الديوان » ختام حمودة » مُعَلَّقاتٌ تَسَابِيحي

عدد الابيات : 6

طباعة

كانوا وَكُنَّا وَكانَ الضّوء يَحْظُرنا

من التَّبتُّلِ في إِكْسيرهِ الفاني

مُعَلَّقاتٌ تَسَابِيحي إلى أجَلٍ

وَلَمْ أُمَسّ بِسِحْرِ الجنّ لِلآنِ

قُلْ لي لماذا!! لِماذا الشِّعْرُ يَرْسِمني

عَلَى الزَّوَايا كَلَوْحاتٍ لِفَنَّانِ

لي مُعْطَياتِي الَّتي للغَيْبِ تَأخُذني

وَذَاكَ طَوْرٌ خُرافيُّ بِوجْداني

هَذا التَّقَمُّصُّ والتَّقْليدُ يُقْلِقُني

فَلَا تُمَارِ وَلا تَسْتَفْتِ كُهَّاني

الحَلُّ عِنْدي ولَكنْ ما أخَذْتَ بِهِ

فَاتْرُكْ يَدَيَّ فَهَذاالعِنْد أَعْياني

نبذة عن القصيدة

المساهمات


معلومات عن ختام حمودة

ختام حمودة

194

قصيدة

ختام حمودة , مواليد الأردن لديَّ الجنسية السويدية والأردنية والأصل من فلسطين من مدينة رام الله , عشت طفولتي في ألمانيا و درست اللعة العربية في الأردن وتعينت في قسم المحاكم ومن ثم استقر بي ا

المزيد عن ختام حمودة

أضف شرح او معلومة