الديوان » عمر غصاب راشد » هل إلى طيبة من زورةٍ

عدد الابيات : 9

طباعة

هَلْ إِلَى طَيْبَةَ لِيْ مِنْ زَوْرَةٍ

 تَنْفَحُ الْقَلْبَ بِنُورٍ قَدْ سَطَعْ

 

إن وَقَفْتُ فِيْ رُبَاْهَاْ أَرْتَجِيْ

 أَن يَزُوْلَ السَّقْمُ عَنِّيْ والرَّوَعْ

 

صَلِّ يَاْ رَبِّيْ عَلَى طَهَ القَمَرْ 

خَيْرُ مبْعُوْثٍ إِلَىْ الْدُّنْيَاْ طَلَعْ

 

أَلْفُ ألْفٍ مِثْلُهَاْ أَلْفٌ عَلَىْ

مِنْ صَلَاتِيْ لِلْمُؤَيَّدْ مِنْ رُفِعْ

 

لِلْسَّمَاْوَاْتِ العُلَىٰ حِيْنَ عَرَجْ 

 فَاْنْزَوَىٰ عَنَّاْ الظَّلَامُ وَاْنْقَشَعْ

 

فَصَلَاتِيْ وَسَلَامِيْ دَاْئِمَاً  

 لِلَّذِيْ مِنْ يَدِهِ مَاْءٌ نَبَعْ

نبذة عن القصيدة

المساهمات


معلومات عن عمر غصاب راشد

عمر غصاب راشد

186

قصيدة

تأثرت بقصائد المديح النبوي وأكتب شعرا في مدح الرسول صلى الله عليه وسلم وآل البيت عليهم السلام

المزيد عن عمر غصاب راشد

أضف شرح او معلومة