهو نعت
الوافر
نذرت لك العلا ونذرت بري
الوافر
أعندك أن وجدي واكتئابي
الوافر
أرى حنك الوزارة صار سيفاً
الوافر
أمنت من الغرام على فؤادي
الوافر
صفا كدر الشريعة واستقرا
الوافر
أمالي من عذولكم عذير
الوافر
فلا تسأل بجود يديه غيري
الوافر
فقالت دليلك قلت أضحت
الوافر
تناولت المكارم والمساعي
الوافر
ابن لي عن نهارك كيف ظلا
الوافر
رجونا قطع هجرك بالوصال
الوافر
أراد علو منزلة وقدر
الوافر
مضى بدر فأغنى عنه طي
الوافر
أمعتسف المهامه والموامي
الوافر
سأعذركم وأحفظ ما أضعتم
الوافر
محلك لا يسام ولا يسامى
الوافر
إذا كان الولاء عليك يلوي
الوافر
رأيتك في المنام بعثت نحوي
الوافر
تغير عن مودته وحالا
الوافر
ولو عددت مالك من أياد
الوافر
يمينك في النوال وفي الكفاح
الوافر
سعود سنيكما كملت سناء
الوافر
طرحنا فوق غاربها الزمانا
الوافر
يروع الذئب حيث سواك راع
الوافر
تهز بك الخطوب من الخطاب
الوافر
إذا أبصرت ناظرنا
مجزوء الوافر
هو النادي وأنت به أنادي
الوافر
بعثت به حنانا أم جنانا
الوافر
بك الإسلام قد لبس الشبابا
الوافر
أخي دع البطالة واله عنها
الوافر
خليلي اتركا ما تعدلاني
الوافر
ومهما رام أن يرقى مداها
الوافر
نجوم علاك قد طلعت سعودا
الوافر
ومعترك يضم الموت فيه
الوافر
ولي بالخيف من نعمان ظبي
الوافر
إليك تشد في العلم الرحال
الوافر
جرى في عوده ماء الشباب
الوافر
أروه الجلنار من الخدود
الوافر
لسري في صدوركم مكان
الوافر
يشمر أنفه إن قال شعرا
الوافر
الى الحظ الجليل تتوق نفسي
الوافر
أروق كما أروع فإن تصفني
الوافر
بدور الحي مالت للأفول
الوافر
هفا طربي الى عافي الرسوم
الوافر
نثرن عليه من صدف الخيام
الوافر
هناك العيد وهو الآن أولى
الوافر
طليعة جيشك النصر المبين
الوافر
وأشعث مثل أهل النار ثاو
الوافر
أظن البدر نازعك الكمالا
الوافر
تولى سقي دارهم الولي
الوافر
وأدهم كالغراب سواد لون
الوافر
مصيب مواقع التدبير ظلت
الوافر
ألا ياحبذا ضحك الحميا
الوافر
ألا قل للمريض القلب مهلا
الوافر
بمثل علاك من ملك حسيب
الوافر
أرقت على الصبا لطلوع نجم
الوافر
ومرتبع حططت الرحل منه
الوافر
وأخطل لو تعاطى سبق برق
الوافر
تهاداني لذكركم ارتياح
الوافر
وأطلس ملء جانحتيه خوف
الوافر
ومخطوط السواد كأن دمعا
الوافر
رأيت بخاله في صحن خده
الوافر
لقد طالت شهور الصيف حتى
الوافر
أتركض في ميادين التصابي
الوافر
كتبت إليه أستهدي وصالا
الوافر
ومعشوق يتيه بوجه عاج
الوافر
ظبي كسا رأسي المشبب بعارض
الوافر
أبا بشر ذهبت بكل أنس
الوافر
تقنصني غزال شاب فيه
الوافر
جفون قد تملكها السهاد
الوافر
أقول لشادن في الحسن فرد
الوافر
أراني كلما فاخرت قوما
الوافر
لئن قعد الزمان بكل حر
الوافر
فإن لا ترحمي سقمي فردي
الوافر
نوى لي بعد إكثار السؤال
الوافر
عذيري من جفون راميات
الوافر
وسائلة تسائل عن فعالي
الوافر
وكل غنى يتيه به غني
الوافر
غدوت بخيرة ورخاء حال
الوافر
أقول له وقد مزجت جفوني
الوافر
إذا ما جاد بالأموال ثنى
الوافر
أتبغي باعتمادك ذخر أجر
الوافر
ألا ليت الركاب غدون وقفا
الوافر
بليت بشادن أضحى فؤادي
الوافر
أقول لشادن في الحسن فرد
الوافر
أبا بشر فقدت لذيذ عيشي
الوافر
ألا ساجل دموعي ياغمام
الوافر
ألا سرت القبول ولو نسيما
الوافر
تسمع للمنازل ما تقول
الوافر
الصلاة عليك يا شمس الكمال
الوافر
مسير قد ألم به هناء
الوافر
أما وعذاب قلبي في هواها
الوافر
أدر يا طلعة البدر
مجزوء الوافر
قتيل هواك ليس يروم ثاره
الوافر
كفى وهواك ما تحوى ضلوعي
الوافر
أما ولما ثناياها العذاب
الوافر
أطال الله يا مولاي عمرك
الوافر
ومذ تاه الدليل وقد ظللنا
الوافر
تريك الصبح في الليل البهيم
الوافر
ومن عجب بأني بين قوم
الوافر
فؤاد قد أضر به التنائي
الوافر
وساقية بجانبها جلسنا
الوافر
أيا من حاز ملك الحسن طرا
الوافر
ليهنك شكل مولود سعيد
الوافر
وصدر نجيبة كالبدر أضحت
الوافر
كتبت اليك اشكو شجو حالي
الوافر
مصاب لا يشابهه مصاب
الوافر
جوار الله خير من جواري
الوافر
وليلة زارني بدري وبتنا
الوافر
أيا قمرا سما بعلا وفخر
الوافر
عرضت هديتي للبيع يوما
الوافر
رحلتم بالغداة فسرت شوقا
الوافر
بدا يختال كالقمر المفدى
وقال أيضاً: الوافر
تهلل وجه صبحك يا نهار
الوافر
أذم إلى الزمان أهيل سوء
الوافر
تخافقت البروق على الغميم
الوافر
حمدنا الله ذا العرش المجيد
الوافر
ألا أني خليلك يا حويرى
الوافر
أقول لصاحبي لما ارتحلنا
الوافر
أرق ماء الحياة لأجل جلى
الوافر
إذا صفت المودة بين قوم
الوافر
أجب ما اسم خماسي
مجزوء الوافر
تراك المهل في حث الركاب
الوافر
كتابك يا أبا منصور أضحت
الوافر
ألا خل يزاملني صباحا
الوافر
هلال لاح أم شبل تبدي
الوافر
إِليك بها رسالة ذي كناس
الوافر
وتأريخ حبيت به فأضحى
الوافر
خليلي قد رأيت القلب يسعى
الوافر
بسفح الصالحية قد نزلنا
الوافر
ولما زارني سحرا حبيب
الوافر
أرى زهر القرنفل قد جليت
الوافر
وذي ترف رخيم الدل يرنو
الوافر
وبستانا غرست به بقاعا
الوافر
لئن جل المصاب بخير نجل
الوافر
أتت أسماء ساحبة رداها
الوافر
مررت بكرمة جذبت ردائي
الوافر
ألا يا غرة السعد
مجزوء الوافر
أوجه البدر يشرق في الظلام
الوافر
وحمام إذا ما كنت فيه
الوافر
تأمل هيئة الهرمين وانظر
الوافر
وبيضاء العوارض قابلتها
الوافر
عسى يدنيك يا بلدي إياب
الوافر
هلال في قضيب في كثيب
الوافر
أروض جاءني لك أم كتاب
الوافر
عسى يبلى العذول ببعض ما بي
الوافر
غدا بالثغر لي ثغر شتيت
الوافر
غدونا للغداء غداة قر
الوافر
أيا ملكا يجل عن الضريب
الوافر
بعثنا بالغزال إلى الغزال
الوافر
أرى الدنيا الدنية لا تواتي
الوافر
إليك النزر من كف الأسير
الوافر
وطرد الناس بين يدي ممري
الوافر
أتعلم أن قلبي غير صاح
الوافر
لقد حصلت يا رنده
مجزوء الوافر
ببيض الهند والأسل الحداد
الوافر
أرية أنت فائدة الزمان
الوافر
أتاك الليل معتكرا
مجزوء الوافر
بمثوى مسقط طال الثواء
الوافر
كتابك يا علي زار غبا
الوافر
أراك تريد فوق هوى تليد
الوافر
وحسن جمال ليلى أن ليلى
الوافر
نودعكم أحبتنا وداعا
الوافر
أيا ليلى الشريفة حن قلبي
الوافر
أيا ليلى ويا ليت التلاقي
الوافر
ألا شغف الفؤاد بحب ليلى
الوافر
أيا رباه دعوة مستضيق
الوافر
وداعاً أيها الطهر النبي
الوافر
ألا كم مدع لله تائب
الوافر
لقد أكثرت في الترب المراثي
الوافر
أيا رباه دعوة مستغيث
الوافر
أيا أهل القبور فما جواب
الوافر
سرور المرء مقرون ببوس
الوافر
لك اللهم تبت من المعاصي
الوافر
وداعا أيها الشهر الوداعا
الوافر
حقيق إن بكيت دماً حقيق
الوافر
إلى كم أرقع الدنيا
مجزوء الوافر
لقد برك السهاد على عيوني
الوافر
إليك صبت أفيدتنا ولاها
الوافر
وتمنع كل موطأة بست
الوافر
تخص شهادة الشهرات سبعا
الوافر
أطاوي السبسب القهب
مجزوء الوافر
نيوب النائبات البائنات
الوافر
تعز فعز حي لا يموت
الوافر
عزاء يا بني شرف
مجزوء الوافر
أريقي الدمع يا مقلي أريقي
الوافر
أرى بدرا فصار به هلالا
الوافر
لنا من قسم حزنكم سهام
الوافر
دع الزفرات صاعدة طوامي
الوافر
كوى قلبي الأسى والحزن كيا
الوافر
عسى يجري الزمان على اختياري
الوافر
نهاية ما سما لعلاك أرض
الوافر
جلال العز في مال القناعه
الوافر
وحمام حللت به لكيما
الوافر
فوا أسفاه يا وطني
مجزوء الوافر
تباشرت المدائح والقوافي
الوافر
ويوم ضاحك يبكي
مجزوء الوافر
إذا النيلوفر المفتوح دارت
الوافر
إذا دانت لك الدول
مجزوء الوافر
هناك الفخر يا شهر الصيام
الوافر
هناؤك ليس يعدمه زمان
الوافر
هي الدنيا فلا يحزنك منها
الوافر
بكيت أسى وحق على التصابي
الوافر
بوادي الجزع لو علم الرقيب
الوافر
كذا من حاز في الحسن الكمالا
الوافر
تأمل كيف يبعث لي غراما
الوافر
عذارك والقوام أقام عذري
الوافر
ألا حرق بحبك في فؤادي
الوافر
ألا خاد أعللها بنجد
الوافر
أهل لك في إغاثة مستهام
الوافر
وقدك إنه حسن التثني
الوافر
يسعني عنك تأخيري أيا من
الوافر
ألا يا ممرضي بالهجر عدني
الوافر
وقفنا للوداع وقد أثيرت
الوافر
تعشق من هويت فبت صبا
الوافر
هوى لولا لواحظ أم عمرو
الوافر
زبالة لا لشر أنت ممن
الوافر
كتبت لنا بذاك البر برا
الوافر
أرى الإسكندرية ذات حسن
الوافر
وما شيء له نفس ونفس
الوافر
قطعت شبيبتي وأضعت عمري
الوافر
وكم قابلت تزكيا بمدحي
الوافر
لقد أغنيتني في كل حال
الوافر
ألا قل للذي يسأل
مجزوء الوافر
وزير ما تقلد قط وزرا
الوافر
لئن خالت نوى قذف شطون
الوافر
رأت جم المآثر من نزار
الوافر
ألا من مبلغ عني هماما
الوافر
يغب الغيث أكناف البلاد
الوافر
لقد علم القبائل من معد
الوافر
إذا عدت سراة الجود طرا
الوافر
إذا مرض اليمين أبو علي
الوافر
معاذ الله أن أزجي عتابا
الوافر
أمن مرمى بعيد القفر شاسع
الوافر
وفيت لمن أحبهم فخانوا
الوافر
يذكرني ثناياهنلما
الوافر
أعن أرض الغميم لمحت نارا
الوافر
رضيت بربقة العشاق حبسا
الوافر
إذا لم تقرب الأجسام منا
الوافر
هل بعد وصالك من وطر
الوافر
دعوت الله رب العرش علما
الوافر
جزاك الله مجد الدين خيرا
الوافر
أظنك لو علمت بفرط حبي
الوافر
حسام أنت لكن شفرتاه
الوافر
يؤرقني حنين وادكار
الوافر
أسروا قلبي ودمعي أطلقوا
الوافر
عليل الوجد عندك لا يعاد
الوافر
أشاقك من غرامك ما يشوق
الوافر
تعطر من دياركم النسيم
الوافر
مهنأة بمجدك والمعالي
الوافر
اذا اغبرت فجاج الأرض محلا
الوافر
أعيذكم بمجدكم ومدحي
الوافر
اذا غص الندي بحاضريه
الوافر
تقر بفضلك الأيام عينا
الوافر
اذا الأبطال مارست المنايا
الوافر
يظل الدين مبتهجا طروبا
الوافر
سقى الله المهيمن قبر ثاو
الوافر
بقيت لكل مكرمة وبأس
الوافر
بهاء الدين دعوة ذي ولاء
الوافر
حكيت المدية الهيفاء شكلا
الوافر
يكل الركب عن ابلاغ شوقي
الوافر
يذل الجحفل الجرار بأسا
الوافر
جلا سدف المفارق نور شيب
الوافر
أضاء الليل من زمن وحظ
الوافر
سهرت ونام عن سهري رجال
الوافر
يسير إلى اكتساب المجد شدا
الوافر
أداري المرء ذا خلق نكير
الوافر
صدوق الشيم منهل العطايا
الوافر
يقحمه ويمسكه قديرا
الوافر
أبر على هطول الغيث جودا
الوافر
تجلت فانجلى نجمي وبدري
مجزوء الوافر
تدبر ما أصاب تجدك قوم
الوافر
تمتع في شبابك بالأماني
الوافر
صفاء الذات منها إذا تجلت
الوافر
حروف هوى ثلاث من ثلاث
الوافر
بروحي من أرتني حين زارت
الوافر
متى ينشق عن جسدي الضريح
الوافر
ولو كانت إرادته تعالى
الوافر
بلوت خلاله والدهر خصم
الوافر
أراني فيك موجودا
مجزوء الوافر
أراني فيك ممسوسا
مجزوء الوافر
طليق الوجه أغلب هاشمي
الوافر
صددت فصد عن عيني رقادي
الوافر
وسحار الجفون يريك نارا
الوافر
هنا رجب الشهور وما يليه
الوافر
له صبر الدلاص على الرزايا
الوافر
يفضله على ماء الغوادي
الوافر
لقلبي عن مطاوعة اللواحي
الوافر
مدار الحق مركزه
مجزوء الوافر
يحدث عن سواك سواي زورا
الوافر
إذا كان الخلا منه محالا
الوافر
تبدى كالهلال وصار بدرا
الوافر
إذا المولى لعبد صار سمعا
الوافر
حرام دمي لمن أهواه حل
الوافر
عبيد اللات فيما جاء عنهم
الوافر
لإقدامي لأقدامي مخاض
الوافر
ظننت حسبت خلت زعمت أن قد
الوافر
جلبت الخيل تمرح بالعوالي
الوافر
لفخر الدين أخلاق كرام
الوافر
هنيئا للمواسم والتهاني
الوافر
تدرع في لقاء الخطب صبرا
الوافر
يعن لطالب الدنيا ثلاث
الوافر
وكنت أظن في أثواب نصر
الوافر
وعن طرب أصفق إذ تغني
الوافر
شربت من الحميا ما سقتني
الوافر
لبانتنا هواك وما لبينى
الوافر
متى منا محب مدعينا
الوافر
إلى الرحمن نسبة كل عبد
الوافر
إذا كانت حياة المرء نوما
الوافر
اذا شوركت في حال بدون
الوافر
اذا قيل الكريم أخو العطايا
الوافر
وفرقة ما يعاد عليك صعب
الوافر
جزى الله ابن نوشروان خيرا
الوافر
أسيف سل أم ذرب نطوق
الوافر
إذا عصم التمسك من ظلال
الوافر
وأحوى قد حوى مهج البرايا
الوافر
ومن آل المظفر عبقري
الوافر
تبدل مرهف العزمات حزما
الوافر
وجوه لا يحمرها عتاب
الوافر
دعوا دمعي بيوم البين يجري
الوافر
إذا أحببت فاصبر للرزايا
الوافر
رأيت مواسم الأيام طرا
الوافر
فضلت تهاني الأيام طرا
الوافر
يفر الخطب قد أمهي شباه
الوافر
تفوق السيف والوط
مجزوء الوافر
له بالمجد أنس مطمئن
الوافر
ومعسول الشمائل من نزار
الوافر
يسح نواله من غير شيم
الوافر
بقيت لكل مكرمة وبأس
الوافر
بهاء الدين فارس كل فضل
الوافر
جلبنا الخيل مشرفة الهوادي
الوافر
يعد علي أنفاسي ذنوبا
الوافر
أغار إذا وصفتك من لساني
الوافر
نعزي الفخر والعليا بشبل
الوافر
وأحمق زن ذا عقل بحمق
الوافر
أقول وقد تولى الأمر حبر
الوافر
بدا ضوء وليس من الصباح
الوافر
أدار علي طرفك ما أدارا
الوافر
هجوعك بعد بينهم حرام
الوافر
وركب كالصقور سروا بليل
الوافر
أخوك البدر يا فلك المعالي
الوافر
لقد فر الرعيل ومن يقود
الوافر
تناهى عنده الأمل
مجزوء الوافر
على ذات القرنفل قد حططنا
الوافر
بحور ندا يمينك في ازدياد
الوافر
لنجل أبي المعالي حسن فهم
الوافر
تقول عجائب البلدان قولا
الوافر
ألا هات أسقني كأسا فكأسا
الوافر
تميس الدولة الغراء تيها
الوافر
يدير علي كاسات الحميا
الوافر
يروحي بل بآبائي الكرام
الوافر
أجرني بالتواصل بعد بعدك
الوافر
وبي رشأ غريب الزي
مجزوء الوافر
أتدري ما حوى الشعب اليماني
الوافر
وكم طارحت من ورقاء تشدو
الوافر
هنيئا للمواسم والتهاني
الوافر
يسوس الأمر وجبته ضجاج
الوافر
هنيئا للمناقب والمعالي
الوافر
هو الطود المنيف وكل خطب
الوافر
ومنتزه يروق الطرف حسنا
الوافر
إذا ما زرت أكناف المرام
الوافر
ودولاب شكوت له غرامي
الوافر
لعمري ليس بالإشعار فخري
الوافر
إلام يصدني عنك الحجاب
الوافر
حقيقة ما تراه لمع آل
الوافر
أما في جلق خل صديق
الوافر
كأن الشعر روض قد جنته
الوافر
أمنجك كن صبورا في البرايا
الوافر
مرامي كل ما تهوى مرامي
الوافر
نزلنا الصالحية في العشايا
الوافر
قصور الشام محكمة المباني
الوافر
ولي بالجانب الشرقي بدر
الوافر
كغصني بانة بتنا اعتناقا
الوافر
سقاه الحسن ماء الدل حتى
الوافر
أدرناها على نغم الرعود
الوافر
وبالصفصافتين مقر أنس
الوافر
شكوت إلى الذي أهوى سهاما
الوافر
وفتاك اللواحظ عسكري
الوافر
إلا م نسيم عطفك لا تدعه
الوافر
غضبتم والزمان معا
مجزوء الوافر
سقاها الحسن ماء الدل حتى
الوافر
أحبتنا لئن زالت عهود
الوافر
ألا لا تبك حادثة افتراق
الوافر
عطاء أولي المكارم كان فتحا
الوافر
ومذ قالوا فلان حم قلنا
الوافر
أساء كبارنا في الدهر حتى
الوافر
لقد شبهت بالفلك اعتبارا
الوافر
نوالك دونه حجب السحاب
الوافر
فما اسمي في الوجود وما اعتباري
الوافر
يفضلك يا جميل العفو تمحو
الوافر
الهي من يقيل عثار مثلي
الوافر
إذا كانت سجاح اليوم تفتي
الوافر
عشقتك والنفوس لها اختبار
الوافر
وذي تفاحة حمراء أهدى
الوافر
أقول لذات حسن قد توارت
الوافر
بصدر معذبي سطرت ضاضا
الوافر
إذا جودلت سكتني احتشامي
الوافر
وما يغنيك من حسناء تدنو
الوافر
إلا دعني وشأني يابن ودي
الوافر
ومن يرجو ندا كفيك غر
الوافر
ألا يا نفس ويحك كم تواني
الوافر
إذا أنست من خل جفاء
الوافر
ألا يا نازلين على الكثيب
الوافر
أحبتنا بنجد والصفيح
الوافر
لجيران لنا بالأبطيحه
الوافر
تبلغ بالقليل من القليل
الوافر
بروق الغور تلمع في الدياجي
الوافر
ألا يا عيش هل لك من معيد
الوافر
يكاد يطير من شوق فؤادي
الوافر
على ذكراه أيام الفنيق
الوافر
ترى آثارهم إلا أماني
الوافر
وقفت على صبابته ظنوني
الوافر
وحوشي أن يقال لها عتابي
الوافر
صدور رجائه بمؤمليه
الوافر
ذكرت وجوهكم والبدر يسري
الوافر
لعينيه على العشاق إمره
الوافر
وقاك الله من غلب الرجال
الوافر
أهذي كفه أم غوث غيث
الوافر
نعي زاد فيه الدهر ميما
الوافر
يعاب له الزمان وذاك أولى
الوافر
وبالأشعار تعرف قائليها
الوافر
لكل مودة أجر وأجري
الوافر
أرى الكتاب كلهم جميعا
الوافر
تغير من هم قلبي وعيني
الوافر
أبا قرب النعي من البشير
الوافر
أستودع الله في أظعانهم قمرا
الوافر
يعز علي قبر بعد مهد
الوافر
إلى كم كل سوم في حساب
الوافر
بسطت لعاشقي الأتراك عذرا
الوافر
صديقنا قبح من صديق
الوافر
صدودك هل له أمد قريب
الوافر
فيا قاضي القضاة متى يوفي
الوافر
صدقتم قده يحكي القضيبا
الوافر
عذابي من ثناياك العذاب
الوافر
تسلطن في الملاح بخانقي
الوافر
شدا حالي ليطربهم
مجزوء الوافر
عذار فيه قد عبثوا
مجزوء الوافر
وبين الخد والشفتين خال
الوافر
له مني المحبة والوداد
الوافر
عريب كان لي معهم عهود
الوافر
كلفت بحب مستوفي
مجزوء الوافر
أراك فيمتلي قلبي سرورا
الوافر
بساط يملأ الأبصار نورا
الوافر
رشيق القامة النضره
مجزوء الوافر
أما وتمايل الغصن النضير
الوافر
لعمرك لم أدر بالشرب إلا
الوافر
سلوي عن هواكم لا يجوز
الوافر
وظبي قد سبى عقلي ولبي
الوافر
ومجتمعين ما اجتمعا لإثم
الوافر
متى بالقرب يخبرني الرسول
الوافر
فديتك كم علي عليك عذل
الوافر
أأطلب يا محمد أن يؤولا
الوافر
خيالي أخاف الهجر منه
الوافر
أدام الله أيام الوصال
الوافر
يقول وقد رنا عن لحظ ظبي
الوافر
وقالوا قصها عن رأي عين
الوافر
كفاك الشيب هم العذل فاقبل
الوافر
تهددني بهجران وبعد
الوافر
وقد ذكرت والتذكار جهدي
الوافر
ونحوى له نغم
مجزوء الوافر
ونحن من الحياة على طريق
الوافر
أعز الله أنصار العيون
الوافر
كأنك لم تكن خدني وأنسي
الوافر
تهاب بك البلاد تحل فيها
الوافر
إلى كم ينفر الدينار مني
الوافر
وما وادعت دهري مذ جرينا
الوافر
وقد كانوا إذا عدوا قليلا
الوافر
جلا ثغرا وأطلع لي ثنايا
الوافر
وخمري الخدود يريد بعدي
الوافر
ترى يا جيرة الشعب
مجزوء الوافر
شكوت إلى الحبيبة ما ألاقي
الوافر
كأن عيونها لما استدارت
الوافر
ويحمر شقيقها خجلا
مجزوء الوافر
تعد عن الغرام فلست تقوى
الوافر
بمدح المصطفى تحيا القلوب
الوافر
رعى الله ثنيات القباب
الوافر
ألا يا نسمة الصباح هبي
الوافر
هذا هلال المغرب
الوافر
لعبد الله وجهت الخطابا
الوافر
على من أصطفيه فتحت بابا
الوافر
ألا اسمع قد أجابتك الهداة
الوافر
أرى المستخدمين مشوا جميعا
الوافر
لك البشرى وخذ ما تبتغيه
الوافر
ثكلت طوائف المستخدمينا
الوافر
أقول لمن يصيخ إلى اصطراخي
الوافر
فداؤك من إذا رمت امتنانا
الوافر
نهى السلطان عن شرب الحميا
الوافر
أبا عمران قد جئنا إليكم
الوافر
شجون نحوها العشاق فاؤا
الوافر
سقى أم العلاء وبنت مجد
الوافر
أرى لصواب يا إيري صفات
الوافر
فلان الدين قد أعليت قدري
الوافر
أبا الحسن الامام عليك منا
الوافر
لحاك الله يا مولاي كم ذا
الوافر
أقول لقلبي العاني تصبر
الوافر
حلا دمعي لخدي في هواكم
الوافر
كتبت وقد وجدت من التشكي
الوافر
شكت من شيبتي عين الفتاة
الوافر
رعاك الله كم ترعى أموري
الوافر
ورثت اللفظ عن سلفي وا كرم
الوافر
لقد أصبحت ذا عمر عجيب
الوافر
نباتي المناسب كيف تلقى
الوافر
ثلاث ماذن في الحسن زادت
الوافر
عذولي منك في أمر مريج
الوافر
كلفت بشائب لا عذل يثني
الوافر
خلقت على مرادي واقتراحي
الوافر
وبأيمن طالع عقد سني
الوافر
وراهبة طرقناها بليل
الوافر
أترضى يا وزير الشام أني
الوافر
نسيت ولست أنسى حسن بكر
الوافر
أقول لمعشر جلدوا ولاطوا
الوافر
ولاعبة بنفس المرء يمشي
الوافر
كأنك بي سكنت بخانقات
الوافر
ألا لله ما أزكى فعالا
الوافر
عذلوني في هوى أغيد قد
الوافر
جرى دمعي إلى والدي وأهلي
الوافر
تذكر أهله وبنيه صب
الوافر
وزير الملك دمت لنا ملاذا
الوافر
هناء بالصيام وما يليه
الوافر
مرضت فعادني أزكى البرايا
الوافر
رشا بالصالحية سفح عيني
الوافر
صديقي من قديم إن فكري
الوافر
عليك بساحة الملك المرجى
الوافر
أما وتلفت الرشاء الغرير
الوافر
لآل في سلوك قد جلاها
الوافر
أما والله قد شرفت شعري
الوافر
عدمت محمدا أيام أرجو
الوافر
أحب ديار ساداتي ولم لا
الوافر
ضريح لابن حرز الناس حرزي
الوافر
إذا سحت سحاب الله
مجزوء الوافر
ألا كن في حياتك ذا احتياط
الوافر
قصدت أبا علي ذا المعالي
الوافر
سلام مخجل عرف الغوالي
الوافر
أتانا النظم يبهج كاللآلي
الوافر
فديتك للندى والعلم بحرا
الوافر
تشرف يا رسول الله نظمي
الوافر
وكنت أظن في كبري صلاحا
الوافر
ونجل من بني الآداب أفدي
الوافر
سألت مصاحبي عدسا مصفى
الوافر
محو شعر المديح وكان مما
الوافر
لقد أصبحت في حال
مجزوء الوافر
سواد الشعر حول بياض جسم
الوافر
بروحي جيرة أبقوا دموعي
الوافر
تهن بمنزليك وجر ذيلي
الوافر
حمى ثغرا بخال عنبري
الوافر
أجزت لهم رواية ما أشاروا
الوافر
فديت مؤذنا تصبو إليه
الوافر
تهن بيمنها سنة تجلت
الوافر
قصدت ذراك يا نجل الكرام
الوافر
لك البشرى بتيسير المرام
الوافر
إلى الخياط عبد الله جئنا
الوافر
دعي الشام إن تجهل علينا
الوافر
لقد جددت يا خجلي ذكري
الوافر
أحبك يا فريد الوقت حبا
الوافر
نعم لي وقفة لا للدموع
الوافر
برغمي أن شرعت له رثاء
الوافر
تحمل حيث كنت صداع قصدي
الوافر
أيا ملك الشجاعة والمعالي
الوافر
ترى هل يبلغ المخدوم أني
الوافر
ألا يا رب خل أرتجيه
الوافر
أبثك يا أخا العلياء أني
الوافر
صبا نجد ألا هبي علينا
الوافر
ذوي ودي ويا من عنفوني
الوافر
وكنت إذا جفوتم أو كدرتم
الوافر
صرفت لجود تاج الدين قصدي
الوافر
يقول لي امرؤ كتاب مصر
الوافر
شربت مدامة الندمان يوما
الوافر
يئست من الصداقة منك لما
الوافر
إليك وسيلتي أزكى الخلائق
الوافر
أمولانا فلان الدين رفقا
الوافر
بعين الله يسري ثم شكري
الوافر
ألا يا حسنها فرجية من
الوافر
أسعد الدين والدنيا بقطف
الوافر
شهاب الدين يا غوث الموالي
الوافر
جمال الدين قد أتقنت خطا
الوافر
قوامك تحت شعرك يا أمامه
الوافر
جمالي فوق ما تهوى النفوس
الوافر
هي الدنيا يغر بنا سناها
الوافر
قريضك يا حياتي يا سناها
الوافر
كلامك والحدائق في نداها
الوافر
وعيشك والسماء وما بناها
الوافر
كتبت بمكتب أبيات شعر
الوافر
أدام الله مولانا العليا
الوافر
أيا من فيه للظمآن ري
الوافر
ألا عذ بالضريح التاودي
الوافر
بعبد الخالقالجود السخي
الوافر
أكلنا يوم لمطتنا المريه
الوافر
لك البشرى هنيئا بالعلي
الوافر
على أهل العلاء أبي علي
الوافر
شربنا من سري يحمدي
الوافر
سألتهم وقد حثوا المطايا
الوافر
كفى ضعفاء مصر ظالميها
الوافر
أمولانا الأمير وأنت سمح
الوافر
بكلتا الخلعتين لك الهناء
الوافر
وسهل حظه رزقا عسيرا
الوافر
أرى إنجاز وعدك قد تمادى
الوافر
وذى رمد ثناني دون سعى
الوافر
أمولانا ضياء الدين دم لي
الوافر
قطائفك التي رقت جسوما
الوافر
مدحناهم بسحت عن
الوافر
نأى بي عن موارده زماني
الوافر
يروم حياته مابين قوم
الوافر
ومتصل الجدال بغير علم
الوافر
وعيشك لم أكد أسلوه كبشا
الوافر
أتاج الدين كنت محل قصدي
الوافر
بكتبك راج لي أملي وقصدي
الوافر
كمال الدين صفحا عن مسئ
الوافر
بهاء الدين والدنيا هناء
الوافر
واهنأ بعيدك خاضبا
الوافر
وميض البرق أم ثغر يلوح
الوافر
ولي رزق يكدره لئام
الوافر
أمولانا الوزير تهن عيدا
الوافر
تهن بشهرك الميمون واعلم
الوافر
كفى سرد المشيب علي لامه
الوافر
لمصر مفاخر تقديم تاج
الوافر
إلى مدح ابن فضل الله أفضت
الوافر
أعيذك أن أراك بعين شاك
الوافر
أعد مدحي علي وخذ سواه
الوافر
وغانية يوافقني إذا ما
الوافر
لمن أشكو لمن والناس سمح
الوافر
عجبت لحاسد أضناه أمري
الوافر
قفا زيد لقد جربت مني
الوافر
برغمي إن خلت منه المذاود
الوافر
بروحي مقلة لك في فؤادي
الوافر
عذول لست أسمع منه عذلا
الوافر
أبا العباس تاج الدين أحمد
الوافر
وقالوا امدح فلان الدي
مجزوء الوافر
ملي الحسن حالي الوجنتين
الوافر
ذكرت بني والأهوال بيني
الوافر
وجارية ظنناها غلاما
الوافر
تناسبت المحاسن يا لبينا
الوافر
كمال الدين عشت لنا ملاذا
الوافر
وخفت عليه من نظري
مجزوء الوافر
يخاف التبر سطوة راحتيه
الوافر
وكان الناس إذ مدحوا أثابوا
الوافر
سقى صوب الغمام زمان وصل
الوافر
شدا شدو الحمام وماس غصنا
الوافر
عتبت ابن الوكيل وشك ظني
الوافر
بروحي سيدا ما كان
مجزوء الوافر
سعيت لباب سلطان البرايا
الوافر
لبست من المدائح ثوب مجد
الوافر
أمولانا الوزير دعاء عبد
الوافر
لقد عدناكم لما ضعفتم
الوافر
مبادي الشعر في حكم وفخر
الوافر
أعز الدين دمت أعز حصن
الوافر
فينظرني من الحمى جميعا
الوافر
أتعرف إخوة شهدوا حروبا
الوافر
لشأني قصة رفعت
مجزوء الوافر
أيا ملكا تزف له القوافي
الوافر
بدت ورنت لواحظه دلالا
الوافر
إمام المسلمين تعز عمن
الوافر
لقد أدى تلاوته ووفى
الوافر
بأيمن طالع مسرى وزير
الوافر
علوت اسما ومقدارا ومعنى
الوافر
تهن بعوده عيدا سعيدا
الوافر
برغمي أن أهاديكم بمعنى
الوافر
فديتك أيها الرامي بقوس
الوافر
أخا الخصر الدقيق فدتك روحي
الوافر
بمقدمك السعيد قد استنارت
الوافر
إلي بكأسك الأشهى إليا
الوافر
وأصيد ظل يدرك يوم صيد
الوافر
وجازاني على شعر بشعر
الوافر
عسى خبر من الإنجاز شاف
الوافر
أرحتك واسترحت من الملام
الوافر
أبا لملك السليماني فيها
الوافر
جرت من بعد ساداتي أمور
الوافر
لبست مدائحي قبل التمائم
الوافر
رأيت قطوف عفوك دانيات
الوافر
شكا رمدا فقلت عيناه كلت
الوافر
له كف أهان المال فيها
الوافر
أعد مدحا كذبت عليك فيه
الوافر
تلثم بالعقيق على اللآلي
الوافر
نصال من جفونك أم سهام
الوافر
هلم بنا إلى أرض الحجون
الوافر
خطبت المجد بالأسل العوالي
الوافر
تصاحى وهو مخمور الجنان
الوافر
أفي طي الصبا نشر التصابي
الوافر
أتنكر بأس أحداق العذارى
الوافر
جعلتك بالسويدا من فؤادي
الوافر
وبي قمر منير ضاع مني
الوافر
بروحي عارضا كالشذر حسنا
الوافر
أرقت ونام عن سهري صحابي
الوافر
أرقت فبت لم أذق المناما
الوافر
وما إن صوت نائحة بليل
الوافر
ليت مبلغا يأتي بقول
الوافر
مليك الناس ليس له شريك
الوافر
ألا أبلغ قريشاً حيث حلت
الوافر
منعنا أرضنا من كل حي
الوافر
محمد تفد نفسك كل نفس
الوافر
أرقت وقد تصوبت النجوم
الوافر
أرقت ونام عن سهري صحابي
الوافر
ألا يا عين فانهمري وقلت
الوافر
بكت عيني وعاودت السهودا
الوافر
أهاج لك الدموع على ابن عمرو
الوافر
ألا يا عين فانهمري بغدر
الوافر
دعوتم عامرا فنبذتموه
الوافر
يؤرقني التذكر حين أمسي
الوافر
ألا يا عين ويحك أسعديني
الوافر
هريقي من دموعك أو أفيقي
الوافر
أيا عيني ويحكما استهلا
الوافر
بكت عيني وحق لها العويل
الوافر
ألا يا صخر إن أبكيت عيني
الوافر
فدى للفارس الجشمي نفسي
الوافر
بكت عيني وعاودها قذاها
الوافر
فبتنا حيث أمسينا قريبا
الوافر
حمدت الله والله الحميد
الوافر
يذكرني بأربد كل خصم
الوافر
ألم تلمم على الدمن الخوالي
الوافر
لمن طلل تضمنه أثال
الوافر
فأبلغ إن عرضت بني كلاب
الوافر
أقول لصاحبي بذات غسل
الوافر
رأتني قد شحبت وسل جسمي
الوافر
بكتنا أرضنا لما ظعنا
الوافر
ألا ذهب المحافظ والمحامي
الوافر
لست بغافر لبني بغيض
الوافر
أثبي في البلاد بذكر زيد
الوافر
يكبون العشار لمن أتاهم
الوافر
فإن تك ذاعر رثت قواها
الوافر
معاقلنا التي نأوي إليها
الوافر
حريما حين لم يمنع حريما
الوافر
كأن دمائهم تجري كميتا
الوافر
وما يدري عبيد بني أقيش
الوافر
عفت ذات الأصابع فالجواء
الوافر
عرفت ديار زينب بالكثيب
الوافر
لو ان اللؤم ينسب كان عبدا
الوافر
إذا هبت رياح أبي عقيل
الوافر
وأخلف في ربوع عن ربوع
الوافر
فما بقيا علي تركتماني
الوافر
ومسترق النخامة مستكين
الوافر
ألا أبلغ أبا مخزوم عني
الوافر
أتاني عن أمي نثا كلام
الوافر
لقد ورث الضلالة عن أبيه
الوافر
فلا والله ما تدري معيص
الوافر
إذا الثقفي فاخركم فقولوا
الوافر
ولا والله ما تدري هذيل
الوافر
مزينة لا يرى فيها خطيب
الوافر
لقد علمت قريش يوم بدر
الوافر
لأن أبي خلافته شديد
الوافر
على قتلى معونة فاستهلي
الوافر
تفاقد معشر نصروا قريشا
الوافر
ما كثرت بنو أسد فتخشى
الوافر
قد كنا نقول إذا رأينا
الوافر
سلامة دمية في لوح باب
الوافر
ألا من مبلغ عني ربيعا
الوافر
ألا أبلغ أبا قيس رسولا
الوافر
إن تصلح فإنك عابدي
الوافر
صقعب والد لأبيك قين
الوافر
لقد لقيت قريظة ما عذاها
الوافر
لقد لقيت قريظة ما سآها
الوافر
ألا إن ادعاء بني قصي
الوافر
متى تنسب قريش أو تحصل
الوافر
لعمر أبي سمية ما أبالي
الوافر
ألا أبلغ بني الديان عني
الوافر
فخرتم باللواء وشر فخر
الوافر
ألم تر أن طلحة في قريش
الوافر
إذا ذكرت عقيلة بالمخازي
الوافر
لعمرك إن إلك من قريش
الوافر
رضيت حكومة المرقال قيس
الوافر
ألا أبلغ خزاعيا رسولا
الوافر
ألا أبلغ أبا سفيان عني
الوافر
لقد علمت بنو النجار أني
الوافر
تشبه بالأكارم عبد شمس
الوافر
صلاتهم التصدي والمكاء
الوافر
وأحسن منك لم تر قط عيني
الوافر
إذا والله نرميهم بحرب
الوافر
مهاجنة إذا نسبوا عبيد
الوافر
ألا من مبلغ عني أبيا
الوافر
ما نخشى بحمد الله قوما
الوافر
بكت عيني وحق لها بكاها
الوافر
أخلاء الرخاء هم كثير
الوافر
ألا أبلغ أبا هدم رسولا
الوافر
ألا أبلغ بني عوف بن كعب
الوافر
ألا هبت أمامة بعد هدء
الوافر
ألست بجاعلي كبني جعيل
الوافر
يا ندمي على سهم بن عوذ
الوافر
جزاك الله شرا من عجوز
الوافر
جزاك الله شرا من عجوز
الوافر
ألا هبت أمامة بعد هدء
الوافر
عرفت منازلا من آل هند
الوافر
وقاتلت الغداة قتال صدق
الوافر
لنعم الحي حي بني كليب
الوافر
ما أدري إذا لاقيت عمروا
الوافر
ألم تر أن ذبيانا وعبسا
الوافر
تعذر بعد عهدك من سليمى
الوافر
كأن المضلعات علون سلمى
الوافر
أتتك عصابة من خير قوم
الوافر
لعمرك يا جرير لقول عمرو
الوافر
سقيناه بأهوى كأس حنف
الوافر
تواعدنا أضاخهم صباحا
الوافر
ألا يا ليتني والمرء ميت
الوافر
تركن بطالة وأخذن جذا
الوافر
أضل الله سعي بني قريع
الوافر
فما يعدمك لا يعدمك منه
الوافر
كأن عذيرهم بجنوب سلى
الوافر
ومن أيامنا يوم عجيب
الوافر
أتانا بالنجاشة مجلبوها
الوافر
كأن رعالهن بواردات
الوافر
كأن قطاتها كردوس فحل
الوافر
أرار الله مخك في السلامى
الوافر
رأيت البكر بكر بني ثمود
الوافر
وهم دلفوا لهجر في خميس
الوافر
فمن يك سائلا عني فإني
الوافر
كأن حجاج مقلتها قليب
الوافر
هوي السيد من شؤبوب غيث
الوافر
إن يدركك موت أو مشيب
الوافر
صبحنا الحي حي بني جحاش
الوافر
نفى أهل الحبلق يوم وج
الوافر
ألا أسماء صرمت الحبالا
الوافر
لقد ولى أليته جؤي
الوافر
لعمرك ما خشيت على أبي
الوافر
أتاني ما يقول لي ابن بظرى
الوافر
رياحا لا تهنه إن تمنى
الوافر
ألا يا قتل قد خلق الجديد
الوافر
بنو الشهر الحرام فلست منهم
الوافر
متى تقرن أصم بحبل أعشى
الوافر
عرفت اليوم من تيا مقاما
الوافر
يظن الناس بالملكي
مجزوء الوافر
ألا من مبلغ عني حريثا
الوافر
أبوك ربيعة الخير ابن قرط
الوافر
تعالى رازق الأحياء طرا
الوافر
أراهم يضحكون إلي غشا
الوافر
أسيت على الذوائب أن علاها
الوافر
وسلم مرتين فقلت مهلا
الوافر
رويدك قد غررت وأنت حر
الوافر
إذا صاحبت في أيام بؤس
الوافر
أخو ذبيان عبس ثم مالت
الوافر
أقيمي لا أعد الحج فرضا
الوافر
وبعض القول ليس له عناج
الوافر
لكالماشي وليس له حذاء
الوافر
ولست أرى السعادة جمع مال
الوافر
أطوف ما أتوف ثم آوي
الوافر
لحاك الله ثم لحاك حقا
الوافر
أذئب القفر أم ذئب أنيس
الوافر
تقول حليلتي لما اشتكينا
الوافر
نفوس للقيامة تشرئب
الوافر
أقروا بالإله وأثبتوه
الوافر
تراب جسومنا وهي التراب
الوافر
دنا رجل إلى عرس لأمر
الوافر
ألا عدي بكاء أو نحيبا
الوافر
تريب وسوف يفترق التريب
الوافر
إذا هبت جنوب أو شمال
الوافر
لسانك عقرب فإذا أصابت
الوافر
تنادوا ظاعنين غداة قالوا
الوافر
رغبنا في الحياة لفرط جهل
الوافر
عيوبي إن سألت بها كثير
الوافر
إذا كانت لك امرأة عجوز
الوافر
أرى الأشياء ليس لها ثبات
الوافر
سحائب مبرقات مرعدات
الوافر
على الكذب اتفقنا فاختلفنا
الوافر
أيا طفل الشفيقة إن ربي
الوافر
أفارس مقنب وأمير مصر
الوافر
خذي رأيي وحسبك ذاك مني
الوافر
ترنم في نهارك مستعينا
الوافر
رويدك يا سحابة لا تجودي
الوافر
تقل جسومنا أقدام سفر
الوافر
أراني في الثلاثة من سجوني
الوافر
لقد دجى الزمان فلا تدجوا
الوافر
ألا إن الظباء لفي غرور
الوافر
وجدت الناس في هرج ومرج
الوافر
وصفتك فإبتهجت وقلت خيرا
الوافر
إذا أثنى علي المرء يوما
الوافر
تجمع أهله زمرا إليه
الوافر
نطيح ولا نطيق دفاع أمر
الوافر
كفتك حوادث الأيام قتلا
الوافر
إذا مات ابنها صرخت بجهل
الوافر
قبيح أن يحس نحيب باك
الوافر
ليال ما تفيق من الرزايا
الوافر
يهاب الناس إيجاف المنايا
الوافر
إذا اصفر الفتى لفراق روح
الوافر
بني الآداب غرتكم قديما
الوافر
تحل إذا استربت بك اهتضامي
الوافر
خمرت من الخمار وذاك نجس
الوافر
أعد لبذلك الإحسان فضلا
الوافر
يحرق نفسه الهندي خوفا
الوافر
تفوه دهركم عجبا فأصغوا
الوافر
إذا بلغ الوليد لديك عشرا
الوافر
أرى الأيام تفعل كل نكر
الوافر
تعالى الله ما تلقى المطايا
الوافر
قضاء الله يبتعث المنايا
الوافر
أبيد على التناسب كل يوم
الوافر
تعالى الله كم ملك مهيب
الوافر
بوحدانية العلام دنا
الوافر
أما عرف المقيم بأرض مصر
الوافر
أمامة كيف لي بإمام صدق
الوافر
أكمها ليس بينهم بصير
الوافر
عجبت لشارب بزجاج راح
الوافر
كأني كنت في أزمان عاد
الوافر
تلفع بالعباء رجال صدق
الوافر
لو انك مثل ما ظنوا كريم
الوافر
إذا سنة بكى تشرين فيها
الوافر
ثلاث مآرب عنس وكور
الوافر
أمور تستخف بها حلوم
الوافر
أقاتلي الزمان قصاص عمد
الوافر
أمرت هذه الدنيا ومرت
الوافر
أتفرح بالسرير عميد ملك
الوافر
سئمت الكون في مصر وكفر
الوافر
حديث فواجر وشراب خمر
الوافر
أهاب منيتي وأحب ستري
الوافر
عبيط ضوائن نحير جزر
الوافر
يجل الملك عن نظم ونثر
الوافر
رأيت الحتف طوف كل أفق
الوافر
ألما تعجبي من غير سخر
الوافر
ألم ترني مع الأيام أمسي
الوافر
بحكمة خالقي طيي ونشري
الوافر
أعن عفر تلم بسرب عفر
الوافر
خذ المرآة واستخبر نجوما
الوافر
غدت دار الشرور ونحن فيها
الوافر
أفي الإحسان غربا جاء جذبا
الوافر
تزوج إن أردت فتاة صدق
الوافر
أرى بشرا عقولهم ضعاف
الوافر
أوى ربي إلي فما وقوفي
الوافر
وجدت الناس كالأرضين شتى
الوافر
أرانا اللب أنا في ضلال
الوافر
تخيم يا ابن آدم في ارتحال
الوافر
أصاب الأخفشين بصير خطب
الوافر
أردت إهانتي فحماك مني
الوافر
لحاك الله يا دنيا خلوبا
الوافر
أجاز الشافعي فعال شيء
الوافر
إذا ما عانق الخمسين حي
الوافر
أعاذلتي ارتجزت على المنايا
الوافر
تراب غيرت منه سمات
الوافر
إذا رفعوا كلامهم بمدح
الوافر
أيوجد في الورى نفر طهارى
الوافر
يسوسون الأمور بغير عقل
الوافر
تعالي قدرة وخفوت جرس
الوافر
ثلاث مراتب ملك رفيع
الوافر
كأن منجم الأقوام أعمى
الوافر
سجايا كلها غدر وخبث
الوافر
أمذهبة التراس لرد كيد
الوافر
رآني في الكرى رجل كأني
الوافر
خذي من رزق ربك غير بسل
الوافر
أرى حسن البقاء لمن يرجي
الوافر
أنعش في السماء وذاك أمر
الوافر
ألم تر طيئا وبني كلاب
الوافر
ركوب النعش وافى بانتعاش
الوافر
تنكر صالح فضباب قيس
الوافر
غنينا في الحياة ذوي اضطرار
الوافر
وقعنا في الحياة بلا اختيار
الوافر
لقد حرصوا على الدنيا فبادوا
الوافر
أما والله لو أني تقي
الوافر
رياضك غير دائمة فروضي
الوافر
إذا قلت فوائدنا جفينا
الوافر
تنوط بنا الحوادث كل ثقل
الوافر
إذا انفرد الفتى أمنت عليه
الوافر
وجدت الناس عمهم سقوط
الوافر
أجاهد بالظهارة حين أشتو
الوافر
رضيت ملاوة فوعيت علما
الوافر
إذا داع دعاك لرشد أمر
الوافر
سأخرج بالكراهة من زماني
الوافر
إذا ما الأصل ألفي غير زاك
الوافر
إذا ما بيعة زيرت لغي
الوافر
تزوج بعد واحدة ثلاثا
الوافر
سباك الله يا دنيا عروسا
الوافر
صدقتك صاحبي لا مال عندي
الوافر
ألم تر أن جسمي فيه فضل
الوافر
رددت إلى مليك الحق أمري
الوافر
أيا شجر العرا أوسعت ريا
الوافر
غدونا مثقلين بما اكتسبنا
الوافر
بحمد الله لم تخلق كعاب
الوافر
توافقت اليهود مع النصارى
الوافر
لقد نفق الرديء ورب مر
الوافر
إذا ما ألحدت أمم بجهل
الوافر
أنافق في الحياة كفعل غيري
الوافر
لقاء الناس ألجأني برغمي
الوافر
إن كانت لك امرأة حصان
الوافر
أزول وليس في الخلاق شك
الوافر
1
2
التالي
حقوق النشر والتأليف محفوظه لأصحابها تبعاَ لأسماءهم وتصنيفاتهم
بحث
حرف الشاعر
أ
ب
ت
ث
ج
ح
خ
د
ذ
ر
ز
س
ش
ص
ض
ط
ظ
ع
غ
ف
ق
ك
ل
م
ن
ه
و
ي
تصنيفات الدول
الإمارات
البحرين
الجزائر
السعودية
السودان
العراق
المغرب
اليمن
تونس
سوريا
عمان
فلسطين
لبنان
ليبيا
مصر
الأردن
الكويت
قطر
موريتانيا
تصنيفات العصور
العصر الجاهلي
العصر الإسلامي
العصر العباسي
العصر الايوبي
العصر العثماني
عصر المخضرمون
العصر الاموي
العصر الأندلسي
العصر المملوكي
العصر الحديث
بحور الشعر
بحر الطويل
بحر الوافر
بحر مجزوء الوافر
بحر البسيط
بحر مخلع البسيط
بحر مجزوء البسيط
بحر الكامل
بحر مجزوء الكامل
بحر أحذ الكامل
بحر الرجز
بحر مجزوء الرجز
بحر مشطور الرجز
بحر الرمل
بحر مجزوء الرمل
بحر السريع
بحر المنسرح
بحر منهوك المنسرح
بحر الخفيف
بحر مجزوء الخفيف
بحر المجتث
بحر المتدارك
بحر الخبب
نوع القصيدة
قصائد عامة
قصائد حزينه
قصائد وطنيه
قصائد هجاء
قصائد مدح
قصائد غزل
قصائد عتاب
قصائد اعتذار
قصائد فراق
قصائد رومنسيه
قصائد رثاء
قصائد سياسية
قصائد دينيه
قصائد شوق
قصائد ذم
قصائد الاناشيد
الجنس
شاعر
شاعرة