عدد الابيات : 5

طباعة

بِالْأَمْسِ حَبًّا كَانَ الْقَلْبُ يَعْذُلُه

وَغَدَّى الْفُؤَاد لِرَاحَة الْبَال يَفْقِدُهَا

لَا يُحْزِنَ الْمُشْتَاق إلَّا حَبِيبٍ لَا يُوَاصِلُه

فَكَمْ مِنْ الْأَحْزَانِ فِي الْعُمْرِ قَدْ يُكَابِدُهُا

إنْ الْحُنَيْن أَنْ يَأْتِيَ فَرَادًا يُكَبِّلْه

فَكَيْفَ يُقَوَّى عَلَى إلَّاهاتِ وَأَشَدُّدِهَا

لَوْ يَعْلَمُ الْمُشْتَاق أَنْ الشَّوْق مَقْتَلَه

عَاش وَحِيدًا لِجَمْعِة الْأَحْبَاب أَؤدَهَا

هَلْ يَبْلُغُ الْمُرّ سِنًّا يُسَلِّى مَدْلُلـهُ

أَوْ يَكْتَفِي صَبْرًا وَهَلْ صَبْرًا يُضَمِّدَهَا

نبذة عن القصيدة

المساهمات


معلومات عن شريفه عبدالله

شريفه عبدالله

72

قصيدة

اعمل مساعد إداري بإدارة تعليم تبوك عملت سكرتيرة رئيسة تحرير صحيفة مرايا الإلكترونية عملت عضوه باللجنة النسائية بجمعية الثقافة والفنون بتبوك (مشرفة قسم الشعر والتراث باللجنة النسائية لمدة أ

المزيد عن شريفه عبدالله

أضف شرح او معلومة