الديوان
الرئيسية
القصائد
حسب الموضوع
حسب البحر
حسب القافية
الاقتباسات
موضوعات الاقتباس
جميع الاقتباسات
الشعراء والمؤلفون
شعراء الدول
شعراء العصور
شعراء
شاعرات
جميع الشعراء والمؤلفين
تسجيل الدخول
انضم الينا
الديوان
»
نوح علي ذعوان
»
أطياف الهوى
تمت الاضافة إلى المفضلة
تم الاعجاب بالقصيدة
تم إلغاء الاعجاب بالقصيدة
عدد الابيات : 12
طباعة
هَذِي الدِّيَارُ تُناغِي الرَّوْحَ وتَخْفِقُ
وَبِكُلِّ رُكْنٍ مِنْ هَوَاهَا تشَرقُ
مَرُّوا عَلَيْهَا كَالسَّرَابِ وَمَا دَرَوْا
أَنِّي بِذِكْرَاهُم أَهيم أُحْلقُ
وَتَلَفَّتَتْ نَحْوِي النُّجُومُ كَأَنَّهَا
عَيْنَاكِ، فِي وَقْعِ الحَنِينِ تُؤَرِّقُ
لَكِنَّ قَلْبِي لا يُفَارِقُ وَجْدَهُ
مَا بَيْنَ طَيْفٍ وَالهَوَى يَتَشَوَّقُ
وَتَسَارَعَتْ نَبضاتُهُ مُتَلَهِّفًا
إِنْ لاح طَيْفُكِ أَوْ هَوَاكِ يُخْفِقُ
مَا كُنتُ أَدْرِي أَنَّ وَجْهَكِ كَوْكَبٌ
فِي اللَّيْلِ، يَسْبِي النَّاظِرَ المُتَفَرِّقُ
سُقْيَا لِوَاد أَنْتِ فِيهِ بهاؤهُ
أفَكُلُّ مَنْ رَآكِ فِيْهِ يُحَدِّقُ
وَسَلِ النَّسِيمَ إِذَا مَرَرْتِ بِوَجْهِهِ
كَيْفَ العُيُونُ لِطَيْفِكِ تَتَّفِوقُ
مَا بَيْنَ سِحْرٍ فِي الْكَلَامِ وَبَسمة
قد وُلِدتْ فِيكِ المَعَانِي تُخْلَقُ
يَا مَنْ أذبت فُؤَادَ شَاعِرِ عَاشِق
قَلْبِي بِوُصْلِكِ نَابِضٌ يَتَأَلَّقُ
إِنْ قُلْتُ: إِنِّي قَدْ هَوِيتُ مَلَامِحًا
مَا ذَنْبُ مَنْ مِثْلُ الحَسَانِ يُعْشَقُ؟
نبذة عن القصيدة
عموديه
الصفحة السابقة
حكمة الصمت
الصفحة التالية
الزمان وأحواله
المساهمات
معلومات عن نوح علي ذعوان
نوح علي ذعوان
متابعة
142
قصيدة
شاعر من اليمن
المزيد عن نوح علي ذعوان
أضف شرح او معلومة
أضف معلومة او شرح
حفظ
الرئيسية
شعراء العصور
شعراء الدول
البحور الشعرية
موضوعات القصيدة
القوافي الشعرية
الإقتباسات الشعرية
الشعراء والمؤلفون
انضم الينا