الديوان
الرئيسية
القصائد
حسب الموضوع
حسب البحر
حسب القافية
الاقتباسات
موضوعات الاقتباس
جميع الاقتباسات
الشعراء والمؤلفون
شعراء الدول
شعراء العصور
شعراء
شاعرات
جميع الشعراء والمؤلفين
تسجيل الدخول
انضم الينا
الديوان
»
صالح موسى الجاسم
»
سَلامٌ لِعَينَيك
تمت الاضافة إلى المفضلة
تم الاعجاب بالقصيدة
تم إلغاء الاعجاب بالقصيدة
بصوت :
عدد الابيات : 16
طباعة
سَلامٌ لِعَينَيكَ مَدَّ المَدَىٰ
مدَىٰ البُعدِ مَا شِئتَ أن تَبعُدا
تُفَدِّيكَ لو أنَّهَا تستَطِيع
نَفسِي وَلَكِنْ أبَيتَ الفِدَا
لَيَالِيَ وَاعَدتَنِي أنْ تَعودَ
فنَمضِي مَعًا لاعتِنَاقِ الرَّدَىٰ
ولَكِنْ أبَىٰ المَوتُ لِي أنْ أرَاك
يَا خَيرَ مَنْ أخلَفَ المَوعِدا
لَوِ الغَيُّ صَارَ اعتِنَاقَ المَنُونِ
لَعَزَّ علىٰ الحُرِّ أن يَرشُدا
وَلَو قُدِّرَ الخُلدُ للخَانِعِينَ
أبَيتَ على النَّفسِ أنْ تَخلُدا
فَمَا كُنتَ عنْ مَنهَجِ الحَقِّ إلَّا
فَمًا لَمْ يزَلْ دَافِعًا أو يَدَا
وَمِتَّ لِتَهدِي المُضِلَّ السَّبِيل
وَقَد كَانَ لا يستَبِينُ الهُدَىٰ
فَلَمَّا رأىٰ كَيفَ تَمضِي الرِّجال
تَقَحَّمَ بَينَ القنَا والمُدَىٰ
لَعَمرُكَ مَا زَالَ ثَأرُكَ يَأبَىٰ
إِذا مَا تَنَاسَوهُ أن يَبرُدا
وَمَا زَالَ نُورُ الشَّريعَةِ فِي الشَّامِ
يُوْأَدُ مِن قَبلِ أن يُولَدا
فَتأبَىٰ لهُ الوَأدَ أسيَافُنَا
وتَأبَىٰ الشَّرِيعَةُ أنْ تُوأَدا
أُفَدِّي بِنَفسِي رِجَالًا تُنَافِحُ
عنْ جَذوَةِ الدِّينِ أنْ تُخمَدا
يُذَكُّونَهَا بالدِّمَاءِ إذَا مَا
أدَانَ المُدَاهِنُ أو نَدَّدا
ومَا زَالَ مِنِّي إلَيكَ السَّلام
يُرَجَّعُ مَا طَائِرٌ غَرَّدا
ومَا زِلتُ آنَسُ أنِّي غَدَا
سَألقَاكَ... مَا شِئتَ أنْ تَبعُدَا
نبذة عن القصيدة
عموديه
الصفحة السابقة
بشار أصداءُ العارِ على عرشِ الطغاة
الصفحة التالية
وأنتَ ترى ما أرى
المساهمات
معلومات عن صالح موسى الجاسم
صالح موسى الجاسم
متابعة
23
قصيدة
- بدايتي مع التعليم كانت ذاتية، فلم أدخل أي مدارس أو جامعات، فأنا شاعر بالفطرة، حبي للشعر كان له أثر كبير في إقبالي على النظم، - لم أشارك في أي فعاليات أو مهرجانات، وليس لدي أي دواوين، -
المزيد عن صالح موسى الجاسم
أضف شرح او معلومة
أضف معلومة او شرح
حفظ
الرئيسية
شعراء العصور
شعراء الدول
البحور الشعرية
موضوعات القصيدة
القوافي الشعرية
الإقتباسات الشعرية
الشعراء والمؤلفون
انضم الينا