الديوان » العصر العباسي » ابن مكنسة » ذات غدير خلته

عدد الابيات : 5

طباعة

ذاتُ غديرٍ خِلْتُهُ

صَرْحَ زُجَاج مُرِّدا

ثم انثنى مُنْعَطِفاً

مرتعشاً مُرَدَّدا

خافَ من الريح وقد

هَبَّت به فارْتَعَدا

كأنما يد الصَّبَا

مَدَّت عليه زَرَدَا

واحسرتا حتى متى

أُنْهِضُ حَظًّا مُقْعَدا

نبذة عن القصيدة
قصائد عامه
عموديه
بحر مجزوء الرجز
قافية الألف (ا)
الصفحة السابقة ما لنهاري كأنه الغسق
الصفحة التالية ولم ير كالمدائح فيه تسري

المساهمات

معلومات عن ابن مكنسة

avatar

ابن مكنسة

العصر العباسي

poet-Ibn-Maknasa@

متابعة

47

قصيدة

10

متابعين

أبو طاهر إسماعيل بن محمد الإسكندراني (؟؟؟ - 510 هـ / 1116-1117م) ويُلقَّب بابن مكنسة، شاعر مصري عاش بين القرنين الخامس والسادس الهجريين. شاعر مكثر، من أهل الإسكندرية. أورد العماد الأصفهاني ...

المزيد عن ابن مكنسة

اقتراحات المتابعة

avatar

أبو الرقعمق

poet-Abu-Al-Raqamq@

متابعة
متابعة
avatar

يعقوب بن الربيع

poet-yaqub-bin-al-rabee@

متابعة
متابعة

اقرأ أيضا لـ ابن مكنسة :

ظلت مظلتهم مثل الفراشة والبيض
لئن تأخرت عن مفروض خدمته
يعطيك مبتديا لدى سرائه
لست بالداعي لخل أبدا
بنفسي خيال زار وهو قريب
هذي القوافي لها صروف
وقالوا براه السقم فاعتل جسمه
نشرت كتابك عند الورود
غير عاس عليك تقويم عودي
أهلا بها جنة أهد ثمار نهى
من سكره بين رضاب وراح
وخضبية بالراح يجلوها
مالي وهذا البدر عندي ليله
وعسكري أبدا حيثما
أيام عودك مطلول بوابلها

أضف شرح او معلومة