الديوان » فلسطين » معين بسيسو

معلومات عن معين بسيسو

avatar

معين بسيسو حساب موّثق

فلسطين

poet-moeen-bseiso@

22

قصيدة

127

متابعين

معين توفيق سيد خليل بسيسو شاعر، وكاتب، ومسرحي، من مواليد غزة 1926 م يعد من رموز شعراء المقاومة الفلسطينية ضد الاحتلال الاسرائيلي،أنهى علومه الابتدائية والثانوية في كلية غزة عام 1948م،تخرج بسيسو من كلية الآداب في غزة وفيها تأثر بالشاعر سعيد العيسى الذي تعلم على يديه مبادئ الشعر وأصوله، ثم تخرج من الجامعة الأمريكية بالقاهرة / قسم الصحافة، وكان موضوع رسالته” الكلمة المنطوقة والمسموعة في برامج إذاعة الشرق الأدنى"،هاجر بسيسو إلى بيروت بعد خروجه من السجن وبقي فيها حتى حصارها عام 1982م،شغل بسيسو مناصب أدبية وسياسية منها: رئاسة تحرير مجلة الاتحاد، نشر قصائده ومقالاته في الصحف والمجلات الفلسطينية والعربية منها: جريدة الحرية الفلسطينية، وجريدة الثورة السورية، وجريدة فلسطين الثورة، ومجلة الديار اللبنانية، ومجلة الأسبوع العربي اللبنانية، ومجلة الميدان الليبية. من أعماله الشعرية: (المسافر)، (المعركة ــ وهو أول دواوينه)، (الأردن على الصليب)، (قصائد مصريّة)، (فلسطين في القلب)، (مارد من السنابل)، (الأشجار تموت واقفة)، (كرّاسة فلسطين)، (قصائد على زجاج النوافذ)، (جئت لأدعوك باسمك)، (الآن خذي جسدي كيساً من رمل)، (القصيدة ــ قصيدة طويلة)، (آخر القراصنة من العصافير)، (حينما تُمطر الأحجار)، (إلى طفلتي دالية)، (ثلاثة جدران لحجرة التعذيب)، (نافذة الكهف)، (لمعة)، (دقت الساعة)، (الجبل الزاني)، (النمل)، (الميلاد)، (الديك)، (المدينة المحاصرة)، (السيول)، (تحدي)، (صليل الحبال)، (حينما تمطر الحجار). وأصدر من المسرحيات: (ثورة الزنج)، (شمشون ودليلة)، (الصخرة)، (العصافير تبني أعشاشها بين الأصابع)، (محاكمة كتاب كليلة ودمنة) كما أصدر من المؤلفات: (مات الجبل، عاش الجبل)، (نماذج من الرواية الإسرائيلية المعاصرة)، (باجس أبو عطوان ــ قصة)، (دفاعاً عن البطل)، (البلدوزر ــ مقالات)، (دفاتر فلسطينية ــ مذكرات)، (كتاب الأرض ــ رحلات)، (أدب القفز بالمظلات)، (الاتحاد السوفيتي لي)، (88 يوماً خلف متاريس بيروت)، (عودة الطائر ــ قصة)، (وطن في القلب ــ شعر مترجم إلى الروسية)، (يوميات غزة - غزة مقاومة دائمة) (بين القنبلة والسنبلة)، (محاكمة ابن المقفع في 7 ساعات)، (رسائل إلى العالم في 12 ساعة)عاش معين بسيسو ما يقارب السبعة وخمسين سنة، مناضلا بكل المواقف، كان يكتب قصائده بشموخ وطني،توفي إثر نوبة قلبية في أحد فنادق مدينة لندن 1984م.