الديوان
الرئيسية
القصائد
حسب الموضوع
حسب البحر
حسب القافية
الاقتباسات
موضوعات الاقتباس
جميع الاقتباسات
الشعراء والمؤلفون
شعراء الدول
شعراء العصور
شعراء
شاعرات
جميع الشعراء والمؤلفين
تسجيل الدخول
انضم الينا
الديوان
»
العصر الجاهلي
»
سلامة بن جندل
»
لو كنت أبكي للحمول لشاقني
تمت الاضافة إلى المفضلة
تم الاعجاب بالقصيدة
تم إلغاء الاعجاب بالقصيدة
عدد الابيات : 15
طباعة
لو كُنتُ أَبكي لِلحُمول لشاقَني
لليلى ،بأعلى الوادِ الواديينِ حمولُ
يطالعنا منْ كلِّ حدجٍ مخدَّرٍ
أوانسُ بِيضٌ ، مِثلُهنَّ قَليلُ
يشبّهها الرائي مهاً بصريمةٍ
عَلَيهِنَّ فَينانُ الغُصونِ ظَلِيلُ
عقيلهنَّ الهيجمانةُ ، عندها
لنا لو نحيَّا نعمةٌ ومقبلُ
وفِتيانِ صِدقٍ ، قَد بَنَيتُ عَلَيهمُ
خِباءً بِمَوماةِ الفَلاةِ ، يَجُولُ
كما جَالَ مُهرٌ في الرِّباطِ ، يَشُوقُهُ
على الشَّرفِ الأقصَى المَحَلِّ ، خُيولُ
تلاقتْ بنو كعبٍ وأفناءُ مالكٍ
بأمرٍ ، كصَدرِ السَّيفِ ، وهْوَ جَلِيلُ
تَرَى كلَّ مَشبوحِ الذِّراعَينِ ضَيغَمٍ
يَخُبُّ به عارٍ شَواهُ ، عَسُولُ
أَغَرَّ ، مِنَ الفِتيانِ ، يَهتَزُّ للنَّدَى
كما اهتَزَّ عَضبٌ باليَمينِ ، صَقِيلُ
كأنَّ المذاكيْ ، حينَ جدَّ جميعنا ،
رَعيلُ وُعُولٍ ، خَلفَهُنَّ وُعولُ
عَلَيهِنَّ أولادُ المُقاعِسِ قُرَّحاً
عناجيجُ ، في حوٍّ لهنَّ صهيلُ
كأنَّ على فرسانها تضخَ عندمٍ
نجيعٌ ، ومسكٌ بالنحورِ يسيلُ
إذا خرجتْ من غمرةِ الموتِ ردَّها
إلى المَوتِ ، صَعبُ الحافَتينِ ، ظَلِيلُ
فما تَركُوا في عامرٍ مِن مُنَوِّهٍ
ولا نسوةٍ ، إلاَّ لهنْ عويلُ
تَركْنَ بَحِيرا والذُّهابَ ، عَلَيهما
من الطير غاباتٌ ، لهنَّ حجولُ
نبذة عن القصيدة
قصائد عامه
عموديه
بحر الطويل
قافية اللام (ل)
الصفحة السابقة
لمن طلل مثل الكتاب المنمق
الصفحة التالية
ما الخلى والمسح إن كان منة
المساهمات
معلومات عن سلامة بن جندل
سلامة بن جندل
العصر الجاهلي
poet-salama-bin-jandal@
متابعة
26
قصيدة
112
متابعين
سلامة بن جندل بن عبد عمرو، أبو مالك، من بني كعب بن سعد التميمي، (توفي 23 ق.هـ/600 م) شاعر جاهلي من فرسان تميم، وهو من أهل الحجاز في شعره حكمة ...
المزيد عن سلامة بن جندل
اقتراحات المتابعة
دوسر بن هذيل
poet-Dosser-bin-Hadeel@
متابعة
متابعة
سلامة بن جندل
poet-salama-bin-jandal@
متابعة
متابعة
أقراء ايضا ل سلامة بن جندل :
وزيد الخيل قد لاقى صفادا
فاقني لعلك أن تحظي وتحتلبي
بكل مجنب كالسيد نهد
وإنا كالحصى عددا وإنا
فسائل بسعدي في خندف
هاج المنازل رحلة المشتاق
تقول ابنتي إن انطلاقك واحدا
ما الخلى والمسح إن كان منة
ومن كان لا تعتد أيامه له
سأجزيك بالقد الذي قد فككته
يا حر أمسى سواد الرأس خالطه
أودى الشباب حميدا ذو التعاجيب
كأن النعام باض فوق رؤوسهم
هو المدخل النعمان في أرض فارس
مستحقبات رواياها جحافلها
أضف شرح او معلومة
أضف معلومة او شرح
حفظ
الرئيسية
شعراء العصور
شعراء الدول
البحور الشعرية
موضوعات القصيدة
القوافي الشعرية
الإقتباسات الشعرية
الشعراء والمؤلفون
انضم الينا