الديوان
الرئيسية
القصائد
حسب الموضوع
حسب البحر
حسب القافية
الاقتباسات
موضوعات الاقتباس
جميع الاقتباسات
الشعراء والمؤلفون
شعراء الدول
شعراء العصور
شعراء
شاعرات
جميع الشعراء والمؤلفين
تسجيل الدخول
انضم الينا
الديوان
»
محمد شريف
»
قصيده…” علي أمل الوصال
تمت الاضافة إلى المفضلة
تم الاعجاب بالقصيدة
تم إلغاء الاعجاب بالقصيدة
عدد الابيات : 13
طباعة
أَمَا لِهَذَا الحُبِّ فِي قَلْبِي مدَى؟
يَمْضِي وَيُشْعِلُ الفُؤَادَ كَمُوقِدَا
مَنْ يُطْفِئُ نَّارَ الحَنِينَ لِعَاشِقٍ
ضَلَّ الطَّرِيقَ وَسَارَ بِلَا هُدَى
وَاهًا لِعَيْنَيْكِ كَالنَّبْعِ الجَمِيلِ صَفَا
وَسَالَ بِلَا مَوْجٍ كَطيف النَّدَى
حَنَانُ عَيْنَيْكِ إِنِّي مُقْسِمٌ بِهِمَا
هُمَا دُعَائِي ورجع الصدي
تَفِيضُ بِالصِّدْقِ لَا تُخْفِي مَلَامِحَا
وَلَا تُعِيرُ بَالًا بِهَوًى مَا ارْتَدَى
نَظْرَةٌ دَاوَتْ فُؤَادِي لَوْ جَرَتْ
لَكَانَ عُمْرِي بَعْدَهَا مُبْتَدَى
هَمْسَةٌ مِنْ قَلْبِ مَحْبُوبٍ دَنَا
فَبَعْدَهَا خُذُوا الرُّوحَ، أَنَا الفِدَى
وَلَوْ لَامُوا، فَقَلْبِي لَا يُبَالِي
أَسِيرُ الوَجْدِ، وَمَا اخْتَارَ الهَوَى
سَئِمْتُ البُعْدَ، كَمْ طَالَ البِعَادُ؟
وَسُقْمُ الطَّبِيبِ، وَعَجْزُ الدَّوَا
أُعَانِقُ طَيْفَهُ قَدْ غَابَ عَنِّي
وَأَشْرَبُ مِنْ وَهْمٍ، فَلَا أَرْتَوِي
وَإِنْ طَالَ الفِرَاقُ وَزَادَ وِجْدِي
سَأَلْقَاكِ يَوْمًا، وَهُوَ المُنَى
وِصَالٌ بَعْدَ شَوْقٍ أَرْتَجِيهِ
كَشَمْسٍ بَعْدَ لَيْلٍ فِي المُدَى
فَإِنْ ضَاعَ الرَّجَاءُ، فَلَيْسَ يَأْسِي
مَنِ احْتَضَنَ الهَوَى وَسَكَنَ الرَّدَي
نبذة عن القصيدة
قصائد شوق
عموديه
بحر الوافر
الصفحة السابقة
أفر منك
الصفحة التالية
دعني أعود لأول النبض
المساهمات
معلومات عن محمد شريف
محمد شريف
متابعة
4
قصيدة
محمد شريف طبيب مصري مواليد مدينه المنصوره مصر عام 1982 شاعر هاو منذ فتره الشباب وكتاباتي متنوعه من الشعر العربي العمودي الموزون بالفصحي الي الشعر العامي المصري الي الشعرالعامي الغنائي اشعاري
المزيد عن محمد شريف
أضف شرح او معلومة
أضف معلومة او شرح
حفظ
الرئيسية
شعراء العصور
شعراء الدول
البحور الشعرية
موضوعات القصيدة
القوافي الشعرية
الإقتباسات الشعرية
الشعراء والمؤلفون
انضم الينا