الديوان
الرئيسية
القصائد
حسب الموضوع
حسب البحر
حسب القافية
الاقتباسات
موضوعات الاقتباس
جميع الاقتباسات
الشعراء والمؤلفون
شعراء الدول
شعراء العصور
شعراء
شاعرات
جميع الشعراء والمؤلفين
تسجيل الدخول
انضم الينا
الديوان
»
لبنان
»
خليل الخوري
»
ركابك لا يشط بها المزار
تمت الاضافة إلى المفضلة
تم الاعجاب بالقصيدة
تم إلغاء الاعجاب بالقصيدة
عدد الابيات : 17
طباعة
رِكابَكَ لا يَشطُّ بِها المَزارُ
إِذا ما كانَ مَطلَبَها الفَخارُ
فَإِنَّ بِتِونسَ الخَضراء رَوضٌ
بِهِ لِلعَيش رَغدٌ وَاِخضِرارُ
وَفيهِ المُصطَفى يَحيي البَرايا
بِفَضلٍ في البِلاد لَهُ اِنتِشارُ
تَيمن باسمِهِ وَاقدم عَلَيهِ
تَرى الإِقبال يقدمهُ اليَسارُ
أَميرٌ قَد سما عَزماً وَحَزماً
عَلى دَفع الخُطوب لَهُ اِقتِدارُ
وَزيرٌ قَد تَمكن في مَعالٍ لَها
بِأَكُفهِ قامَ المَدارُ
غَدا يَحمي المَعارف وَهِيَ تَجلي
لِأَنَّ حِماهُ لِلآدابِ دارُ
أَيا مَولى لَهُ عَظمت أَيادٍ
بِشُكرِ جَميلِها صَدح الهِزارُ
قَد اِتشَحَت صِفاتَكَ ثَوبَ نورٍ
عَلَيهِ راحَ يَحسُدُها النَهارُ
لِأَنَّ ضياءَها طَبعٌ غَريزٌ
وَذاكَ ضِياؤُهُ ثَوبٌ مُعارُ
نَراكَ طَلَعتَ بَدراً لِلأَعالي
وَلَكن لا خسوف وَلا سرارُ
سِياسات المَمالكِ حينَ تَبدو
عَلى كَلِمات فيكَ لها دوارُ
وَأَسياد القَبائل وَالمَوالي
إِلَيكَ عُيونَها أَبَداً تُدارُ
فَلِلراجِينَ أَسعادٌ وَبَشرٌ
وَلِلحُسادِ كَيدٌ أَو دمارُ
لِمعتَ بِجيد هَذا العَصر عَقداً
وَأَنتَ بِمعصم الدُنيا سوارُ
جَمعتَ اللَطفَ وَالإِفضالِ فَرداً
إِلِيهِ مِن بَني الدُنيا يُشارُ
فَمِن مُعناكَ تَكتَسِبُ المَعاني
وَتَعصُر مِن شمائِلَكَ العَقارُ
نبذة عن القصيدة
قصائد وطنيه
عموديه
بحر الوافر
قافية الراء (ر)
الصفحة السابقة
أيها السالب أنسا كل غاد
الصفحة التالية
رقصت بك العليا تجر ذيولا
المساهمات
معلومات عن خليل الخوري
خليل الخوري
لبنان
poet-Khalil-Khoury@
متابعة
94
قصيدة
53
متابعين
خليل بن جبرائيل بن يوحنا بن ميخائيل. شاعر، كاتب وأديب ولد في الشويفات بلبنان وتعلم في بيروت وأنشأ بها جريدة (حديقة الأخبار) سنة 1858م، ثم جعل مديراً للجريدة الرسمية ومطبعتها ...
المزيد عن خليل الخوري
اقتراحات المتابعة
عمر الأنسي
poet-omar-onsi@
متابعة
متابعة
يعقوب صروف
poet-yaqoub-sarrouf@
متابعة
متابعة
أقراء ايضا ل خليل الخوري :
أذكى السلام على ربى الفيحاء
عوجوا على تونس الخضراء وابتهجوا
خطفت محجبة فأين رشادي
حبانا بك الإسعاد لطفا فأبهجا
لدى عبد العزيز بكل صبح
عدبي فديتك نحو ساحات الندى
أقام لنصر العدل في أفق ملكه
لقد قصر اللسان فما أقول
أتيتك عن بعد المدى أنشد الحمدا
بدر العلى عوده يحيي القلوب كما
وداعك في القلوب له اتقاد
يا سيدي خورشيد قد أضحى الهنا
للدين في العلياء أنت حسام يعتز
أفيقي من خمارك لا تنامي
فليعلم الكون أن الخير يغمره
أضف شرح او معلومة
أضف معلومة او شرح
حفظ
الرئيسية
شعراء العصور
شعراء الدول
البحور الشعرية
موضوعات القصيدة
القوافي الشعرية
الإقتباسات الشعرية
الشعراء والمؤلفون
انضم الينا