الديوان
الرئيسية
القصائد
حسب الموضوع
حسب البحر
حسب القافية
الاقتباسات
موضوعات الاقتباس
جميع الاقتباسات
الشعراء والمؤلفون
شعراء الدول
شعراء العصور
شعراء
شاعرات
جميع الشعراء والمؤلفين
تسجيل الدخول
انضم الينا
الديوان
»
حسين العماد
»
عيد الغدير
تمت الاضافة إلى المفضلة
تم الاعجاب بالقصيدة
تم إلغاء الاعجاب بالقصيدة
عدد الابيات : 43
طباعة
عيد_الغدير أتىٰ فيا (صنعاءُ) عِي
أن الولاية للشجاعِ الأورعِ
***
للمؤمنِ الحرّ النزيهِ، وإن طغىٰ
ليستْ لـ (دنبوعٍ) ولا مُتنطِّعِ
***
والفضل بالتقوىٰ وليس بغيرها
وهي الصراط إلى المكانِ الأرفعِ
***
لا فرقَ بين سلالةٍ وسلالةٍ
أصل (القريشي) مثل أصل (التبّعي)
***
سيّان عند الشعب أن تَتسَنَني
يا دولة (الأنصار)، أو تَتَشيعي
***
فاليوم يطربهُ (القحوم)، وربما
لو جاعَ أطربهُ نباح (الأضرعي)
***
لو أشبعَ (البدر ابن يحيىٰ) بطنهُ
ما هام ب(العلْفي) ولا بـ (القردعي)
***
كوني غديرا في الغدير لعلهُ
ينصاع كالأممِ التي لم تصدعِ
***
ها قد أتىٰ اليوم الذي يرجو بـهِ
أن تطردي الجوع القديم وتمنعي
***
لا أن تكوني دولةً شيعيةً
تمضي على نهج (الدعيّ ابنِ الدعي)
***
لم تمسحي دمع اليتيم وأمه
فخذي هجائي، حبرُهُ من مَدْمَعِـي
***
أعطيتِنا جُرَعًا وكانتْ جُرعةً
ثُرنا عليها جئتِنا في أرْبَعِ
***
وحكومةُ (الإنقاذِ) تنقذ نفسَها
لتباركَ الأمشاطُ رأس الأصلعِ
وكذاك مجلسكِ السياسيُّ اعتلىٰ
وهوىٰ سريعًا مثل حُلْمٍ مُسرِعِ
***
ما زلتِ مـن (آل النبي) قريبـةً
لا تبعدي، وإلى (السفينة) فارجعي
***
أو أبشِري بمُصيبةٍ في ثورةٍ
تأتي لتزرعَ ما بدأتِ تُقلّعي
***
صوني جمالـك بالغديرِ فإنهُ
عيدٌ بهِ تتألقين وتسطعي
***
تسلـو السعيدة بالوصيّ، وشعبها
ما ثار من أجل الرغيف لتَشبعي
***
ما زالَ نور المصطفى ووصيه
فيها ضياءً للعـبـادِ الـرُّكَّـعِ
***
ليستْ لنجدٍ والحجاز حديقةً
حاشا، فذاك (ابن البغيّة) يدّعي
***
مُذ زار خير الأوصياء ترابها
تواقـةٌ لـلآل ذات تضـــوعِ
***
وهي التي في سِلمها وحُروبها
زَرَعَتْ محبة (حيدرٍ) في أضلعي
***
وجميع من تركوا ولايتهُ غدوا
مـا بين (مُـرتزقٍ) وبين (مُـطبّعِ)
***
لا تسمعي لمطبلٍ، وزعيمهُ
قد فرَّ من ساح الوغىٰ بالبُرقعِ
***
أنا لست أستعديكِ يا مظلومةً
من قصف (عُدوانٍ)، وإن لم تدمعي
***
ولربما زاد الفسادُ بقصفهِ
لكنَّ هذا العذر لا يجدي معي
***
إما هزمتِ الفاسدين ومن طغوا
أو فاسبقيهم للفنا والمصرعِ
***
لا تندمي يوما إذا شاهَدتِني
وأنا أُثَبّتُ خاتمي في أصبعي..!!
***
والحمدُ لله الذي صلىٰ علىٰ
طه وآلٍ من إليهم مَرْجِعِـي
نبذة عن القصيدة
عموديه
بحر الكامل
الصفحة السابقة
لا تعذلوا الشاعر المضنى إذا سهرا
الصفحة التالية
الساعة القصوى
المساهمات
معلومات عن حسين العماد
حسين العماد
متابعة
23
قصيدة
شاعر ومحامي يمني لدي أكثر من ألف قصيدة متنوعة ما بين السياسية والغزل والدينية
المزيد عن حسين العماد
أضف شرح او معلومة
أضف معلومة او شرح
حفظ
الرئيسية
شعراء العصور
شعراء الدول
البحور الشعرية
موضوعات القصيدة
القوافي الشعرية
الإقتباسات الشعرية
الشعراء والمؤلفون
انضم الينا