الديوان » المخضرمون » خداش العامري » أنفنا لهم أن يساموا اللفاء

عدد الابيات : 3

طباعة

أَنِفنا لَهُم أَن يُساموا اللِفاءَ

بِشَجناءَ مِن رَحِمٍ توصَلُ

فَإِنّي اِمرُؤٌ مِن بَني عامِرٍ

وَإِنَّكَ دارِيَةٌ ثَيتَلُ

تَبولُ العُنوقُ عَلى أَنفِهِ

كَما بالَ ذو الوَدعَةِ الأَرغَلُ

نبذة عن القصيدة
قصائد مدح
عموديه
بحر المتقارب
قافية اللام (ل)
الصفحة السابقة موشحة جيداء يقصر سربها
الصفحة التالية ومرقصة ترى زفيان خيل

المساهمات

معلومات عن خداش العامري

avatar

خداش العامري حساب موثق

المخضرمون

poet-Khedash-Al-Amri@

متابعة

59

قصيدة

60

متابعين

خداش بن زهير العامري، من بني عامر بن صعصعة. شاعر جاهلي، من أشراف بني عامر وشجعانهم، كان يلقب (فارس الضحياء)، يغلب على شعره الفخر والحماسة. يقال أن قريش قتلت أباه في ...

المزيد عن خداش العامري

اقتراحات المتابعة

avatar

أبو بكر الصديق

poet-abu-bakr@

متابعة
متابعة
avatar

علي بن أبي طالب

poet-ali-ibn-abi-talib@

متابعة
متابعة

اقرأ أيضا لـ خداش العامري :

يأخذون الأرش في إخوتهم
عفا واسط أكلاؤه فمحاضره
إذا ما أصاب الغيث لم يرع غيثهم
يصيحون مثل صياح النسو
تبدل قومي شيمة وتبدلوا
موشحة جيداء يقصر سربها
ويوم تخرج الأضراس فيه
وقد سال المسيح على كلاها
فلا توعدني بالفجار فإنه
أتانا عامر يرجو قرانا
على مثل قيس تخمش الأرض وجهها
ورجلة واهب أكرهت حتى
أعاذل إن المال أعلم أنه
وأنبئت ذا الضرع ابن جدعان سبني
يخالس الخيل طعنا وهي محضرة

أضف شرح او معلومة