جد يا نسيم - إبراهيم محمد إبراهيم

تمت الاضافة إلى المفضلة

تم الاعجاب بالقصيدة

تم إلغاء الاعجاب بالقصيدة

عدد الابيات : 7

طباعة

جُدْ يا نسيمُ وحَرّكِ الأَشْجَانا

قد ذابَ من فرطِ الغرام ِكِلانا

غَنّيتَ للرّوض ِالنضيرِ صبابةً

وجعلتَ من تلكَ الجبالِ بيانا

وغدوتَ لحناً رائعاً يحيا بهِ

شجرُ الخريفِ وللربيعِ لِسانا

جُدْ يا نسيمُ على الفؤادِ فإنهُ

كالمُستغيثِ يُصارعُ الأحزانا

لَهَفِي على طَرْفٍ تألّقَ رِمشُهُ

روحي إليهِ أزُفُّها قُربانا

لكأنّنَا حينَ التقينا خِلْسةً

وتَلاصَقتْ بالراحتين ِيَدانا

كالطّيرِ يسبحُ في فسيح ِسمائهِ

وكأنّ ما في كونِنا إلاّنا

نبذة عن القصيدة

قصائد عامه

عموديه

قافية النون (ن)

الصفحة السابقة فرط التمني

الصفحة التالية ما أجملك

إبراهيم محمد إبراهيم

الإمارات

poet-ibrahim-mohammad-ibrahim@

قصيدة

متابعين

إبراهيم محمد إبراهيم من مواليد،عام 1961 في دبي دولة الإمارات العربية المتحدة . خريج كلية الآداب – قسم اللغة العربية – جامعة بيروت العربية. بدأ بنشر قصائده في الصحف والمجلات الإماراتية في ...

عارف الخاجة

poet-aref-al-khaja@

فواغي القاسمي

poet-Fawaghi-Al-qasimi@

فنجان القهوة

مفارق الأبناء

مدخل

تناديني

مراوغة

هذا من أنباء الطير

فساد الملح

حلمنا الصغير

صحوة الورق

الطريق إلى رأس التل

شعارات فدائية

أمسية عند قارعة الطريق

احتضار المساء

تلك الحكاية

الطقس الأخير

الديوان » الإمارات » إبراهيم محمد إبراهيم » جد يا نسيم

جُدْ يا نسيمُ وحَرّكِ الأَشْجَانا

قد ذابَ من فرطِ الغرام ِكِلانا

غَنّيتَ للرّوض ِالنضيرِ صبابةً

وجعلتَ من تلكَ الجبالِ بيانا

وغدوتَ لحناً رائعاً يحيا بهِ

شجرُ الخريفِ وللربيعِ لِسانا

جُدْ يا نسيمُ على الفؤادِ فإنهُ

كالمُستغيثِ يُصارعُ الأحزانا

لَهَفِي على طَرْفٍ تألّقَ رِمشُهُ

روحي إليهِ أزُفُّها قُربانا

لكأنّنَا حينَ التقينا خِلْسةً

وتَلاصَقتْ بالراحتين ِيَدانا

كالطّيرِ يسبحُ في فسيح ِسمائهِ

وكأنّ ما في كونِنا إلاّنا

المساهمات

معلومات عن إبراهيم محمد إبراهيم

إبراهيم محمد إبراهيم

المزيد عن إبراهيم محمد إبراهيم

اقتراحات المتابعة

عارف الخاجة

فواغي القاسمي

اقرأ أيضا لـ إبراهيم محمد إبراهيم :

أضف شرح او معلومة

الديوان » الإمارات » إبراهيم محمد إبراهيم » جد يا نسيم

جُدْ يا نسيمُ وحَرّكِ الأَشْجَانا

قد ذابَ من فرطِ الغرام ِكِلانا

غَنّيتَ للرّوض ِالنضيرِ صبابةً

وجعلتَ من تلكَ الجبالِ بيانا

وغدوتَ لحناً رائعاً يحيا بهِ

شجرُ الخريفِ وللربيعِ لِسانا

جُدْ يا نسيمُ على الفؤادِ فإنهُ

كالمُستغيثِ يُصارعُ الأحزانا

لَهَفِي على طَرْفٍ تألّقَ رِمشُهُ

روحي إليهِ أزُفُّها قُربانا

لكأنّنَا حينَ التقينا خِلْسةً

وتَلاصَقتْ بالراحتين ِيَدانا

كالطّيرِ يسبحُ في فسيح ِسمائهِ

وكأنّ ما في كونِنا إلاّنا

المساهمات

معلومات عن إبراهيم محمد إبراهيم

إبراهيم محمد إبراهيم

المزيد عن إبراهيم محمد إبراهيم

اقتراحات المتابعة

عارف الخاجة

فواغي القاسمي

اقرأ أيضا لـ إبراهيم محمد إبراهيم :

أضف شرح او معلومة

أضف معلومة او شرح