الديوان » العصر المملوكي » الشاب الظريف » بأبي شادن غدا الوجه منه

عدد الابيات : 2

طباعة

بِأَبي شَادِن غَدا الوَجْهُ مِنْهُ

يُخْجِلُ النيِّرينِ بالإِشْراقِ

سَلَبَ القُضْبَ لِينهَا فَهيَ غَيْظا

وَاقِفاتٍ تَشْكُوهُ بِالأَوْرَاقِ

نبذة عن القصيدة
قصائد قصيره
عموديه
بحر الخفيف
قافية القاف (ق)
الصفحة السابقة أفدي التي برزت كالشمس في الأفق
الصفحة التالية أتراه لما جار في أخلاقه

المساهمات

معلومات عن الشاب الظريف

avatar

الشاب الظريف حساب موثق

العصر المملوكي

poet-alchab-alzerev@

متابعة

424

قصيدة

3

الاقتباسات

249

متابعين

محمد بن سليمان بن علي بن عبد الله التلمساني، شمس الدين (661 هـ - 688 هـ/1263 - 1289م)، شاعر مترقق، مقبول الشعر ويقال له أيضاً ابن العفيف نسبة إلى أبيه ...

المزيد عن الشاب الظريف

اقتراحات المتابعة

avatar

ابن دانيال الموصلي

poet-Ibn-Daniyal@

متابعة
متابعة
avatar

ابن الصباغ الجذامي

poet-Ibn-al-Sabbagh-al-Jazami@

متابعة
متابعة
اقتباسات الشاب الظريف

أقراء ايضا ل الشاب الظريف :

أشد الهوى العذري عندي ألذه
كنا حروفا عاليات لم نقل
يا حبذا طيفك من قادم
أفدي التي برزت كالشمس في الأفق
أدور لتقبيل الثنايا ولم أزل
بأبي أهيف لدن قده
وأهيف فاق الورد حسنا بوجنة
حتى متى أنا صابر يا هاجر
يوم أتانا برده في بردة
أضرم لمن رام وصلا منك أو خطبا
يا زائرا جعل الدجنة مركبا
لو رمت إبقاء الوداد بحاله
إني لفي كنف مولى جود راحته
يا من بفؤادي نار وجدي غادر
من كحل المقلة السوداء بالدعج

أضف شرح او معلومة