الديوان
الرئيسية
القصائد
حسب الموضوع
حسب البحر
حسب القافية
الاقتباسات
موضوعات الاقتباس
جميع الاقتباسات
الشعراء والمؤلفون
شعراء الدول
شعراء العصور
شعراء
شاعرات
جميع الشعراء والمؤلفين
تسجيل الدخول
انضم الينا
الديوان
»
عمان
»
أبو الصوفي
»
خل نفس اللقا تبل صداها
تمت الاضافة إلى المفضلة
تم الاعجاب بالقصيدة
تم إلغاء الاعجاب بالقصيدة
عدد الابيات : 32
طباعة
خَلِّ نفسَ اللِّقا تبلُّ صَداها
كم لَهَا بالنوى تُقاسي ظَماها
خَلِّها بالسرور تَنْزِف دمعاً
إنما هَيَّجَ السرورُ بُكاها
خَلِّها تسكُب الدموعَ دِقاقاً
مِيسمُ الشوقِ باللِّقا قَدْ كَواها
خَلِّها إِنْ بعينِها لن نُبَقِّي
دمعةً تسفحُ الدِّما مُقلتاها
ذاك طبعُ المَشوقِ إِن هِيجَ شوقاً
يَمترِي العينَ كي تَصبَّ دماها
هي نفسٌ وللنفوسِ اشتياقٌ
وحنينٌ إِلَى بُلوغ مُناها
لا يَلُمْني العذولُ إِنْ بنفسي
قَبساً بالفؤاد شَبَّ لَظاها
منذ بانوا عن الديار فإني
لَمْ تكن لي مَثابةٌ فِي حِماها
لا تقوم النفوسُ إِلاَّ بنفس
يَعْبقُ الجودُ من شَميم شَذاها
ليتني كنتُ للأحبة عبداً
بِظلالِ الحُمول أَقْفو ثَراها
نَكَص الحظُّ والحظوظُ هَدايا
يَا رعَى الله مدةً قَدْ قَضاها
إِن أمتْ فيهم ففيهم غرامي
فغرامُ النفوس أَدْهَى بَلاها
فالهَوى هُوّةُ وللنفسِ داءٌ
إن آفة النفوسِ هَواها
أيُّ شيءٍ بِهِ أُعلِّل نفسي
مَا أُراها عن حبِّهم تتَناهَى
سَلبوها فلم تزل فِي هَواهم
تقطع الوَعْرَ غدوُةً ومَساها
لو سَلَوْها بقربهم لَتَسلَّتْ
لكِ نارُ الفراقِ أَصْلت شَواها
شَفع اللهُ ذا البعادِ بقربٍ
ودنا للنَّوى بَعيدُ مَداها
أَيُّها الركبُ حَثْحِثوا السيرَ واحْدُوا
فنَوادي السرور يعلو صَداها
وسما الملك للنواظرِ تزهو
فرحةُ الوصلِ من مَليك سَماها
ما ترى الدهرَ بالتهاني تَغنَّى
وبوصلِ المليكِ تيمورَ باهَى
رجع المجدُ والممالك قَرَّتْ
شرفاً عينُها وزادَ تهاها
طلعةٌ أشرقَ الوجودُ بَهاءً
من ضِياها وضوءِ نورِ سَناها
حرس اللهُ ذاتَها وشَفاها
من سَقامٍ وَقَدْ أزال عَناها
صانَها من بَواعثِ السُّقْمِ دهراً
وحَماها من الأذى ورعاها
هي ذاتٌ سرُّ الوجودِ من اللـ
ـهِ وشمسٌ قَدْ اهْتُدِي بِضياها
صحةُ الكونِ رحمةُ الله فِي الأر
ضِ بَلَى أنتَ شمسُها وضُحاها
جئت للعالمين غوثاً وغيثاً
يَا مليك الأنام أنتَ هُداها
فانعَمِ البالَ لا تزال بعزٍّ
قبسٌ للعُلى ونورُ سَناها
وصل اللهُ ذي الحياةَ بوصلٍ
مدةَ الدهر لَمْ تزل بحِماها
قَدْ تجلّى نور شعبانَ منه
يومَ عشرٍ وتسعةٍ من دُجاها
قام فِي الملكِ بالسُّعود فأرَّخ
هِمماً تحسد النجومُ عُلاها
إن تيمورَ عدلُه اليومَ أضحى
يَطِس الأرضَ وَهْدَها ورُباها
نبذة عن القصيدة
قصائد عامه
عموديه
بحر الخفيف
قافية الألف (ا)
الصفحة السابقة
يا جيرة الحي أين الحي قد بانوا
الصفحة التالية
ألا أيها البابور بلغ سلاميا
المساهمات
معلومات عن أبو الصوفي
أبو الصوفي
عمان
poet-Abu-Al-Sufi@
متابعة
163
قصيدة
4
الاقتباسات
13
متابعين
النشأة والولادة: سعيد بن مسلم بن سالم الجابري المجيزي السمائلي، المعروف بأبي الصوفي، ولد في ولاية سمائل (الفيحاء) عام 1281هـ. كني بأبي الصوفي بسبب ولده الذي سمي بالصوفي، والذي غير اسمه ...
المزيد عن أبو الصوفي
اقتراحات المتابعة
ابن رزيق العماني
poet-Ibn-Ruzaiq@
متابعة
متابعة
أبو الصوفي
poet-Abu-Al-Sufi@
متابعة
متابعة
اقتباسات أبو الصوفي
اقرأ أيضا لـ أبو الصوفي :
حلفت لنا بجمالها أن لا ترى
لعمرك ما الأسوا أصابت مقاتلي
نصحتك والعلى تنبيك عني
ملوك لنا ويل السخاء وطله
سناك أبهجني في الشرق يا قمر
ففي المحولة الذرذير جارا
هل ضمت الأرض مليكا مثل من
ما كل من ملك الثراء يجود
رمت المعالي فامتنعن ولم يزل
لنا الشرف السامي على كل معشر
عهاد سقى ربع الأحبة هاديا
أعانق قامات الغصون تحببا
برح الخفاء وزالت الأوهام
أريد من الدنيا أمورا ولم ترد
ألي بعد سكان الفؤاد سكون
أضف شرح او معلومة
أضف معلومة او شرح
حفظ
الرئيسية
شعراء العصور
شعراء الدول
البحور الشعرية
موضوعات القصيدة
القوافي الشعرية
الإقتباسات الشعرية
الشعراء والمؤلفون
انضم الينا