الديوان » لبنان » عمر تقي الدين الرافعي » كفاني أنني لله عبد

عدد الابيات : 4

طباعة

كَفاني أَنَّني لِلَّهِ عَبدٌ

وَأَنَّهُ لا يُضَيِّعُ قَطُّ عَبدَه

وَمَهما كانَ في القَدَرِ المُخَبّا

فَحَسبي أَنَّهُ هوَ قَد أَعَدَّه

أَأَقصِدُ غَيرَهُ في الأَمرِ يَوماً

وَأَعلَمُ أَنَّهُ لِلَّهِ وَحدَه

ضَلَلتُ إِذاً وَما عَهدي بِأَنّي

قَصَدتُ سِواهُ فيما لَيسَ عِندَه

نبذة عن القصيدة
قصائد عامه
عموديه
بحر الوافر
قافية الدال (د)
الصفحة السابقة إذا كان محض العجز غيرك سيدي
الصفحة التالية لا أروم الغنى مع الأغنياء

المساهمات

معلومات عن عمر تقي الدين الرافعي

avatar

عمر تقي الدين الرافعي

لبنان

poet-Omar-Taqi-al-Din-Al-Rifai@

متابعة

165

قصيدة

8

الاقتباسات

2

متابعين

عمر تقي الدين بن عبد الغني بن أحمد الرّافعي الطرابلسي (1882 - 1964) م. فقيه وقاضٍ، متصوف نقشبندي، أديب وشاعر لبناني، وُلد في مدينة صنعاء بولاية اليمن العثمانية في 17 أغسطس ...

المزيد عن عمر تقي الدين الرافعي

اقتراحات المتابعة

avatar

يوحنا الأديب

poet-yuhanaa-al-adib@

متابعة
متابعة
avatar

حبيب ثابت

poet-Habib-Sabet@

متابعة
متابعة
اقتباسات عمر تقي الدين الرافعي

اقرأ أيضا لـ عمر تقي الدين الرافعي :

أقيمت على ساقين حق وباطل
محمد باب الله قف بي ببابه
كفاني أنني لله عبد
من لي بجمع الشمل في جنة
إذا خاض في بحر التفكر خاطري
أما لنسيم قد زكا وتأرجا
لو حكم المحجوب في أمره
مواعظ الدهر من ماضيه للآتي
جاهدت نفسي في مرضاة محبوبي
النفس للقدر المكنون رابضة
طال ليلي واشتدت الآلام
ومستغرق في الحب ذاب صبابة
الله جل جلاله
تجرّدت من أهلي وصحبي ومنزلي
وقفتي بالخضوع في باب طه

أضف شرح او معلومة