نادى منادي الطير هيا أقبلوا - محمد عثمان جلال

تمت الاضافة إلى المفضلة

تم الاعجاب بالقصيدة

تم إلغاء الاعجاب بالقصيدة

عدد الابيات : 10

نبذة عن القصيدة

محمد عثمان جلال

poet-Mohammad_Othman_Jalal@

المنفلوطي

poet-al-manfaluti@

أحمد بخيت

poet-ahmed-bakheet@

حطاب لأحماله رمى

الديوان » مصر » محمد عثمان جلال » نادى منادي الطير هيا أقبلوا

المساهمات

معلومات عن محمد عثمان جلال

محمد عثمان جلال

اقتراحات المتابعة

المنفلوطي

أحمد بخيت

اقرأ أيضا لـ محمد عثمان جلال :

الديوان » مصر » محمد عثمان جلال » نادى منادي الطير هيا أقبلوا

نادى مُنادي الطَير هَيا أَقبِلوا

وَلَدى الخَليفَةِ ذي الأَمارَةِ فَامثُلُوا

حَتّى إِذا اِمتَحَنَ الجَميع وَراقَهُ

أَحلاكُم صَوتاً فَذاكَ يُفضَّلُ

يُعطيهِ جائِزَةً وَيُكرِم دونَكُم

مَثواه في طول السِنين وَيَعدِلُ

فَأَتى لَهُ الشَحرور مَع قَمريةٍ

وَالكيرَوان أَتى لَهُ وَالبُلبُلُ

وَأَتى الغُراب وَكُلُّ طَير صارح

وَإِلى الغِناء تَأَهَّبوا وَتَأَهَّلوا

وَمَضَت تُرَدّد عِندَهُ أَلحانَها

وَتَمُدُّ في أَنغامِها وَترتّلُ

وَالبُلبلُ اِرتَفَعَت هُنالِكَ رَأسُهُ

وَسَما عَلى الأَقرانِ إِذ هُوَ أَوّلُ

ثُمَ اِنقَضى البَحث الطَويل وَلَم يَجِد

برّاً وَلا برّاً فَراحَ يُهَروِلُ

وَيَقول شعراً لا يَمُرُّ بِفكرِهِ

إِلّا هُنا وَحلا لَدَيهِ الحَنظَلُ

لا تَطلُبنَّ بِغَيرِ حَظٍّ رفعَةً

قَلمُ البَليغ بِغَير حَظٍّ مِغزلُ

المساهمات

معلومات عن محمد عثمان جلال

محمد عثمان جلال

المزيد عن محمد عثمان جلال

اقتراحات المتابعة

المنفلوطي

أحمد بخيت

اقرأ أيضا لـ محمد عثمان جلال :

أضف شرح او معلومة

أضف معلومة او شرح