الديوان » لبنان » وديع سعادة » كمين أخير

لن أتوقَّع شيئاً
فليذهبِ القطار
كلُّ شيء باقٍ
حتى صراخُ طفلي بين الجدران،
هناك جارٌ يزورني
لشرب القهوة أو
لإبادة النهار
وبعد ذلك جميلٌ
أن أذهب إلى النوم.
****************
خاتمة
هذا كلُّ ما أردتْ أن أرسله في يومٍ محتشد:
قنينة وقبَّعة
لرجل
مات قبل لحظة.

نبذة عن القصيدة

المساهمات


معلومات عن وديع سعادة

avatar

وديع سعادة حساب موثق

لبنان

poet-wadih-saadeh@

45

قصيدة

42

متابعين

وديع سعادة.. شاعر من لبنان، مواليد ١٩٤٨.في قرية شبطين شمال لبنان. عمل في الصحافة العربية في بيروت ولندن وباريس، وهاجر إلى استراليا أواخر ١٩٨٨.ويعد سعادة من جيل شعراء قصيدة النثر ...

المزيد عن وديع سعادة

اقتراحات المتابعة

أضف شرح او معلومة