الديوان » العصر الاموي » طريح بن إسماعيل الثقفي » ما كنت أحسب أن بحرا زاخرا

عدد الابيات : 3

طباعة

ما كُنتُ أَحسَبُ أَنَّ بَحراً زاخِراً

عَمَّ البَريَةَ كُلَّها الدَأداءَ

أَضحى دَفيناً في ذِراعٍ واحِدٍ

مِن بَعدِ ما مَلأَ الفَضاءَ عَلاءَ

إِلّا عَطاياهُ الجِسام فَإِنَّها

فَضَحَت بِأَدنى جودها الأَنواءَ

نبذة عن القصيدة
قصائد قصيره
عموديه
بحر الكامل
قافية الهمزة (ء)
الصفحة السابقة به دخيل هوى ضمر إذا ذكرت

المساهمات

معلومات عن طريح بن إسماعيل الثقفي

avatar

طريح بن إسماعيل الثقفي حساب موثق

العصر الاموي

poet-Tareeh-Al-Thaqafi@

متابعة

46

قصيدة

52

متابعين

طُريح بن إسماعيل بن عبيد بن أُسَيد بن علاج بن أبي سلمة بن عبد العُزى (من ثقيف)، أبو الصلت. شاعر الوليد بن يزيد الأموي وخليله. وفي نهاية الأرب أن جدّه ...

المزيد عن طريح بن إسماعيل الثقفي

اقتراحات المتابعة

avatar

ذو الرمة

poet-dhul-rumma@

متابعة
متابعة
avatar

العرجي

poet-Al-Arji@

متابعة
متابعة

اقرأ أيضا لـ طريح بن إسماعيل الثقفي :

تكاد تخرج من أنساعها مرحا
وأشعث طلاع الثنايا مبارك
سعيت ابتغاء الشكر فيما صنعت لي
إذا كنت عيابا على الناس فاحترس
وترى المشيب مبصرا ومحكما
أمست تصفقها الجنوب وأصبحت
قنا لم يضرها في الكريهة عندما
فغادرتها رمادة حمما
دع بعض أكلك رب آكل أكلة
فيجلب من جيش شآم بغارة
نامت خلاخلها وجال وشاحها
أصلحتني بالجود بل أفسدتني
فإليك ارتحلت تشفع لي قربي
لو يرسل الأزل الظباء
يابن الخلائف ما لي بعد تقربة

أضف شرح او معلومة