الديوان » لبنان » عمر تقي الدين الرافعي » أروح وأغدو في رحاب محمد

عدد الابيات : 2

طباعة

أَروحُ وَأَغدو في رِحابِ مُحمَّدٍ

وَما المَرءُ إِلّا حَيثُ يَرتاحُ قَلبُهُ

دُهِشتُ بِهِ حَتّى شَكَكتُ بِقُربِهِ

وَأَحلى الهَوى ما شَكَّ في الوَصلِ رَبُّهُ

نبذة عن القصيدة
قصائد مدح
عموديه
بحر الطويل
قافية الباء (ب)
الصفحة السابقة وقفتي بالخضوع في باب طه
الصفحة التالية أرى الفجر يا رباه من أفق طيبة

المساهمات

معلومات عن عمر تقي الدين الرافعي

avatar

عمر تقي الدين الرافعي

لبنان

poet-Omar-Taqi-al-Din-Al-Rifai@

متابعة

165

قصيدة

8

الاقتباسات

2

متابعين

عمر تقي الدين بن عبد الغني بن أحمد الرّافعي الطرابلسي (1882 - 1964) م. فقيه وقاضٍ، متصوف نقشبندي، أديب وشاعر لبناني، وُلد في مدينة صنعاء بولاية اليمن العثمانية في 17 أغسطس ...

المزيد عن عمر تقي الدين الرافعي

اقتراحات المتابعة

avatar

أديب مظهر

poet-adeeb-mazhar@

متابعة
متابعة
avatar

إبراهيم الطيبي

poet-Ibrahim-Tayibi@

متابعة
متابعة
اقتباسات عمر تقي الدين الرافعي

اقرأ أيضا لـ عمر تقي الدين الرافعي :

تدارك أبا الزهراء ضعف امرئ أشفى
محبك لا يضام وحق حبك
يا من أراه في كل أحوالي
هب لي شهودك لا أبغي به بدلاً
أأبسط كفي بالسؤال لذي غنى
يا سيد السادات كل الورى
عذبتني بالحب كل العذاب
جرت سانحات الخير باليمن والبشر
يا من بدا من نوره كل نور
ومستغرق في الحب ذاب صبابة
تولى الله إرشادي
ميلاد أحمد سيد السادات
قنعت بلقمة في كل يوم
ذكرت حجيج البيت والحج يذكر
تيمنت خيراً أن أنال الأمانيا

أضف شرح او معلومة