الديوان
الرئيسية
القصائد
حسب الموضوع
حسب البحر
حسب القافية
الاقتباسات
موضوعات الاقتباس
جميع الاقتباسات
الشعراء والمؤلفون
شعراء الدول
شعراء العصور
شعراء
شاعرات
جميع الشعراء والمؤلفين
تسجيل الدخول
انضم الينا
الديوان
»
احمد علي سليمان عبد الرحيم
»
نعم الزوج ونعم الصهر!
تمت الاضافة إلى المفضلة
تم الاعجاب بالقصيدة
تم إلغاء الاعجاب بالقصيدة
عدد الابيات : 18
طباعة
ليت شِعري مَن في النسا كـ (ـالرَّبابِ)؟
هل لسُؤلي مُستقرئاً مِن جواب؟
كم يُوَفي الرجالُ في الحُب طوعاً
مُوغِلينَ في دَربه المُستطاب
مُستسيغين القهرَ يُزري بشُمٍّ
والبلاءَ يُفضِي لقطع الرِّقاب
والنساءُ يُوفِين نذراً يَسِيراً
والقليلُ يَجْرَعْن سُمَّ المصاب
و(الرَّبابُ) جادتْ بأرجى وفاءٍ
في فصول التاريخ فصلُ الخطاب
في (بني كلب) أشرقتْ مثلَ شمس
ما لأنوار أرسلتْ مِن غِياب
كربلاءُ كم جندلتْها طويلاً
والمآسي كم آذنتْ بالخراب
والبلاءُ بابن وزوج مَريرٌ
واصطبارُ الفضلى قرينُ الثواب
عالجَتْ ما عانتْ بشِعر أسيفٍ
تتقي بالأشعار طعنَ الحِراب
كابدَتْ عاماً في انتحاب وشجوى
وابتآس يُردِي القُوَى وعذاب
ثم حَلَّ الخُطابُ كي يُنقذوها
ما لثكلى في رَغبة الخطاب؟
فاجأتْهم بالرَّدِّ يَكوي ويُؤذِي
بالغاً في التقوى ذرى الاحتساب
كيف أهوى عن (الحُسَين) بديلاً؟
أو بديلاً عن خِيرة الأنساب؟
جَدُّه صِهري ، هل يُبارى بصِهر
أصطفيهِ مِن أشرف الأعراب؟
مَن يَحِلُّ مَحَلَّ أسمى القرابى؟
مَن لثُكلى قاسَتْ جَوى الأحباب؟
شفها الوَجدُ ، والشبيبة ولتْ
فاسْتكانتْ لكَربها والصِّعاب
فارحموا جَزعَى لا تحتفِي بحياةٍ
واطرحُوا عنها عائداتِ العِتاب
واسألوا المَولى أن يُثبِّت وَجْعَى
إن بلوى طارتْ بعقل الرباب
نبذة عن القصيدة
عموديه
الصفحة السابقة
نجوتُ ومات الرفاق!
المساهمات
معلومات عن احمد علي سليمان عبد الرحيم
احمد علي سليمان عبد الرحيم
متابعة
2003
قصيدة
احمد علي سليمان عبد الرحيم ولد سنة 1963 في بورسعيد لاسانس اداب لغة انجليزية يقوم بتدريس اللغة الانجليزيه لجيمع المراحل هاوي للشعر العربي من 40 سنة له دواوين 24
المزيد عن احمد علي سليمان عبد الرحيم
أضف شرح او معلومة
أضف معلومة او شرح
حفظ
الرئيسية
شعراء العصور
شعراء الدول
البحور الشعرية
موضوعات القصيدة
القوافي الشعرية
الإقتباسات الشعرية
الشعراء والمؤلفون
انضم الينا