عدد الابيات : 8

طباعة

قَدِمَتْ خُـوْدٌ فِـي مَوْكِبِـهَا

تَـتَــلَأْلَأُ عَـيْـنَــاهَـا حُـسْـنَـا

رَمَقَتْ ضَحِكَتْ ثُمَّ انْصَرَفَتْ

بِرُمُوشِ العَيْنِ جَنَتْ غُصْنَـا

فَـتَـلَاهَـا مِـسْـكِيـنٌ  غِــرٌّ

قَدْ أَحْسَنَ فِي الحُبِّ الظَّنَّ

أَرْخَـىٰ لِلْعِـشْـقِ مَـغَـالِـقَـهُ

لـَمْ يُبْـقِ رَقِـيـبـَاً أَوْ حِصْنَـا

فَانْهَــالَ الوَجْـدُ وَأَثْـخَـنَـهُ

يَهْـوُيْ بِاليُسْـرَىٰ وَاليُمْنَـىٰ

حَـتـَّىٰ أرْدَاهُ  وَجَـنْـدَلَــهُ

وَشِغَافُ القَلْبِ ذَوَتْ حُزْنَا

فَـتـَكَ المَحْبـُوبُ بِـهِ غِــرَّاً

وَمَضَـىٰ .. لَمْ يَرْعَ لَهُ وَزْنَا

٢٢ اغسطس ٢٠٢٢

نبذة عن القصيدة

المساهمات


معلومات عن محمد حسين الغامدي

محمد حسين الغامدي

62

قصيدة

أستاذ جامعي بجامعة الملك سعود .. واستشاري قلب أجنة .. من مواليد عام ١٩٧٧م. أكتب الشعر منذ المرحلة المتوسطة .. وبدأت مؤخرا في نشر انتاجي الشعري في حسابي في يويتر .. الغالبية العظمى من هذا الا

المزيد عن محمد حسين الغامدي

أضف شرح او معلومة