الديوان » العصر المملوكي » محمد بن حمير الهمداني » يا أيها ذا الشادن الخرعوب

عدد الابيات : 7

طباعة

يا أيُّها ذا الشادنُ الخرعوبُ

دَعْنَا ننالُ مرادَنا ونتوب

ولقد يضلّ الحرُّ وهو مُوقرٌ

ولقد يزلُّ المرءُ وهو لبيبُ

لو شاءَ رَبّكَ لي عفافاً لم يكنْ

قمرٌ يموجُ به نقاً وقضِيْب

ولما يَرى بَرَداً بثغرك نابتاً

وعليه أكبادُ الرجال تذوب

لا تحِبَسْن عني خيالُكَ أنّه

وأبيكَ لهو الزائرُ المحبوبُ

يا يوسفاً في الحسن كن لي باعثاً

منك القميصَ فإنّه يعقوبُ

ولئن ظمئت فما بغيرك ارتوي

ولئن مرضتُ فما سواك طبيب

نبذة عن القصيدة
قصائد نصيحة
عموديه
بحر الكامل
قافية الباء (ب)
الصفحة السابقة مرت بنا في النصيف تنجذب
الصفحة التالية ما عليكم وقد بعدتم منالا

المساهمات

الشادنُ

الشَّادِنُ : ولد الظبية إذا قوي واستغنى عن أمِّه،

تم اضافة هذه المساهمة من العضو حمزة

معلومات عن محمد بن حمير الهمداني

avatar

محمد بن حمير الهمداني حساب موثق

العصر المملوكي

poet-Mohammed-Al-Hamdani@

متابعة

194

قصيدة

55

متابعين

محمد بن حمير جمال الدين. شاعر اليمن في عصره، لزم الملك المظفر (صاحب اليمن)، حتى كان شاعره.وله فيه مدائح. ومات في زبيد أشار بروكلمن إلى قصيدتين مخطوطتين من نظمة، و ...

المزيد عن محمد بن حمير الهمداني

اقتراحات المتابعة

avatar

الطغرائي

poet-Al-Tughrai@

متابعة
متابعة
avatar

ابن منير الطرابلسي

poet-Ibn-Munir-Trabelsi@

متابعة
متابعة

اقرأ أيضا لـ محمد بن حمير الهمداني :

حييت من ربع ومن منزل
علي تعتب سعدى في تنآئيها
وما كل شط مثل شط مقيبع
بدت في المرط عاتكة تهادى
ما صاد قلبي إلا الدل والخفر
صددت لئن الخد منك أسيل
يا ابن الحسين وكم أجبت قبيلها
يحملني ذا البين ما لست أقدر
حدث عن الغادين أين ترحلوا
بالله يا كثب اللوى أنبيني
لأية حال دمع عينك يذرف
طرق النسيم بشيحه وبرنده
أتعرف قوما بالعقيقين سكانا
وما على البدر أن قالوا به كلف
وا سوأتاه أبا عتيق ما الذي

أضف شرح او معلومة