الديوان
الرئيسية
القصائد
حسب الموضوع
حسب البحر
حسب القافية
الاقتباسات
موضوعات الاقتباس
جميع الاقتباسات
الشعراء والمؤلفون
شعراء الدول
شعراء العصور
شعراء
شاعرات
جميع الشعراء والمؤلفين
تسجيل الدخول
انضم الينا
الديوان
»
الششتاوي سلامة
»
سَقَانِي الْحُبُّ أَحْزَانًا
تمت الاضافة إلى المفضلة
تم الاعجاب بالقصيدة
تم إلغاء الاعجاب بالقصيدة
عدد الابيات : 12
طباعة
بِوَاحَاتِ الْغَرَامِ سَرَتْ خُطَايَا
فَمَا وَجَدَتْ بِهَا إِلَّا الْخُطُوبُ
تَسَاءَلْتُ الْمَدِينَةَ عَنْ حَبِيبٍ
فَجَاءَتْنِي الرِّيَاحُ بِمَا يُذِيبُ
أَتَسْأَلُنِي: وَهَلْ لِلْحُبِّ عُذْرٌ؟
وَكَيْفَ يَطِيبُ فِي الدَّمْعِ السَّكِيبُ؟
فَأَنْتَ الْعَاشِقُ الْمَكْلُومُ دَوْمًا
وَأَنْتَ الْمُذْنِبُ الْمَهْمُومُ تُوبُ
تُحَاصِرُنِي الْخَطَايَا لا تَزُولُ
وَلَكِنْ لَيْسَ يَغْفِرُهَا الْحَبِيبُ
أَتُوبُ وَلَيْسَ يُنْصِفُنِي جَوَابٌ
وَيَسْرِقُنِي مِنَ الدُّنْيَا الْكُرُوبُ
وَكَيْفَ أُطِيعُ قَلْبًا لا يُجِيبُ
وَفِي أَحْشَائِهِ وَجَعٌ غَرِيبُ
سَقَانِي الْحُبُّ أَحْزَانًا وَقَهْرًا
وَمَا ظَنَّتْ يَدَاهُ بِأَنْ أَغِيبُ
فَكَيْفَ يُبَاحُ جُرْحِي دُونَ جُرْمٍ؟
وَكَيْفَ تَرَىٰ أَنِينِي وَلا تَؤُوبُ؟
فَهَلْ يَأْتِي الهَنَاءُ لِقَلْبِ صَبٍّ
وَيُسْقَىٰ مِنْ هَوَاكَ بِمَا يُطِيبُ؟
أَمِ الْعِشْقُ الَّذِي فِي النَّفْسِ دَاءٌ
وَمَا لِدَوَائِهِ إِلَّا النُّدُوبُ؟
فَإِنْ كَانَ الْهَوَىٰ دَاءً مُبِينًا
فَهَلْ يَشْفِيهِ صَبْرٌ أَوْ نَحِيبُ؟
نبذة عن القصيدة
قصائد حزينه
عموديه
بحر الوافر
الصفحة السابقة
الهروب
الصفحة التالية
جَمَالُ الرُّوْحِ والطَبْعِ
المساهمات
معلومات عن الششتاوي سلامة
الششتاوي سلامة
متابعة
38
قصيدة
أنا من مصر، متخصص في علم النفس والإجتماع، أحب الشعر وأعتقد بأنني قادر على كتابته بطريقة جيدة، أرجو منكم أن تدرسوا طلبي بمزيد من العناية والتدقيق. شكرًا لسعة صدركم. الششتاوي سلامة إليكم ب
المزيد عن الششتاوي سلامة
أضف شرح او معلومة
أضف معلومة او شرح
حفظ
الرئيسية
شعراء العصور
شعراء الدول
البحور الشعرية
موضوعات القصيدة
القوافي الشعرية
الإقتباسات الشعرية
الشعراء والمؤلفون
انضم الينا