الديوان
الرئيسية
القصائد
حسب الموضوع
حسب البحر
حسب القافية
الاقتباسات
موضوعات الاقتباس
جميع الاقتباسات
الشعراء والمؤلفون
شعراء الدول
شعراء العصور
شعراء
شاعرات
جميع الشعراء والمؤلفين
تسجيل الدخول
انضم الينا
الديوان
»
مصر
»
حافظ ابراهيم
»
يا دولة القواضب الصقال
تمت الاضافة إلى المفضلة
تم الاعجاب بالقصيدة
تم إلغاء الاعجاب بالقصيدة
طباعة
وقال أيضاً:
الرجز
يا دَولَةَ القَواضِبِ الصِقالِ
وَصَولَةَ الذَوابِلِ الطِوالِ
كَم شِدتِ بَينَ الأَعصُرِ الخَوالي
مَمالِكاً عَزيزَة المَنالِ
قامَت بِحَدِّ الأَبيَضِ القَصّالِ
وَسِنِّ ذاكَ الأَسمَرِ العَسّالِ
راحَت بِها الأَيّامُ وَاللَيالي
وَخَلَفَتها دَولَةُ الجَلالِ
مَملَكَةُ المِدفَعِ ذاتُ الخالِ
قامَت بِحَولِ النارِ وَالزِلزالِ
فَأَرهَبَت أَفئِدَةَ الأَبطالِ
أَرهَبَها مُزَعزِعُ الجِبالِ
وَمُفزِعُ اللُيوثِ في الدِحالِ
وَقاطِعُ الآجالِ وَالآمالِ
وَخاطِفُ الأَرواحِ مِن أَميالِ
يَثورُ كَالبُركانِ في النِزالِ
فَيُتبِعُ الأَهوالَ بِالأَهوالِ
وَيُرسِلُ النارَ عَلى التَوالي
فَيَحطِمُ الهامَ وَلا يُبالي
ما كَوكَبُ الرَجمِ هَوى مِن عالي
فَمَرَّ كَالفِكرِ سَرى بِالبالِ
عَلى عَنيدٍ مارِدٍ مُحتالِ
مُستَرِقٍ لِلسَمعِ في ضَلالِ
مِن عالَمِ التَسبيحِ وَالإِهلالِ
أَمضى وَأَنكى مِنهُ في القِتالِ
إِذا سَرَت قُنبُلَةُ الوَبالِ
مِن فَمِهِ المَحشُوِّ بِالنِكالِ
يُنذِرُهُم في ساحَةِ المَجالِ
بِالبَرقِ وَالرَعدِ وَبِالآجالِ
وَلَم يَكُن كَذَلِكَ الخَتّالِ
يَحُزُّ في الهامِ وَفي الأَوصالِ
صامِتَ قَولٍ ناطِقَ الفِعالِ
رَأَيتُهُ كَالقَومِ في المِثالِ
مالوا عَنِ القَولِ إِلى الأَعمالِ
فَاِمتَلَكوا ناصِيَةَ المَعالي
نبذة عن القصيدة
قصائد مدح
عموديه
بحر الرجز
قافية الياء (ي)
الصفحة السابقة
يا ليلة ألهمتني ما أتيه به
الصفحة التالية
لاح منها حاجب للناظرين
المساهمات
معلومات عن حافظ ابراهيم
حافظ ابراهيم
مصر
poet-hafez-ibrahim@
متابعة
294
قصيدة
7
الاقتباسات
1680
متابعين
حافظ إبراهيم شاعر مصري من الرواد الأعلام ، و أحد قادة مدرسة الإحياء في نهاية القرن العشرين ، ولد في ديروط بأسيوط عام 1871 أو 1872م ، فقد أباه طفلاً ...
المزيد عن حافظ ابراهيم
اقتراحات المتابعة
محمد تيمور
poet-mohamed-tymour@
متابعة
متابعة
جليلة رضا
poet-jalila-reda@
متابعة
متابعة
اقتباسات حافظ ابراهيم
أقراء ايضا ل حافظ ابراهيم :
ثلاثة من سراة النيل قد حبسوا
أديم وجهك يا زنديق لو جعلت
رباك والدك الكريم على التقى
قد مر عام يا سعاد وعام
يا سيدي وإمامي
قد غفونا وانتبهنا فإذا
الشعب يدعو الله يا زغلول
إن عضيك يا أخي بالملام
رجعت لنفسي فاتهمت حصاتي
لقد كان فينا الظلم فوضى فهذبت
وسرحة في سماء السرح قد رفعت
حبس اللسان وأطلق الدمعا
قل للطبيب الذي تعنو الجراح له
لا مرحباً بك أيهذا العام
نثروا عليك نوادي الأزهار
أضف شرح او معلومة
أضف معلومة او شرح
حفظ
الرئيسية
شعراء العصور
شعراء الدول
البحور الشعرية
موضوعات القصيدة
القوافي الشعرية
الإقتباسات الشعرية
الشعراء والمؤلفون
انضم الينا