الديوان » العراق » سعدي يوسف » أقلد العذريين

وقد أتَهَجّى بينَ حُلْمٍ ويقْظةٍ
حروفَ اسمِها ...
لكنْ ، تَروغُ المَشاهدُ
كأنّك لم تذهبْ إليها ولم تَنَلْ
وأنّ الذي تَرضى به ، أنتَ ، واحدُ !
سلاماً إذاً
واذهَبْ مع الحلْمِ
مرّةً
فأُخرى
ولا تسأمْ ... فأنتَ المجاهِدُ !

نبذة عن القصيدة

المساهمات


معلومات عن سعدي يوسف

avatar

سعدي يوسف حساب موثق

العراق

poet-Saadi-Youssef@

120

قصيدة

478

متابعين

سعدي يوسف شهاب،ولد عام 1934 بالبصرة.وتخرج في دار المعلمين العالية ببغداد 1954.عمل سعدي مدرساً ومستشاراً إعلامياً, ومستشارا ثقافياً, ثم رئيساً لتحرير مجلة (المدى) الدمشقية, ثم تفرغ للشعر. غادر العراق في ...

المزيد عن سعدي يوسف

اقتراحات المتابعة

أضف شرح او معلومة