الديوان
الرئيسية
القصائد
حسب الموضوع
حسب البحر
حسب القافية
الاقتباسات
موضوعات الاقتباس
جميع الاقتباسات
الشعراء والمؤلفون
شعراء الدول
شعراء العصور
شعراء
شاعرات
جميع الشعراء والمؤلفين
تسجيل الدخول
انضم الينا
الديوان
»
لبنان
»
سليمان البستاني
»
جلست أصمتت وخارت فؤادا
تمت الاضافة إلى المفضلة
تم الاعجاب بالقصيدة
تم إلغاء الاعجاب بالقصيدة
عدد الابيات : 25
طباعة
جَلَسَت أُصمِتَت وخارَت فُؤَاداً
وبَنُو الخُلد بُلبِلُوا بِلبَالا
فَتَصَدَّى الحَدَّاد ذو الشأنِ
هِيفِستُ لتسكينِ أُمِّهِ ثُمَّ قالا
فَدَحَ الأَمرُ إِن تَكُونا لأَجلِ الن
اسِ بالأَرضِ تُنشِبانِ القِتالا
وإِذا ما اَوسَعتُمانا جَفاءً
كَيفَ نَبغِي الصَّفا ونَنعَمُ بالا
لكِ نُصحي مَهما تَعِي حِكمَةً أَن
تَتَّقِيهِ وأَن تُلينِي المَقالا
خَشيَةً أَن يَشتَدَّ زَجراً فَتُمسِي
كأسُ أَفرَاحِنا بذَاكض وَبالا
هكذا شاءَ قاصِفُ الرَّعدِ وهوَ ال
أعظَمُ الفائِقُ الجميعَ كمالا
وهوَ كُفؤٌ لِهَدّ كُلّ قُوَانا
بعُرُوشٍ قد أَعظَمَتنَأ جَلاَلا
سَكِنِّي غَيظُهُ بِعَذبِ الأَحادِي
ثِ فَيَرضى عنَّا ويَحسُنُ حالا
ثُمَّ زَجَّى لها وقد قامَ كأساً
طَفَحَت قالَ هاكِ خَمراً زُلاَلا
هَمِدِّي الرَّوعَ كُلَّما اشتَدَّ إِنّي
مُشفِقٌ أَن يَسُومَكِ استِذلالا
لستُ كُفأً مهما عَلِقتِ بِقَلبي
لِدِفاعٍ أَراهُ أَمراً مُحَالا
ساقَني العَزمُ مَرَّةً لانتِصارٍ
لكِ فاجتَرَّني برِجلَيَّ حالا
ورَمى بي مِنَ السَّماءِ فدُحرِج
تُ نَهارِي حتَّى سَنا الشَّمسِ زَالا
فَوقَ لِمنُوسَ خائرَ العَزمِ أُهبِطتُ
لدَى السِّنتِ فالنُقِطتُ مُعَالا
بِبهَيِّ اليَدَينِ من بعدش ان هشَّ
ت وبَشَّت تَنَاوَلَتهَا فمالا
وأَدَارَ السُّلاَفَ دَوراً على البَا
قِينَ يَسقِي يَمِينَهم فشِمالا
مُقبِلاً يَستَقي منَ الدَّنِ صِرفاً
وهوَ يَجرِي ويُحسِنُ الإِقبَالا
فعلا الضِّحكُ بَينَهُم إِذ رَأَوهُ
هارِعاً فيهِمِ بِقَصرٍ تَعَالى
لَبِثُوا يُولِمُونَ يَومَهُمُ بَي
نَ طَعامٍ يُؤتى وحَظٍّ تَوَالى
وفِبُوسٌ بِضَربش قيارِهِ وال
حُورُ يُنشِدنَ بَهجَةً وجمَالا
وإِذا الشَّمسُ بالخِباءِ توَارَت
كلُّ رَبٍّ مضى يرُومُ اعتِزِالا
نَهَضُوا لِلمَنَامِ ضِمنض صُرُوحٍ
شادَ هِيفستُ بالسنَّا تَتَلالا
وكذا زَفسُ رَامَ مَبضجِعضهُ حَي
ثُ لَذِيذُ الهُجُوعِ يُلقى الظِّلالا
وإِلى جانَبِيهِ من فَوقِ عَرشٍ
عسجَدَيٍّ هِيرَا تَشُوقُ اعتِدالا
نبذة عن القصيدة
قصائد رومنسيه
عموديه
بحر الخفيف
قافية اللام (ل)
الصفحة السابقة
دجا الليل والارباب والناس نوم
الصفحة التالية
رمقته بطرف عين مهاة
المساهمات
معلومات عن سليمان البستاني
سليمان البستاني
لبنان
poet-Suleyman-al-Boustani@
متابعة
139
قصيدة
82
متابعين
سليمان بن خطار بن سلوم البستاني. كاتب وزير، من رجال الأدب والسياسة، ولد في بكشتين (من قرى لبنان) وتعلم في بيروت. وانتقل إلى البصرة وبغداد فأقام ثماني سنين، ورحل إلى ...
المزيد عن سليمان البستاني
اقتراحات المتابعة
سليمان البستاني
poet-Suleyman-al-Boustani@
متابعة
متابعة
المفتي عبداللطيف فتح الله
poet-Mufti-Fathallah@
متابعة
متابعة
أقراء ايضا ل سليمان البستاني :
سار هطور حثيثا وأتى
وإذا بفالاس إليه دنت تقول
وخل الحسود على كيده
بلبل النطق قلب من لم يكونوا
هذا حديثهما انتهى وعليهما
بكف إلاه الحرب فالاس أمسكت
إلى الفلك لما ارفض ذيالك الحشد
كان نسطور لدى كأس الشراب
ثم قاموا من ثم للقربات
قال والنفس صعدت زفرات
أجابت لهذا أوذس بدهائه
صمتوا فقام فتى دعوا ذولون أو
فرغ الشيخ فاستجاب أفلون
تفطر قلب فريام ولكن
قال يا شيخ فاحذر القرب من فد
أضف شرح او معلومة
أضف معلومة او شرح
حفظ
الرئيسية
شعراء العصور
شعراء الدول
البحور الشعرية
موضوعات القصيدة
القوافي الشعرية
الإقتباسات الشعرية
الشعراء والمؤلفون
انضم الينا