الديوان
الرئيسية
القصائد
حسب الموضوع
حسب البحر
حسب القافية
الاقتباسات
موضوعات الاقتباس
جميع الاقتباسات
الشعراء والمؤلفون
شعراء الدول
شعراء العصور
شعراء
شاعرات
جميع الشعراء والمؤلفين
تسجيل الدخول
انضم الينا
الديوان
»
سامي أبوبدر
»
أَهِيمُ طَوعًا .. في حُبِّ مدينةِ مُطوبِس
تمت الاضافة إلى المفضلة
تم الاعجاب بالقصيدة
تم إلغاء الاعجاب بالقصيدة
عدد الابيات : 16
طباعة
قَلبي بحُبِّكِ نابِضٌ خَفَّاقُ
وهَواكِ مُنذُ سَكَنْتِ فِيهِ وِثاقُ
إِنْ تَرغَبي أَو لَا، أُحبُّكِ راغِبًا
والحبُّ في عُرفِ الهوَى مِيثاقُ
مَن لا يُحبُّكِ يا (مُطُوبِسُ) آثِمٌ
أَو باعتِلالِ الناظِرَيْنِ مُعاقُ
أَو غَافلٌ لَم يَدرِ أَنَّ أَميرةً
أَقصَى البلادِ يَرُومُها العُشاقُ
ولِأَنَّنِي أَدرَكتُ أَنَّكِ مُهجَتي
باتَ الفُؤادُ مُتيَّمًا يَشتاقُ
يا مَوطنَ القلبِ الْمُعذَّبِ بالهوَى
يا قِبلةً تَهفُو لَها الأَشواقُ
يا دَوحَةَ الدِّلتا وآيَةَ حُسنِها
وقَصِيدةً تَشدُو بها الآفاقُ
ما بينَ نِيلِكِ والبُحَيرةِ جَنَّةٌ
قد شَادَها فَوقَ الثَّرَى الخلَّاقُ
والبَحرُ نافِذةُ الشَّمالِ كأَنهُ
تاجٌ علَى رَأسِ المدَى برَّاقُ
هَذِي القَناطِرُ عَن يَسَارِكِ دُرَّةٌ
طَرِبَتْ لِحَبكَةِ صُنعِهَا الأَذواقُ
حَفِظَتْ ومَا خَانَتْ ومُنذُ بِنَائِهَا
يَحمِي البِلادَ بِنَاؤُها العِملاقُ
ونَخِيلُكِ الْمُختالُ في عَليائِهِ
بينَ السَّحائِبِ مُزْدَهٍ خَفَّاقُ
يُهدِي سَماءَكِ زُخرُفًا تَزهُو بهِ
كالأَرضِ حين يَعودُها الإِشراقُ
وحُقولُكِ الخضراءُ لَوحَةُ مُبدِعٍ
تَرتابُ في إِعجازِها الأَحداقُ
يا لَلجَمالِ يُطِلُّ مِن أَرجائِها
لِيُرَى كأَروعِ ما يُرَى، ويُذاقُ
فأَهِيمُ طَوعًا لَستُ أَملِكُ دُونَهُ
أَمرِي، ورُوحِي بالحنينِ تُساقُ
نبذة عن القصيدة
عموديه
الصفحة السابقة
ما باليد حيلة
الصفحة التالية
فتًى ساقهم نحو الردى وهو قاعدٌ
المساهمات
معلومات عن سامي أبوبدر
سامي أبوبدر
متابعة
7
قصيدة
• سامي أبوبدر • شاعر، وقاص، وباحث في التاريخ والتراث. • ولد في 3 يناير 1975م، في قرية القومسيون شرق، مركز مطوبس، محافظة كفر الشيخ، مصر. • يعمل مُعلِّمًا للغة العربية وآدابها في كل من م
المزيد عن سامي أبوبدر
أضف شرح او معلومة
أضف معلومة او شرح
حفظ
الرئيسية
شعراء العصور
شعراء الدول
البحور الشعرية
موضوعات القصيدة
القوافي الشعرية
الإقتباسات الشعرية
الشعراء والمؤلفون
انضم الينا