لا أُبالي بالرياح،
أنا طائرٌ شاعري،
أُحلّق بأجنحة الحبّ، والسلام، والإنسانية، والخير،
عاليًا في السماء،
أُغني أغنياتي،
لأكون صوتَ من لا صوتَ لهم،
النورَ في العاصفة،
والروحَ التي لا تستسلم أبدًا.
وحتى لو
اشتدّت الرياح،
ما زلتُ أُحلّق،
وحتى عندما لا يبقى هدوء،
أملي أن ينتصر الخير في النهاية،
يبقيني متحفّزًا،
لنشر رسائلي الشعرية،
بالحب،
بالسلام،
مع أطيب تمنّياتي،
لنا جميعًا معًا،
في كلّ العالم،
دائمًا.