قلبي الذي كان مثل الزهر ريانا - ماجد عبدالله - الديوان

الديوان » السعودية » ماجد عبدالله » قلبي الذي كان مثل الزهر ريانا

تمت الاضافة إلى المفضلة

تم الاعجاب بالقصيدة

تم إلغاء الاعجاب بالقصيدة

عدد الابيات : 7

طباعة

قلبي الذي كان مثل الزهرِ ريّانا

ما بالُهُ صارَ بعد الحُبِّ ظمآنا

يُلَملِمُ النبضَ في جنبَيّ مُنكسِراً

حيناً، وينبِضُ بالأشواقِ أحيانا

لا الليلُ يُطفئُ ما يطويهِ مِن ألمٍ

ولا الصباحُ يداوي فيهِ تِحنانا

أوّاهُ كم باتت الأشواقُ توجِعُني

ما أعذبَ الحبّ لولا أنهُ هانا

شُكراً لمن أشعلوا في القلبِ حُبّهُمُ

وقدّموهُ إلى النسيانِ قُربانا

وأيقظوا فيه نبضاً صادقاً ونَسُواْ

أنّ الذي يحمِلُ الإحساسَ إنسانا

سألتكُم بالذي أوهى مشاعِرَكُم

ردّوا إليّ هدوئي للذي كانا

نبذة عن القصيدة

قصائد عامه

عموديه

قافية النون (ن)

الصفحة السابقة لماذا عدت؟

الصفحة التالية وإذا افترقنا في الحياة

ماجد عبدالله

السعودية

poet-majed-abdullah@

151

قصيدة

1

الاقتباسات

291

متابعين

د. ماجد عبدالله كاتب وشاعرسعودي متخصص في هندسة البرمجيات. له إصدارات : أحتاج قلبا - وحين يجمعنا القدر - كل شيء يتغير - جرب أن تعيش بقلبك.

المزيد عن ماجد عبدالله

عِطاف سالم

poet-etaf-salem@

أحمد بن مشرف

poet-Ahmed-bin-Musharraf@

ياغائبين وفي الأعماق منزلكم

يا قاضي الحاجات كم من حاجة

كثير على الشعر وصف اشتياقي

لا تنتظر

ماذا يضيرك إن أتيتك نادما

لذنب عابر قررت أن ترحل

طار الشعور إلى الغمام وهاما

وغاب الصدق عنا فانتهينا

كانت تقول بأنني كل الحياة بعينها

قد قيل لي

ولقد عفوت عن المسيء لأنني

وأسأل عنهم

أتيت إليك بكل رجائي

وكم فتحت أبواب خير ونعمة

قد قلت لي فيما مضى

أضف شرح او معلومة