الديوان » لبنان » عمر تقي الدين الرافعي » لله إذ قمت والألطاف تتحفني

عدد الابيات : 6

طباعة

لِلَّهِ إِذ قُمتُ وَالأَلطافُ تُتحِفُني

بِبابِ طه يَقيني سائِرَ الفِتَنِ

يا مَن عَناياتُهُ دوماً أُشاهِدُها

في كُلِّ حالٍ مِنَ الأَحوالِ تُسعِدُني

رُحماكَ مَولايَ يا زينَ المَلاحِ، أَجِبْ

سُؤلي بِفَضلِكَ، زِدني غايَةَ المِنَنِ

هَل جاءَ تَوفيقُ لِلتَّوفيقِ يا سَيّدي

ما بَينَ تُركٍ وَعُربٍ فِطنَةَ الفِطَنِ؟

رُحماكَ، رُحماكَ، عَرِّفني الشُؤونَ كَما

يُرادُ مِنكَ، فَما لي مَن يُعَرِّفُني

عَلَيكَ صَلّى إِلَهِي دائِماً أَبَداً

وَالآلِ وَالصَّحبِ أَسيادي مَدى الزَمَنِ

نبذة عن القصيدة

المساهمات


معلومات عن عمر تقي الدين الرافعي

avatar

عمر تقي الدين الرافعي

لبنان

poet-Omar-Taqi-al-Din-Al-Rifai@

329

قصيدة

10

الاقتباسات

3

متابعين

عمر تقي الدين بن عبد الغني بن أحمد الرّافعي الطرابلسي (1882 - 1964) م. فقيه وقاضٍ، متصوف نقشبندي، أديب وشاعر لبناني، وُلد في مدينة صنعاء بولاية اليمن العثمانية في 17 أغسطس ...

المزيد عن عمر تقي الدين الرافعي

اقتراحات المتابعة

أضف شرح او معلومة