الديوان » العصر العباسي » أحمد بن طيفور » أما رجاء فأرجا ما أمرت به

عدد الابيات : 2

طباعة

أَمّا رَجاءُ فَأَرجا ما أَمَرتَ بِهِ

فكَيفَ إِن كُنتَ لَم تَأمُرهُ يَأتَمِرُ

بادِر بِجودِكَ مَهما كُنتَ مُقتَدِراً

فَلَيسَ في كُلِّ حالٍ أَنتَ مُقتَدِرُ

نبذة عن القصيدة
قصائد مدح
عموديه
بحر البسيط
قافية الراء (ر)
الصفحة السابقة إذا أبو أحمد جادت لنا يده
الصفحة التالية يكلمها طرفي فتومي بطرفها

المساهمات

معلومات عن أحمد بن طيفور

avatar

أحمد بن طيفور

العصر العباسي

poet-Ahmed-bin-Tayfur@

متابعة

122

قصيدة

104

متابعين

أحمد بن أبي طاهر طيفور الخراساني أبو الفضل. مؤرخ، من الكتاب البلغاء الرواة، أصله من مرو الروذ، ومولده وفاته ببغداد، كان مؤدب أطفال. وله شعر قليل أورد ياقوت نبذاً لطيفة ...

المزيد عن أحمد بن طيفور

اقتراحات المتابعة

avatar

أبو هلال العسكري

poet-Abu-Hilal-al-Askari@

متابعة
متابعة
avatar

رؤبة بن العجاج

poet-Roba-bin-Al-Ajaj@

متابعة
متابعة

اقرأ أيضا لـ أحمد بن طيفور :

إن المفضل نقصه في نفسه
ذهبت على صب شكا ألم الهوى
لها مزاح ولها كلام
أبا الصقر لا زالت من الله نعمة
تحدثنا الأبصار ما في قلوبنا
يا من كلفت بحبه
أتيتك لم أطمع إلى غير مطمع
بلوت الناس في شرق وغرب
ما وضع العزل منك قدرا
شكرت عليا بره وبلاءه
كالبيت فيه لزائريه
كتبت إلى الحبيب بكسر عيني
حبيبي حبيب يكتم الناس أنه
بدأت بإحسان وثنيت بالرضا
عرفت بالسلام عين الرقيت

أضف شرح او معلومة