الديوان
الرئيسية
القصائد
حسب الموضوع
حسب البحر
حسب القافية
الاقتباسات
موضوعات الاقتباس
جميع الاقتباسات
الشعراء والمؤلفون
شعراء الدول
شعراء العصور
شعراء
شاعرات
جميع الشعراء والمؤلفين
تسجيل الدخول
انضم الينا
الديوان
»
العصر الأندلسي
»
الأبيوردي
»
وحي في الذؤابة من قريش
تمت الاضافة إلى المفضلة
تم الاعجاب بالقصيدة
تم إلغاء الاعجاب بالقصيدة
عدد الابيات : 16
طباعة
وَحيٍّ في الذُّؤَابَةِ مِن قُرَيشٍ
هُمُ الرَّأسُ المُقَدَّمُ وَالسَّنامُ
يُجاورُهُم بَنو جُشَمِ بْنِ بَكرٍ
وَفيهِم سُؤدَدٌ وَلُهىً عِظامُ
إِذا اِعتَقَلوا قَناً خُضِبَتْ نُحورٌ
أَوِ اِختَرَطوا سُيوفاً قُدَّ هامُ
وَفيهِم مِن ظِباءِ الإِنسِ غيدٌ
عَفائِفُ لا يَطورُ بِها أَثامُ
تُجِنُّ نَبالَةً وَتُقىً وَحُسناً
فُضولُ الرِّيطِ مِنها وَاللِّثامُ
وَفيها عَفَّةُ الخَلَواتِ خَوْدٌ
مَنيعَةُ ما يُصافِحُهُ الخِدامُ
ذَكَرتُكِ يا أُمَيمَةُ في مَكَرٍّ
بِهِ الأَعداءُ وَالمَوتُ الزُّؤامُ
وَخَدُّ الأَرضِ يَغمُرُهُ نَجيعٌ
وَعَينُ الشَّمسِ يَكحَلُها قَتامُ
وَمَن يَذكُرْكِ وَالأَسلاتُ تَدمَى
فَقَد أَدمَى جَوانِحَهُ الغَرامُ
وَلَيلٍ فاتِرِ الخُطُواتِ فيهِ
بِذِكرِكِ فاضَ أَربَعَةٌ سِجامُ
يَخوضُ عَلى الكَلالِ حَشاهُ صَحْبي
وأُجثِمُهُم سُراهُ وَهُم نِيامُ
كَأَنَّهُمُ عَلى الأَكوارِ شَرْبٌ
تَمَشَّى في مَفاصِلِهِم مُدامُ
وَكَم مِن قائِلٍ وَالعيسُ تَخدِي
أَلا يَطوي سَبائِبَهُ الظَّلامُ
وَمِن يُمنى يُوَدِّعُها قَطيعٌ
وَمِن يُسرى يُفارِقُها زِمامُ
نأَيتِ وَبَينَنا رُبَواتُ نَجدٍ
يُضِلُّ بِها الأَداحيَّ النَّعامُ
فَحَيّاكِ الغَمامُ وَغِيثَ بَكرٌ
مِن أَجلِكِثُمَّ شاعَهُمُ السَّلامُ
نبذة عن القصيدة
قصائد عامه
عموديه
بحر الوافر
قافية الميم (م)
الصفحة السابقة
وغريرة كالظبي لاحظ قانصا
الصفحة التالية
سحب الشيب بفودي ذيله
المساهمات
معلومات عن الأبيوردي
الأبيوردي
العصر الأندلسي
poet-alabywrdy@
متابعة
390
قصيدة
137
متابعين
محمد بن أحمد بن محمد القرشي الأموي، أبو المظفر. شاعر عالي الطبقة، مؤرخ، عالم بالأدب. ولد في أبيورد (بخراسان) ومات مسموماً في أصبهان كهلا. من كتبه (تاريخ أبيورد) و (المختلف ...
المزيد عن الأبيوردي
اقتراحات المتابعة
الأبيوردي
poet-alabywrdy@
متابعة
متابعة
ابن هذيل القرطبي
poet-Ibn-Hudhayl-Al-Qurtubi@
متابعة
متابعة
أقراء ايضا ل الأبيوردي :
ثنى عطفه للبارق المتأجج
نقمي تتبعها نعمي
وهيفاء إن قامت فعاذت بخصرها
أترب الخنى ما لابن أمك مولعا
ومتشح باللؤم جاذبني العلا
أما وحبيك هذا منتهى حلفي
خطوب للقلوب بها وجيب
سواي يكون عرضة مستريث
إذا غار عزمي في البلاد وأنجدا
أقول لسعد وهو للمجد مقتن
نزلنا بنعمان الأراك وللندى
رنت إلي وظل النقع ممدود
لله قومي فكم ندى خضل
يا ضلوعي تلهبي في اكتئاب
بأبي وإن عظم الفداء فتى
أضف شرح او معلومة
أضف معلومة او شرح
حفظ
الرئيسية
شعراء العصور
شعراء الدول
البحور الشعرية
موضوعات القصيدة
القوافي الشعرية
الإقتباسات الشعرية
الشعراء والمؤلفون
انضم الينا