الديوان » حامد أبو الغيط » إهداء إلى الشيخ/ على الديب لحصوله على توكيل OPPO فى الهواتف المحمولة

عدد الابيات : 10

طباعة

أَحْبَبْتُهُ فِي اللهِ فَهْوَ حَبِيبُ

وَلِوَجْهِهِ نُورٌ يَفِيضُ ،مَهِيبُ

سَأَلُونِي مَنْ ذَا؟ قُلْتُ سَوْفَ أُجِيبُ

فَلِقَوْمِهِ لَقَبٌ يُسَمَّى (الدِّيبُ)

أَمَّا اسْمُهُ أَوْ وَصْفُهُ لَعِجِيبُ

وَمَكَانُهُ عَالي المَكِانِ رَتِيبُ

شُغْلُ الهَوَاتِفِ فَائِقٌ وخَصِيبُ

فَلَدَيْهِ (أُوبُّو) هَالِكٌ وَقَشِيبُ

وَلَدَيهِ تَوْكِيلٌ لَهُ مَكْتُوبُ

وَلَدَيهِ تَجْمِيعُ بِهِ تَرْكِيبُ

أَمَّا اللُّغَاتُ فَعِنْدَهُ التَّعْرِيبُ

لَا تَيْأَسَنَّ إِذِ الحُلُولُ قَرِيبُ

أَمْسَى الفَتَى فِي بَيْعِهِ تَرْغِيبُ

مَنْ زَارَهُ يَوْمًا فَلَيْسَ يَغِيبُ

فَلَدَيهِ شَايٌ سَاخِنٌ وَحَلِيبُ

وَلِوَجْهِهِ بِشْرٌ بِهِ التَّرْحِيبُ

وَاللهَ أَسْأَلُ إِنَّهُ لَقِرِيبُ

وَاللهُ مُعْطٍ رَازِقٌ وَمُجِيبُ

يَا رَبِّ وَسِّعْ رِزْقَهُ المَكْتُوبَ

أَنْتَ الذِي قُلْتَ (فَإِنِّي قَرِيبُ)

نبذة عن القصيدة

المساهمات


معلومات عن حامد أبو الغيط

حامد أبو الغيط

91

قصيدة

الشاعر المصري حامد أبو الغيط ، ولد بمصر ، فى قرية المصيلحة مركز شبين الكوم محافظة المنوفية، عام 1974م وهو حاصل على العديد من الشهادات ، حيث حصل على بكالوريوس التجارة شعبة المحاسبة عام 1996 بم

المزيد عن حامد أبو الغيط

أضف شرح او معلومة