الديوان » ختام حمودة » يا سَيّد الشُّعراء

عدد الابيات : 6

طباعة

جِذْع ٌيحِنُّ لِشاعرِ الثُّوارِ

وَالشَّعرُ عجّ بِدَفَّةِ الإِعْصارِ

فَارْتَدَّ حَرْفُكَ كَيْ يَظَلّ مَنَارة

يا سَيّد الشُّعراء والأشْعارِ

سُحُبٌ تُحَلّقُ في المَدى وَقَصيدةٌ

فَرَشتْ مَداكَ بِخَيْمَةِ الأحْرارِ

في ضَجّة الأحْداثِ قُلْتَ قصيدةً

دَقَّتْ شِباكَ النَّجْمِ و الأقْمارِ

يا سَيّدُ الأُمَراء يا وَطَنْ الْهَوى

كنتَ السَّفير لآخَر المشْوارِ

كُنْتَ الَّذي لنْ تنْتهي خطواته

مَلكُ الجِهات يُجيد كُلّ حوارِ

نبذة عن القصيدة

المساهمات


معلومات عن ختام حمودة

ختام حمودة

194

قصيدة

ختام حمودة , مواليد الأردن لديَّ الجنسية السويدية والأردنية والأصل من فلسطين من مدينة رام الله , عشت طفولتي في ألمانيا و درست اللعة العربية في الأردن وتعينت في قسم المحاكم ومن ثم استقر بي ا

المزيد عن ختام حمودة

أضف شرح او معلومة