الديوان
الرئيسية
القصائد
حسب الموضوع
حسب البحر
حسب القافية
الاقتباسات
موضوعات الاقتباس
جميع الاقتباسات
الشعراء والمؤلفون
شعراء الدول
شعراء العصور
شعراء
شاعرات
جميع الشعراء والمؤلفين
تسجيل الدخول
انضم الينا
الديوان
»
لبنان
»
إلياس أبو شبكة
»
حمل الداء من شواطىء مصرا
تمت الاضافة إلى المفضلة
تم الاعجاب بالقصيدة
تم إلغاء الاعجاب بالقصيدة
عدد الابيات : 14
طباعة
حَملَ الداءَ مِن شَواطىءِ مِصرا
وَأَتى زَحلَةً فَصادَفَ قَبرا
لَم تُرِعهُ طُيوفُ بَلواه لَو لَم
تَختَلِج في هَواهُ أَطهر ذِكرى
حينَ يَهوي الدُجى يَمُرُّ بِهِ الأَم
سُ عَلى جانِحيه يَحمِلُ جمرا
أَيُّ جَمرٍ أَحَرُّ من جَمرِ حُبٍّ
صادَفَ القَلبَ مَوقِداً فَاِستَقَرّا
إِن غَفا مَرَّتِ الفَتاةُ بِرُؤيا
هُ تُنادي رَبّاً وَتَلطُمُ صَدرا
تارَةً تفجر الدموع وَطوراً
تمسك الدمع في المَحاجِر قَسرا
تَتَخَطّى أَمام قَبرٍ جَديدٍ
نَثَرَت فَوقَهُ دُموعاً وَزَهرا
بَدَّل الحُزنُ وَجهَها فَهو لَم يَبق
كَما كانَ يَهرق الحُسنَ سحرا
وَإِذا ما اِستَفاقَ حَدّق في الظُل
مَةِ حيناً كَمَن تَوَقَّع أَمرا
وَأَجالَ العُيونَ في الغُرفَةِ الس
وداءِ عَلَّ الظَلامَ يَكشِفُ سِرّا
ثُمَّ أَصغى لِنَغمَةٍ في حنايا
هُ تَلوّى لِذِكرِها وَاِقشَعرّا
وَهوُ يَدري أَنَّ الرُؤى أَيقَظَتهُ
مِن شُجونٍ إِلى شُجونٍ أُخرى
ذاتَ لَيلٍ أَحَسَّ في رِئَتَيهِ
خلجَةً مرَّةً فَخفقاً أَمَرّا
وَتَراءَت لَهُ فَتاة هَواه
شَبحاً دامِياً فَأَوجَسَ ذُعرا
نبذة عن القصيدة
قصائد حزينه
عموديه
بحر الخفيف
قافية الراء (ر)
الصفحة السابقة
عند ذا هب جالسا وتهيا
الصفحة التالية
تسأل الغيب أن يريها المصيرا
المساهمات
معلومات عن إلياس أبو شبكة
إلياس أبو شبكة
لبنان
poet-elias-abu-shabaki@
متابعة
193
قصيدة
1
الاقتباسات
90
متابعين
إلياس أبو شبكة. مترجم يحسن الفرنسية، كثير النظم بالعربية. لبناني. اشترك في تحرير بعض الجرائد ببيروت. ونقل إلى العربية (تاريخ نابليون - ط) وقصصاً من مسرحيات (موليير) ونشر مجموعات من نظمه.
المزيد عن إلياس أبو شبكة
اقتراحات المتابعة
إلياس أبو شبكة
poet-elias-abu-shabaki@
متابعة
متابعة
وديع سعادة
poet-wadih-saadeh@
متابعة
متابعة
اقتباسات إلياس أبو شبكة
أقراء ايضا ل إلياس أبو شبكة :
أطلت من الشباك والليل نير
الليل في صدري بدا يظلم
الشاعران تبارك الغزلان
رفينا تعالي كأس خمر ونارة
لا أرى في الهوى عليك رقيبا
تذكرني وحقك ما نسيت
أيها الظلم والخنا والغرور
يا بلادي
أرقدي أرقدي فغير الرقاد
رن رن ألو مركز القلب
أقبل الصيف وألقى في البطاح رحله
جمالك هذا أم جمالي فإنني
خففت إلى أوج العلى بمقاصدي
ختمت بالصمت آيات وعرفانا
هذي الروائع من ذاك اللظى خلق
أضف شرح او معلومة
أضف معلومة او شرح
حفظ
الرئيسية
شعراء العصور
شعراء الدول
البحور الشعرية
موضوعات القصيدة
القوافي الشعرية
الإقتباسات الشعرية
الشعراء والمؤلفون
انضم الينا