الديوان » العصر الاموي » هدبة بن الخشرم » ظننت به ظنا فقصر دونه

عدد الابيات : 3

طباعة

ظَنَنتُ بِهِ ظَنّاً فَقَصَّرَ دونَهُ

فَيارُبَّ مَظنونٍ بِهِ الظَنُّ يُخلِفُ

إِذا المَرءُ لَم يُحبِبكَ أَلا تَكَرُّهاً

فَذَرهُ وَلا تُكثِر عَليهِ التَعطُّفُ

فَما الناسُ بِالناسِ الَّذينَ عَرَفتَهُم

وَلا الدَارُ بِالدَارِ الَّتي أَنتَ تَعرِفُ

نبذة عن القصيدة
قصائد نصيحة
عموديه
بحر الطويل
قافية الفاء (ف)
الصفحة السابقة عوجي علينا واربعي يا طارفا
الصفحة التالية أتنكر رسم الدار أم أنت عارف

المساهمات

معلومات عن هدبة بن الخشرم

avatar

هدبة بن الخشرم حساب موثق

العصر الاموي

poet-Hadba-bin-al-Khashram@

متابعة

54

قصيدة

81

متابعين

هدبة بن خشرم العذري، من شعراء بادية الحجاز، وهو شاعر فصيح مقدم، وكان راوية الحطيئة، وأكثر شعره ما قاله في أواخر حياته حين سجن وقبيل قتله، وكان هدبة قد قتل ...

المزيد عن هدبة بن الخشرم

اقتراحات المتابعة

avatar

المغيرة بن حبناء

poet-Al-Mughira-bin-hbnaa@

متابعة
متابعة
avatar

الصمة القشيري

poet-Samma-Al-Qushayri@

متابعة
متابعة

اقرأ أيضا لـ هدبة بن الخشرم :

مقاربة الليث الهصور وغيره
وما أنس من الأشياء لا أنس قولها
ورب كلام قد جرى من ممازح
وكن معقلا للحلم واصفح عن الخنى
ولا أركب الأمر المدوي غمة
ألا عللاني والمعلل أروح
ألا يا لقومي للنوائب والدهر
أقلي علي اللوم يا أم بوزعا
عسى الله يغني عن بلاد ابن قادر
ألا نغق الغراب عليك ظهرا
ومستخذل يدعو الصباح وقد رأى
فقلت له لا تبك عينك إنه
وقد كان أعجاز البديعين منهم
وكانت شفاء النفس مما أصابها
تعسف من غضيان حتى هوى لنا

أضف شرح او معلومة