الديوان
الرئيسية
القصائد
حسب الموضوع
حسب البحر
حسب القافية
الاقتباسات
موضوعات الاقتباس
جميع الاقتباسات
الشعراء والمؤلفون
شعراء الدول
شعراء العصور
شعراء
شاعرات
جميع الشعراء والمؤلفين
تسجيل الدخول
انضم الينا
الديوان
»
العصر المملوكي
»
ابن سهل الأندلسي
»
شكا بالعتب مضناك
تمت الاضافة إلى المفضلة
تم الاعجاب بالقصيدة
تم إلغاء الاعجاب بالقصيدة
طباعة
شَكا بِالعَتبِ مُضناك
فَهَل تَسمَعُ مِن شاك
وَلَو خُيِّرتُ في الشَكوى
إِذَن أَودَعتُها فاك
أَنا مِن لَيِّنِ العَطفِ
بَعيداً دانِيَ الوَصفِ
رَفيقاً جائِرَ الطَرفِ
تَرى القَتلَ مِنَ الظَرفِ
فَمَن يالَحظَ فَتّاك
بِقَتلِ الناسِ أَفتاك
خُذِ الأَمنِ مِنَ الدَعوى
وَدَع لي إِثمَ قَتلاك
جِراحُ الأَسى لا توسى
أَغِث أَيّوبَ ياعيسى
لَقَد أَيَّدتَ إِبليسا
بِلَحظِكَ يا موسى
دَعَت لِلحُبِّ عَيناك
وَبِالسِحرِ اِتَّبعناك
وَكانَ السِحرُ لا يَقوى
عَلى الأَعمارِ لَولاك
غَدا حُبُّكَ كَالإيمان
وَماتَت مِلَّةُ السُلوان
وَصارَ أَوثان
وَنارُ المُذنِبَ الهِجران
وَقَد صَدَّقتُ دَعواك
وَلا أتبَعُ إِلّاك
فَهَب لي جَنَّةَ المَأوى
أَراها مِن مُحَيّاك
لَئِن قِستُكَ بِالبَدرِ
وَغُصنِ البانَةِ النَضرِ
فَلَيسَ البَدرُ ذا ثَغرِ
وَلَيسَ الغُصنُ ذا خَصرِ
فَلا لِلزُهرِ مَرآك
وَلا لِلزَهرِ رَيّاك
وَلا في المَنِّ وَالسَلوى
سُلُوٌّ عَن ثَناياك
تَرَكتَ الحورَ وَالجَنَّه
وَجِئتَ لِتَزرَع الفِتنَه
فعِث في الناسِ وَالجِنَّه
وَصُن قَلبي مِنَ المِحنَه
قُلوبُ الخَلقِ أَسراك
وَقَلبي وَحدُ مَثواك
فَاِفعَل في الغَيرِ ما تَهوى
وَأَكرِم بَيتَ سُكناك
نبذة عن القصيدة
قصائد عامه
عموديه
بحر الهزج
قافية الكاف (ك)
الصفحة السابقة
عميد أصيب عن عمد
الصفحة التالية
أجذوة تشعل
المساهمات
معلومات عن ابن سهل الأندلسي
ابن سهل الأندلسي
العصر المملوكي
poet-ibn-Sahl-Al-Andalusi@
متابعة
227
قصيدة
8
الاقتباسات
242
متابعين
أبو إسحاق إبراهيم بن سهل الإسرائيلي الإشبيلي (605 هـ / 1208 - 649 هـ / 1251)، من أسرة ذات أصول يهودية. شاعر كاتب، ولد في إشبيلية واختلف إلى مجالس العلم ...
المزيد عن ابن سهل الأندلسي
اقتراحات المتابعة
الصرصري
poet-al-Sarsari@
متابعة
متابعة
ابن سهل الأندلسي
poet-ibn-Sahl-Al-Andalusi@
متابعة
متابعة
اقتباسات ابن سهل الأندلسي
أقراء ايضا ل ابن سهل الأندلسي :
اتركا اللوم في الهوى واعذراني
مضى الوصل إلا منية تبعث الأسى
فدونك من مدحي أزاهر روضة
هو الفتح حقا ما على الشمس كاتم
زار ليلا فظلت من فرحتي أحسب
ووردي خد نرجسي لواحظ
لقد كنت أرجو أن تكون مواصلي
هذا أبو بكر يقود بوجهه
تفاحة منك أهدت صحن خدك لي
دع العتب رأسا فأنت الرئيس
شفق وشته خضرة في حمرة
من منصفي وأميري خصمي
صب تحكم كيف شاء حبيبه
مالي على الشوق معين
أمولاي الذي آوي به في
أضف شرح او معلومة
أضف معلومة او شرح
حفظ
الرئيسية
شعراء العصور
شعراء الدول
البحور الشعرية
موضوعات القصيدة
القوافي الشعرية
الإقتباسات الشعرية
الشعراء والمؤلفون
انضم الينا