الديوان
الرئيسية
القصائد
حسب الموضوع
حسب البحر
حسب القافية
الاقتباسات
موضوعات الاقتباس
جميع الاقتباسات
الشعراء والمؤلفون
شعراء الدول
شعراء العصور
شعراء
شاعرات
جميع الشعراء والمؤلفين
تسجيل الدخول
انضم الينا
الديوان
»
العصر العثماني
»
العُشاري
»
علي قدر سما بدر السما وعلا
تمت الاضافة إلى المفضلة
تم الاعجاب بالقصيدة
تم إلغاء الاعجاب بالقصيدة
طباعة
علي قَدر سَما بَدر السَما وَعلا
وَنير نوره للخافِقين جَلا
فَقُل لِمَن قَد عَمى عَن ضَوئه وَقَلى
على علي عَلا نور يَدل عَلى
علو عَلياه في أَعلى المقامات
أَجل هُوَ الشَمس في أُفق الكَمال أَجَل
وَنَظرة صانَها الرَحمَن عَز وَجَل
ما أَمه قاصد يَبغي النجاة وَضَل
لأَنَّهُ عَين أَعيان العَوارف بَل
نَفس المَعارف بَل كُل الكَمالات
أَعيت فَضائله في العَصر كُل فَم
وَأَفحمَت كُل مَن قَد خَط بِالقَلَم
هَذا إمام الهُدى في الحل وَالحَرم
يَعز تَعريف حَد الرَسم مِن شيم
لَهُ فَيعجز أَرباب البَلاغات
جَواد جود جريٍّ بِالنَوال جَرى
وَسر علم بِأسرارِ الوجود سَرى
فَثق بِهِ إِنَّهُ إِن غاب أَو حَضَرا
أَمين سر سَرى مِن مُستَسر سَرى
مَسرى رَسول إِلى رَب البريات
ذات بلطف إله العَرش قَد غمست
وَحكمة ظَهرت مِن بَعد ما دَرَسَت
بِهِ شَريعة هَذا الدين قَد حرست
بِهِ الهُدى انتَشَرَت أَعلامه وَرَست
آكامه وَخبت نار الضَلالات
مَولى غَدا لِعباد اللَه نور هُدى
وَفَضله في كِتاب اللَه قَد وَرَدا
فَالحَق لا زالَ مَنصوراً بِهِ أَبَدا
وَالعلم نِبراسه لا زالَ متقدا
وَظُلمة الجَهل ضاءَت بِالهِدايات
ميزان حَق بِمعيار الوَفاء وَفي
ولام لُطف لِكُل العالمين خَفي
وَمقسط لا تَقل حاشاه ذو سرف
أَصل السِيادة فرع الفَضل ذو شَرَف
سَمَت مَعارجه فَوقَ السماوات
عَدل عَن الحَق وَالإِنصاف ما عدلا
وَواصل لمقام العز قَد وَصَلا
فَإِن تَرم حَصر وَصف فيهِ قَد كَملا
لا حَصر لِلفَضل فيهِ كَي يعد وَلا
حَد لِيرسم في أَقصى النِهايات
قُلوب أَهل الوَلا طابَت بِنَشأته
كَما أنوف العِدى ذلت لِوطأته
لَيث يَرد العِدى مِن صَوت نَبأته
حازَ المَفاخر من إبان نَشأته
وَكمل العلم في سن البِدايات
خَطيب حَرب عَلا في الرَوع مِنبره
وَقسور رَوع الأَبطال منظَره
لَما دَحا الباب وَالمُختار يُبصره
سَما اِفتِخاراً عَلى الجَوزاء مفخره
في ذروة المَجد في غايات غايات
يا خَير مَولى لِنَيل المكرمات غَدا
وَرَحمة لِجَميع الكائِنات بَدا
اليَوم يا مَن زَكَت أَفعاله وَغَدا
نَرجوك يا صاحب الجاه العَظيم لَدى
حر الجَحيم وَفي تَيسير حاجاتي
نَفسي إِلى كُل ما تَختاره وصلت
لما بنسبتكم أَسبابها وصلَت
فَإِن تَكُن عَن فعال الخَير قَد فصلت
يَكفي انتِسابي إِلَيكُم خدمة حَصلت
وَالصفح عَن ضَعفها من حلمكم آت
جاءَ الحُسين إِلى أَعتابكم وَمَضى
وَفي جَوانحه وَاللَه نار غَضا
عطفاً لَهُ وَلشهم بَعده نهضا
نَجل السويدي أتاكُم إِن عَلاه رضا
فَإنه لسعيد كُل أَوقات
نبذة عن القصيدة
قصائد مدح
عموديه
بحر البسيط
قافية التاء (ت)
الصفحة السابقة
عنت شغفا كل الغصون لقده
الصفحة التالية
العز في مشق الحسام الأخضر
المساهمات
معلومات عن العُشاري
العُشاري
العصر العثماني
poet-aloshari@
متابعة
191
قصيدة
31
متابعين
حسين بن عليّ بن حسن بن محمد العشاري. فقيه أصولي، له شعر. من أهل بغداد. نسبته إلى العشارة (بلدة على الخابور) ولد وتعلم في بغداد. وغلب عليه الفقه حتى كان ...
المزيد عن العُشاري
اقتراحات المتابعة
أبو بحر الخطي
poet-abu-abahr-alkhti@
متابعة
متابعة
يوسف البديعي
poet-yusuf-badie@
متابعة
متابعة
أقراء ايضا ل العُشاري :
على عذبات البان فاقدة الألف
إلهي اكفني من كل سوء وحادث
إلى الله قد فوضت أمري وحاجتي
بدا قمر العرفان من فلك الخضرا
شوق يحركني إلى الحدباء
سار سر النبي في كل جنس
أيا بدر أفلاك الكمال ومن رقا
بشرى السعادة قد وافت بلا حرج
يا واحد العصر وفخر الورى
خص بالفضل والكمال الشامخ
دعها تسير ولا تمل من السرى
مضت سعدى فقلت لها أقيمي
بدت وأديم الأفق بالنجم معجم
يا من له حضرة في القدس منزلها
بروق أضاءت في العقيق وفي نجد
أضف شرح او معلومة
أضف معلومة او شرح
حفظ
الرئيسية
شعراء العصور
شعراء الدول
البحور الشعرية
موضوعات القصيدة
القوافي الشعرية
الإقتباسات الشعرية
الشعراء والمؤلفون
انضم الينا