الديوان
الرئيسية
القصائد
حسب الموضوع
حسب البحر
حسب القافية
الاقتباسات
موضوعات الاقتباس
جميع الاقتباسات
الشعراء والمؤلفون
شعراء الدول
شعراء العصور
شعراء
شاعرات
جميع الشعراء والمؤلفين
تسجيل الدخول
انضم الينا
الديوان
»
احمد علي سليمان عبد الرحيم
»
قصة جامعة ستانفورد!
تمت الاضافة إلى المفضلة
تم الاعجاب بالقصيدة
تم إلغاء الاعجاب بالقصيدة
عدد الابيات : 34
طباعة
بأهوائه الإنسانُ يَغتاله الردى
وتُزوَى جهودٌ عن مقاصدها سُدى
وكم عَز أقوامٌ برأي مُسَدَّدٍ
وحازوا به شأناً ومَجداً وسُؤدَدا
وكم ضلَّ أقوامٌ بطيش مُؤصَّل
وكانوا على سُوء النتائج شُهَّدا
و(ليندا) أتتْ والزوجُ تَستعطِفُ المَلا
وتطلبُ تخليداً أجَلَّ وأمجدا
تُعَزي به نفساً تعاظمَ كربُها
وما إنْ يَنِي حتى يَعودَ مُجَدَّدا
وهل مثلَ فقد الإبن ضُرٌ يُصِيبُنا؟
مصابٌ ورب الناس أعتى مِن الردى
أتتْ والذي في القلب يَعلمُه الذي
يُضِلُّ مَن استخزى ، ويَهدي من اهتدى
أتتْ تطلبُ المعقولَ يَجبُرُ خاطراً
و(هارفاردُ) فيها الرأسُ صاولَ واعتدى
ولم يَكترثْ بالأم تبكي وحيدَها
وتنعى شباباً كان بالأمس أغيَدا
تُناشدُه مبنىً له إسمُ شِبلها
وقد مات في (هارفاردَ) ، منها قد ابتدا
بجامعةٍ كم كان يَعشقُ جوَّها
وكانت لنشر العِلم داراً ومَوردا
فقال الرئيسُ: الأمرُ ليس مُسَلماً
وأرفضُه نصاً ورمزاً ومَقصِدا
ولستُ الذي يُعنى بذكراه لحظة
فكُفي عن الأوهام ، واختصِري المدى
فقالت: سنبني باسمه الصرحَ شامخاً
هناك بكاليفورنيا مَوئل الفدا
بجامعةٍ مِن فوقها الاسْمُ مُشهَرٌ
به كل غادٍ يَدرسُ العِلمَ قد شدا
يُقالُ لها (استانفوردُ) أسمى منارةٍ
وإنَّ لها صِيتاً وعِزا ومَحتِدا
وكان الذي قالت ورامتْ ووصَّفتْ
فجامعة (استافوردَ) كان لها الصدى
بأهوائه الإنسانُ يَغتاله الردى
وتُزوَى جهودٌ عن مقاصدها سُدى
وكم عَز أقوامٌ برأي مُسَدَّدٍ
وحازوا به شأناً ومَجداً وسُؤدَدا
وكم ضلَّ أقوامٌ بطيش مُؤصَّل
وكانوا على سُوء النتائج شُهَّدا
و(ليندا) أتتْ والزوجُ تَستعطِفُ المَلا
وتطلبُ تخليداً أجَلَّ وأمجدا
تُعَزي به نفساً تعاظمَ كربُها
وما إنْ يَنِي حتى يَعودَ مُجَدَّدا
وهل مثلَ فقد الإبن ضُرٌ يُصِيبُنا؟
مصابٌ ورب الناس أعتى مِن الردى
أتتْ والذي في القلب يَعلمُه الذي
يُضِلُّ مَن استخزى ، ويَهدي من اهتدى
أتتْ تطلبُ المعقولَ يَجبُرُ خاطراً
و(هارفاردُ) فيها الرأسُ صاولَ واعتدى
ولم يَكترثْ بالأم تبكي وحيدَها
وتنعى شباباً كان بالأمس أغيَدا
تُناشدُه مبنىً له إسمُ شِبلها
وقد مات في (هارفاردَ) ، منها قد ابتدا
بجامعةٍ كم كان يَعشقُ جوَّها
وكانت لنشر العِلم داراً ومَوردا
فقال الرئيسُ: الأمرُ ليس مُسَلماً
وأرفضُه نصاً ورمزاً ومَقصِدا
ولستُ الذي يُعنى بذكراه لحظة
فكُفي عن الأوهام ، واختصِري المدى
فقالت: سنبني باسمه الصرحَ شامخاً
هناك بكاليفورنيا مَوئل الفدا
بجامعةٍ مِن فوقها الاسْمُ مُشهَرٌ
به كل غادٍ يَدرسُ العِلمَ قد شدا
يُقالُ لها (استانفوردُ) أسمى منارةٍ
وإنَّ لها صِيتاً وعِزا ومَحتِدا
وكان الذي قالت ورامتْ ووصَّفتْ
فجامعة (استانفوردَ) كان لها الصدى
نبذة عن القصيدة
عموديه
الصفحة السابقة
قربان على مذبح الحب!
الصفحة التالية
مروءة الملك كنكا موسى!
المساهمات
معلومات عن احمد علي سليمان عبد الرحيم
احمد علي سليمان عبد الرحيم
متابعة
1993
قصيدة
احمد علي سليمان عبد الرحيم ولد سنة 1963 في بورسعيد لاسانس اداب لغة انجليزية يقوم بتدريس اللغة الانجليزيه لجيمع المراحل هاوي للشعر العربي من 40 سنة له دواوين 24
المزيد عن احمد علي سليمان عبد الرحيم
أضف شرح او معلومة
أضف معلومة او شرح
حفظ
الرئيسية
شعراء العصور
شعراء الدول
البحور الشعرية
موضوعات القصيدة
القوافي الشعرية
الإقتباسات الشعرية
الشعراء والمؤلفون
انضم الينا