الديوان
الرئيسية
القصائد
حسب الموضوع
حسب البحر
حسب القافية
الاقتباسات
موضوعات الاقتباس
جميع الاقتباسات
الشعراء والمؤلفون
شعراء الدول
شعراء العصور
شعراء
شاعرات
جميع الشعراء والمؤلفين
تسجيل الدخول
انضم الينا
الديوان
»
وضّاح حسين
»
مُرَادِي
تمت الاضافة إلى المفضلة
تم الاعجاب بالقصيدة
تم إلغاء الاعجاب بالقصيدة
عدد الابيات : 12
طباعة
مَضى عُمري بَحْثًا عن مُرادي
تائهٌ في يَومي ويُؤرِّقُني سُهَادي
فَهَلْ مِن غَانِيَةٍ في دُنيانا
تَملِكُ الرُّوحَ مِنِّي وتَسكُنُ فُؤَادي
أَلَا مَن يَصدَحُ بِشِعري لَها
أَيَا قَوْمُ لَيْسَ فيكُم مَن يُنَادِي؟
أَيَا قَوْمُ، قَدْ وَجَدتُ ضَالَّتي
وَوَجَدتُ رَاحَةَ الرُّوحِ وَضِمَادِي
فَهَلْ لَهَا مِن قَلْبٍ مُحِبٍّ؟
هَلْ لَهَا مِن قَلْبِ طِفْلٍ شَادِي؟
عَزَمَ أَلَّا يُنْشِدَ شِعْرًا أَبَدًا
حَتَّى سَمِعَ صَوْتًا خَفِيًّا يُنَادِي
مِن دَاخِلِ الحَشَا يَصْرُخُ قَائِلًا
أَلَيْسَتْ هِيَ مَن سَكَنَتْ فُؤَادِي؟
قُلْتُ: بَلَى، وَلَكِنْ يَا قَلْبِي
رَقِيقٌ رَهِيفٌ أَنْتَ وَتُحِبُّ عِنَادِي
لِمَ تُحِبُّ لَوْعَةً قَدْ تُبْكِيكَ؟
لِمَ يَرْضِيكَ أَنْ يَتِمَّ اسْتِعْبَادِي؟
لِمَ تَرْضَى بِأَنْ تَرَانِي هَائِمًا؟
لِمَ تَرْضَى بِأَنْ تَرَى انْقِيَادِي؟
وَرَاءَ غَانِيَةٍ خَدْلَجَةٍ مَلِيحَةِ العَيْنَيْنِ
تَنْطِقُ بِحَرْفٍ وَاحِدٍ فَتَزِيدُ ارْتِعَادِي
فَلَا قَافِيَةَ تُوزَنُ مَعِي عَلَيْهَا
وَلَا يَنْفَعُنِي سَيْفِي وَعُتَادِي
نبذة عن القصيدة
عموديه
الصفحة السابقة
أقْفَـرْتُ بَعْدَكُمُ والدارُ قد سَقَطَتْ
الصفحة التالية
تذكّروا، ولا تنسوا
المساهمات
معلومات عن وضّاح حسين
وضّاح حسين
متابعة
12
قصيدة
شَوَاهِدُ عَيْنٍ قَارِئْة وَيَدٌ كَاتِبْة ورُوحٌ سائِحْة في القُرْآنِ والتَارِيخِ وقَلِيلٌ مِنْ الشِّعْرِ والأدَبِ
المزيد عن وضّاح حسين
أضف شرح او معلومة
أضف معلومة او شرح
حفظ
الرئيسية
شعراء العصور
شعراء الدول
البحور الشعرية
موضوعات القصيدة
القوافي الشعرية
الإقتباسات الشعرية
الشعراء والمؤلفون
انضم الينا