في أولِ نظرةٍ وأنا لا اعد بخير جسمي وحالي متعلقٌ بك أسيرُ فلا ارى أحداً سواك كحبوِ طفلٍ تائهٍ بمحياكِ اسيرُ في طرقات افتشو هنا وهناك لعلني المحكِ في قُربِ، وخيالكِ يجيب ويجسُ نبضي، دقة، دقةٍ، وانتظروا.. إلى أيُّ مدى أنتظر، وهو فقط خَيالُكِ لا احدٌ، هَو سِوى خَيالُكِ.