الديوان » العصر الأندلسي » الميكالي » لي رفيق شهم الفؤاد يماني

عدد الابيات : 2

طباعة

لي رَفيقٌ شَهمُ الفُؤادِ يَماني

غَزِلٌ في قصافَةِ القُضبانِ

لا يُغنّي في العَظمِ إِلّا إِذا أَص

بَحَ نَشوان مِن نَجيعٍ قاني

نبذة عن القصيدة
قصائد مدح
عموديه
بحر الخفيف
قافية النون (ن)
الصفحة السابقة صل محبا أعياه وصف هواه
الصفحة التالية عمر الفتى ذكره لا طول مدته

المساهمات

معلومات عن الميكالي

avatar

الميكالي حساب موثق

العصر الأندلسي

poet-almikala@

متابعة

194

قصيدة

4

الاقتباسات

169

متابعين

عبيد الله بن أحمد بن علي الميكالي أبو الفضل. أمير من الكتاب الشعراء، من أهل خراسان، صنف الثعالبي (ثمار القلوب) لخزانته وأورد في يتيمة الدهر محاسن ما نثره ونظمه. وكذلك ...

المزيد عن الميكالي

اقتراحات المتابعة

avatar

ابن خفاجه

poet-abn-khafajah@

متابعة
متابعة
avatar

ولادة بنت المستكفي

poet-wallada-bint-al-mustakfi@

متابعة
متابعة
اقتباسات الميكالي

اقرأ أيضا لـ الميكالي :

أنكرت من أدمعي تترى سواكبها
أما ترى البركة الغراء قد لبست
هل إلى سلوة وصبر سبيل
لا تصبحن بالحياة ذا ثقه
إذا دهى خطب فآراؤه
نبت بك عن أوطان عزك غيبة
لا تطغ في حال الثراء
وريم على السكر جمشته
أمتع شبابك من لهو ومن طرب
ضاق ذرعي من هوى قمر
غدوت بخيرة ورخاء حال
ألا ليت الركاب غدون وقفا
عذيري من جفون راميات
لقد طالت شهور الصيف حتى
أودع قلبي غصة ناشبه

أضف شرح او معلومة